فريق سعودي يقترب من التعاقد مع “السبيشل وان” مورينيو
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
إيطاليا – أفادت تقارير صحفية، بأن البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني السابق لنادي روما الإيطالي لكرة القدم، بات مرشحا لتدريب 3 أندية سعودية.
وذكرت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، أن جوزيه مورينيو أصبح بين الخيارات التدريبية التي ترغب فيها عدة أندية من بينها القادسية العائد حديثا لدوري المحترفين.
ويرغب نادي القادسية، الذي انتقلت ملكيته لشركة “أرامكو” ويعد أحد الأندية التاريخية في المملكة، في توفير الدعم الجيد لصفوفه، مع طاقم فني مميز قبل انطلاق الموسم الجديد.
كما ذكر موقع “توك سبورت” الإنجليزي أيضا أن موينيو من المتوقع أن يصل إلى مدينة الخبر أواخر الشهر الجاري، من أجل زيارة النادي ورؤية منشآته تمهيدا لتولي المهمة حال الاتفاق على تفاصيل التعاقد.
ولم يرتبط مورينيو بأي فريق، منذ رحيله عن قيادة نادي روما، حيث ترشح للعديد من المهام التدريبية لا سيما في السعودية.
وسبق أن أبدى جوزيه مورينيو إعجابه بالتطور الذي تشهده الكرة السعودية، ورغم رفضه التصريح بإمكانية تولي تدريب ناد سعودي، إلا أنه لم يستبعد الفكرة بشكل عام.
وحضر المدرب البرتغالي نزالا للملاكمة بالمملكة، وربط البعض ذلك بفكرة دراسته أحد العروض هناك.
وتولى مورينيو (61 عاما) تدريب العديد من كبار أوروبا، أبرزها ريال مدريد وإنتر ميلان وتشيلسي، وحقق نجاحات في كل فريق.
لكن تجاربه اللاحقة مع مانشستر يونايتد وتوتنهام كانت خافتة، قبل أن يقود روما لتحقيق أول لقب أوروبي في تاريخه، بفوزه بدوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
نجل توتي يقرر اعتزال كرة القدم في سن 19.. ما السبب؟
في خطوة مفاجئة، قرر كريستيان توتي، نجل أسطورة نادي روما، فرانشيسكو توتي، اعتزاله كرة القدم عن عمر لا يتجاوز 19 عاما، وذلك بعد مشوار قصير لم يلمع فيه كثيرا داخل الملاعب.
وقرر كريستيان توتي، التوجه نحو العمل الفني، حيث سينضم إلى طاقم العمل في "مدرسة توتي لكرة القدم"، وهو المشروع التدريبي الذي أسسه والده فرانشيسكو توتي، ويشرف عليه حاليا عمه ريكاردو، حسب ما كشفت عنه صحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت" الإيطالية.
وبدأ كريستيان مسيرته في الفئات السنية لنادي روما، ثم خاض تجارب مع عدة أندية مثل فروسينوني، رايو فاييكانو، أفيسانو، وأولبيا، وعلى الرغم من هذه التنقلات، لم ينجح اللاعب الشاب في فرض اسمه كلاعب واعد، حيث كانت مشاركاته الرسمية محدودة، ولم يتمكن من إثبات حضوره بالشكل المأمول في هذه الأندية.
ويُعتقد أن اللاعب الشاب عانى من انتقادات لاذعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا بعد ظهوره مع فريق أولبيا في إحدى مباريات كأس إيطاليا، الأمر الذي ساهم بشكل مباشر، في قراره بالابتعاد عن المستطيل الأخضر، وإنهاء مسيرته الاحترافية في سن مبكرة.