بعد كثيرٍ من الوعيد، بدأ الجيش الإسرائيلي "قرع طبول" العملية العسكرية في رفح، قافزًا مرّة أخرى فوق التحذيرات الدولية من "تداعيات كارثيّة" قد تنجم عنها، في ظلّ وضع إنساني يتفاقم في قطاع غزة، حيث تقرع المنظمات الإنسانية والأممية ناقوس "المجاعة الكاملة"، وهو خطر يتقدّم في ظلّ الغموض المستمرّ على خط مفاوضات تبادل الأسرى، رغم إعلان حركة حماس موافقتها على المقترح المصري لوقف إطلاق النار.


 
وفيما تتّجه كلّ الأنظار إلى رفح، وسط مخاوف "مشروعة" من "المجهول" الذي يمكن أن تحمله العملية العسكرية إن اكتملت فصولها، والتي يُخشى أن تكون جولة أخرى من جولات "مجازر الإبادة" المستمرّة منذ زهاء سبعة أشهر على مرأى ومسمع العالم، ثمّة من يخشى أن تنعكس التطورات الدراماتيكية على "جبهة" لبنان، التي شهدت بدورها تصعيدًا غير مسبوق، خصوصًا في أعقاب مجزرة ميس الجبل التي أودت بحياة 4 مدنيين من عائلة واحدة والغارات الليلية التدميرية امس.
 
وإذا كانت "نيران الجبهة" قد تصاعدت في الأيام القليلة، وسط تبادل للقصف بين جانبي الحدود، فإنّ علامات استفهام بالجملة تُطرَح عن "سيناريوهات" الأيام المقبلة، في ظلّ "تكهّنات كثيرة" حول أنّ لبنان قد يكون "التالي" بعد رفح، فهل يمكن التسليم بهذه التكهّنات والسيناريوهات؟ وهل من خطّة إسرائيلية فعليّة للانتقال إلى لبنان بعد الانتهاء من رفح، ولا سيما أنّ انطباعًا سائدًا لدى كثيرين بأنّ هجوم رفح قد يشكّل "الفصل الأخير" من حرب غزة، أقلّه بشكلها الحالي؟!
 
انعكاسات هجوم رفح
 
يشير العارفون إلى أنّ التصعيد الذي شهدته جبهة جنوب لبنان في الأيام الأخيرة بدأ قبل تطورات عملية رفح، وتحديدًا بعد الاستهداف الإسرائيلي لأحد المنازل في بلدة ميس الجبل، والذي أدّى إلى استشهاد أربعة مدنيين من عائلة واحدة كانوا يتفقدون منزلهم، ما أدّى إلى حالة استنفار وتوتر على طول الحدود، خصوصًا مع ردّ "حزب الله" على القصف الإسرائيلي، استنادًا إلى معادلة "العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم".
 
لكنّ العارفين لا يستبعدون في الوقت نفسه، وجود "رابط" بين "جبهتي" رفح ولبنان، بصورة أو بأخرى، وذلك للعديد من الاعتبارات، أولها أنّ التصعيد في رفح يفترض أن "يفعّل" تلقائيًا الجبهة اللبنانية، المصنّفة على أنّها "جبهة إسناد"، وبالتالي فإنّ "حزب الله" قد يعمل على "تسخين" الجبهة، لإلهاء الجانب الإسرائيلي متى قرّر المضيّ إلى الأمام في المعركة، وذلك منعًا لاستفراده برفح، وهو ما تقوم عليه "فلسفة" فتح الجبهة أساسًا.
 
لكنّ العارفين يتحدّثون عن "رابط آخر"، ينطلق من أنّ التصعيد في رفح يعني بصورة أو بأخرى "فشل" جولة المفاوضات الأخيرة، والتي كان يؤمل أن تفضي إلى وقف شامل لإطلاق النار يسري على "جبهتي" غزة ولبنان، علمًا أنّ الاتصالات السياسية كانت قد نجحت في تكريس نوع من "الهدوء النسبي" في الآونة الأخيرة، ولو بقي غير مُعلَن، علمًا أنّ هناك من يعتقد أنّ الإسرائيلي لا يزال "يناور"، بحثًا عن "مكاسب" في أيّ اتفاق محتمل.
 
"لبنان بعد رفح"؟
 
وبانتظار نضوج الصورة المحيطة بالعملية العسكرية في رفح، والسيناريوهات المحتملة لها، والنوايا الإسرائيلية الضمنية والمضمرة من خلف التصعيد على خطّها، والتبعات التي قد تنجم عنها على مستوى الحرب بالمُطلَق، كثرت التسريبات في الساعات الماضية عن أنّ لبنان قد يكون "التالي" بعد الحرب، وأنّ إسرائيل بدأت إعداد "العدّة" لحرب على لبنان بأتمّ معنى الكلمة، لا تبقى "محصورة" بنطاق جغرافي محدّد، ولا بقواعد اشتباك شبه موحّدة.
 
صحيح أنّ الحديث عن مثل هذه الخطط الإسرائيلية ليس بجديد، وعمره يكاد يوازي عمر فتح الجبهة في الثامن من تشرين الأول الماضي، باعتبار أنّ تل أبيب ألمحت أكثر من مرّة إلى أنّها غير قادرة على "تقبّل" فكرة أنّ "حزب الله" هو من فتح الحرب بالتوقيت الذي اختاره، وهو من حدّد شكل الهجوم، بعدما فرض على سكان المستوطنات الشمالية النزوح والهجرة، لكنّ الصحيح أيضًا أنّ فرضية "التأجيل" لما بعد انتهاء حرب غزة كانت دائمًا مطروحة.
 
بهذا المعنى، قد تكون التسريبات حول أنّ "دور لبنان" آتٍ بعد رفح مفهومة، ولا سيما أنّ الإسرائيليين أنفسهم يجاهرون بأنّ ما بعد رفح لن يكون كما قبلها، بمعزل عن نتائجها، باعتبار أنّ هذه الجولة ولو لم تنهِ الحرب، ستنقلها إلى مضمار آخر من "العمليات الخاصة". لكن، مع ذلك، يقول العارفون إنّ منطق "الحرب" على خطّ لبنان غير محسوم، وقد يكون مستبعدًا، باعتبار أنّ "الأولوية" بالنسبة لتل أبيب يبقى لتحصيل ما يمكن تحصيله بالمفاوضات.
 
لعلّ هذه الفكرة تحديدًا تجد تفسيراتها في "كثافة" الوساطات على خطّ الجبهة اللبنانية في الآونة الأخيرة، وهي وساطات تتقاطع بمجملها حول عنوان "تجنّب التصعيد والانزلاق إلى حرب أخرى مدمّرة". استنادًا إلى ما تقدّم، فإنّ الثابت وفق ما يقول العارفون، أنه سواء حصل الهجوم على رفح أم لا، فإنّ المطلوب إسرائيليًا هو "ترتيبات جديدة" لما بعد الحرب لبنانيًا، على طريقة "اتفاق الترسيم البحري"، فهل تنجح المفاوضات في تحقيق ذلك؟!  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: بعد رفح فی رفح على خط

إقرأ أيضاً:

تحرك فرنسي لتطوير عمل الميكانيزم ونزع حجج التصعيد الإسرائيلية

تفيد المعطيات ان فرنسا متخوفة من تصعيد عسكري إسرائيلي في لبنان، وتبحث عن الأساليب والوسائل التي تجنّبه تداعياته، وذلك في ضوء المهلة المعطاة للجيش اللبناني للانتهاء من عملية نزع سلاح «حزب الله» جنوب نهر الليطاني مع نهاية الشهر الحالي.

وكتبت "الشرق الاوسط": رغم ترحيبها بتعيين لبنان السفير السابق سيمون كرم في هيئة «الميكانيزم» التي نشأت مع التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في تشرين الثاني من العام الماضي، فإنها ترى، أن ذلك غير كافٍ لدرء التصعيد العسكري، خصوصاً أن المقارنة بين الوضعين اللبناني والسوري، تفيد، «بأن إسرائيل ملجومة في سوريا بفضل الولايات المتحدة، بينما تتمتع بحرية الحركة في لبنان». ولتدارك هذا الوضع، وما يتأتَّى عنه من مخاطر، تنطلق باريس من مبدأ، أن إسرائيل وأطرافاً أخرى، تشكك بفاعلية ما يقوم به الجيش اللبناني، منذ وقف إطلاق النار وبموجبه، في جنوب الليطاني لجهة نزع سلاح «حزب الله».

والحال أنه، حتى اليوم، ليس هناك تحقق مما يقوم به الجيش. لذا؛ فإن المقترح الفرنسي يقوم، على أن تواكب عمليات التفتيش والمصادرة التي تقوم بها وحدات الجيش اللبناني، عناصر من «يونيفيل» وتوثيق ذلك وإعلانه؛ ما يوفر البرهان الملموس على جدية عمله، وعلى النتائج المتأتية عنه... والترجمة العملية لذلك، تعني، أن تقوم وحدات من «يونيفيل» منهجياً بمرافقة الجيش في المهمات التي يقوم بها، وأن يتم التوصل إلى رسم خريطة توضح بالتحديد ما تحقق.

ويرى الجانب الفرنسي، أن الجيش يقوم بالمهمات التي أوكلت إليه، ولكن ما ينقصه هو جعلها أمراً واقعاً ومعترفاً به، وهو ما يمكن لـ«يونيفيل» المساعدة في إنجازه، لنزع الحجج من الجانب الإسرائيلي.

في هذا السياق، لا تتردد باريس في التأكيد، على «تداخل اللعبة الإسرائيلية الداخلية مع الواقع الميداني في جنوب لبنان، ولجوء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى تسخيرها في معاركه الداخلية». لذا؛ وبينما تتراكم التحذيرات الإسرائيلية، من ضربات عسكرية قادمة ضد لبنان، تريد باريس نزع الحجج الإسرائيلية، وترجمة ما يقوم به الجيش اللبناني على المستوى السياسي. والجهة المقصودة، ليست إسرائيل وحدها، بل الولايات المتحدة والأطراف الأخرى العربية والإقليمية والدولية المعنية بتطورات الوضع اللبناني.

وتتوقف باريس ملياً، عند الحوار المتواصل القائم بينها وبين الجانب الأميركي بشأن الملف اللبناني، مقتنع وتلوّح أن الأخير «مقتنع بالمقاربة الفرنسية». وفي هذا الصدد، تجدر الإشارة، إلى أن المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس ستزور باريس الأسبوع المقبل، كذلك سيحلّ فيها قائد الجيش اللبناني العماد رودولف هيكل وثمة جانب آخر تتوقف عنده باريس، ويتناول مستقبل «الميكانيزم» التي تراه «محدوداً، ولن يكون كافياً لحل كل المشاكل التي يعاني منها لبنان مع إسرائيل». ولذا؛ فإنها تدعو إلى «ترتيبات أكثر استدامة»؛ لأن الموجود في الوقت الحاضر، لا يوفر للبنان سيادته ولا لإسرائيل أمنها. من هنا، فإنها تأمل، أن يفتح تعيين مدنيين في الآلية، الباب للتقدم في المسائل الأخرى العالقة بين لبنان وإسرائيل.

ما تسعى إليه باريس اليوم، يمكن أن يوفر حجّة يمكن عرضها على الأسرة الدولية لإقناعها بأن الجيش اللبناني يقوم بواجبه، وبالتالي تعزيز موقف لبنان وتجنيبه التصعيد العسكري. وبنظرها، فإن كل المعنيين بلبنان، في حاجة إلى هذه الحجة لدحض السردية الإسرائيلية.

ولا تخفي فرنسا قلقها، من أن الثقة بلبنان تضررت بشكل كبير في الماضي، ليس فقط عند المانحين في منطقة الخليج، ولكن أيضاً لدى المانحين في باقي أنحاء العالم. من هنا التمسك بمبدأ الاعتماد على النتائج المحققة، أكان على المستوى العسكري أو في القطاع الاقتصادي (الإصلاحات). ومن غير ذلك، فالتخوف، هو من عودة اللبنانيين إلى الممارسات السابقة، وأن ترمى المساعدات في بئر لا قاع لها. وما تريده باريس هو، أن يتم وضع حد للجمود الذي يعيشه البرلمان اللبناني بسبب الخلافات على قانون الانتخابات التشريعية القادمة، وترى أن شلل البرلمان له انعكاساته السيئة على احتمال عقد «مؤتمر إعادة إعمار لبنان»، وأن رسائل بهذا المعنى، نقلت إلى رئيس المجلس النيابي نبيه برّي.
  مواضيع ذات صلة لبنان يتمسك بـ"الميكانيزم" ويتلقى تحذيرات فرنسية من تصعيد إسرائيلي Lebanon 24 لبنان يتمسك بـ"الميكانيزم" ويتلقى تحذيرات فرنسية من تصعيد إسرائيلي 12/12/2025 05:41:23 12/12/2025 05:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 نقاط الخلاف الفرنسي - الأميركي حول عمل "الميكانيزم" وتطبيق وقف النار Lebanon 24 نقاط الخلاف الفرنسي - الأميركي حول عمل "الميكانيزم" وتطبيق وقف النار 12/12/2025 05:41:23 12/12/2025 05:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 اجتماعات "الميكانيزم" بين التصعيد الإسرائيلي ومشاريع ترامب للسلام Lebanon 24 اجتماعات "الميكانيزم" بين التصعيد الإسرائيلي ومشاريع ترامب للسلام 12/12/2025 05:41:23 12/12/2025 05:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئاسة تستوضح لجنة "الميكانيزم" عن حركة المسيّرات الاسرائيلية Lebanon 24 الرئاسة تستوضح لجنة "الميكانيزم" عن حركة المسيّرات الاسرائيلية 12/12/2025 05:41:23 12/12/2025 05:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 قانون الانتخابات الولايات المتحدة الجيش اللبناني اللبناني على الإسرائيلي نبيه برّي الفرنسية قد يعجبك أيضاً فرنسا متخوفة من التهديد الإسرائيلي للبنان.. واجتماعات ثلاثية في باريس الاسبوع المقبل Lebanon 24 فرنسا متخوفة من التهديد الإسرائيلي للبنان.. واجتماعات ثلاثية في باريس الاسبوع المقبل 22:05 | 2025-12-11 11/12/2025 10:05:44 Lebanon 24 Lebanon 24 برّي يرفض كلام برّاك.. السفير الاميركي: المفاوضات المباشرة هي مدخلٌ للحلّ Lebanon 24 برّي يرفض كلام برّاك.. السفير الاميركي: المفاوضات المباشرة هي مدخلٌ للحلّ 22:09 | 2025-12-11 11/12/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 السجال الانتخابي مستمر... بري: الانتخابات على القانون النافذ وجنبلاط لا يستبعد تأجيلها Lebanon 24 السجال الانتخابي مستمر... بري: الانتخابات على القانون النافذ وجنبلاط لا يستبعد تأجيلها 22:18 | 2025-12-11 11/12/2025 10:18:43 Lebanon 24 Lebanon 24 رفع منع السفر عن القاضي البيطار يمهّد للتحقيق مع مالك السفينة البلغارية Lebanon 24 رفع منع السفر عن القاضي البيطار يمهّد للتحقيق مع مالك السفينة البلغارية 22:26 | 2025-12-11 11/12/2025 10:26:08 Lebanon 24 Lebanon 24 جلسة لمجلس الوزراء اليوم ببنود وظيفية وخدماتية Lebanon 24 جلسة لمجلس الوزراء اليوم ببنود وظيفية وخدماتية 22:29 | 2025-12-11 11/12/2025 10:29:42 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) Lebanon 24 شقيقة المبدع جورج خباز.. ممثلة لبنانية تتعرض لحادث سير مروّع (فيديو) 08:38 | 2025-12-11 11/12/2025 08:38:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان Lebanon 24 بالصورة... شخصٌ واحدٌ فاز بأكبر جائزة "لوتو" في تاريخ لبنان 13:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:13 Lebanon 24 Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات Lebanon 24 حالات تسمّم في بلدة لبنانية.. أكثر من 70 مصابا بينهم راهبات 07:14 | 2025-12-11 11/12/2025 07:14:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به Lebanon 24 مداهمة في الأشرفية… وتوقيف مجموعة داخل منزل مُشتبه به 04:39 | 2025-12-11 11/12/2025 04:39:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ Lebanon 24 بعد تعرّضها لحادث سير ونقلها إلى المستشفى... ما هو وضع الممثلة لورا خباز الصحيّ؟ 11:21 | 2025-12-11 11/12/2025 11:21:06 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:05 | 2025-12-11 فرنسا متخوفة من التهديد الإسرائيلي للبنان.. واجتماعات ثلاثية في باريس الاسبوع المقبل 22:09 | 2025-12-11 برّي يرفض كلام برّاك.. السفير الاميركي: المفاوضات المباشرة هي مدخلٌ للحلّ 22:18 | 2025-12-11 السجال الانتخابي مستمر... بري: الانتخابات على القانون النافذ وجنبلاط لا يستبعد تأجيلها 22:26 | 2025-12-11 رفع منع السفر عن القاضي البيطار يمهّد للتحقيق مع مالك السفينة البلغارية 22:29 | 2025-12-11 جلسة لمجلس الوزراء اليوم ببنود وظيفية وخدماتية 17:33 | 2025-12-11 مشاورات لا تهدأ فيديو هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 12/12/2025 05:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 12/12/2025 05:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 12/12/2025 05:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • خبير أوكراني: الحرب تحولت إلى مواجهة اقتصادية.. وأوكرانيا لن تتنازل عن أراضيها رغم التصعيد الروسي
  • لماذا يضغط ترامب على نتنياهو لعدم التصعيد في لبنان؟
  • “الديمقراطية” تدين بشدة تراجع بوليفيا عن مقاطعة الكيان الإسرائيلي
  • مخاوف فرنسية بشأن لبنان: التصعيد الاسرائيلي ليس مستبعدا
  • تحرك فرنسي لتطوير عمل الميكانيزم ونزع حجج التصعيد الإسرائيلية
  • التصعيد يقترب .. جيش الاحتلال يهدد لبنان بخطة عسكرية غير مسبوقة
  • اتصال هاتفي بين رجي ووزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني: التعاون لمنع أي تصعيد إسرائيلي
  • إسرائيل: التطورات على الحدود مع حزب الله تتجه نحو التصعيد
  • التصعيد الاسرائيلي على لبنان.. لقاء نتنياهو- ترامب المقبل سيكون حاسماً
  • مؤشرات التصعيد مستمرّة ومساع ديبلوماسية لاطالة التهدئة