Substack تجذب نجوم TikTok إلى منصتها
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
تعمل منصة النشرة الإخبارية Substack على تكثيف طموحاتها في مجال الفيديو وتحاول جذب نجوم TikTok إلى خدمتها. أعلنت الشركة عن "استوديو منشئي المحتوى" الجديد الذي سيقدم لمجموعة من المبدعين عروضًا ترويجية مجانية وخدمات أخرى إذا قاموا بتحويل قنوات TikTok الخاصة بهم إلى عروض ومجتمعات Substack.
يعد البرنامج جزءًا من جهد أكبر تبذله شركة النشرة الإخبارية للتوسع إلى ما هو أبعد من الرسائل الإخبارية النصية.
ليس من الواضح كيف تنوي شركة Substack إنشاء منزل أفضل للمبدعين، على الرغم من أن تجربة المشاركين في استوديو المبدعين من المفترض أن تحدد خططها المستقبلية. في الوقت الحالي، تقوم الشركة بتوظيف عشرة منشئي TikTok للبرنامج. سيحصل أولئك الذين يتم قبولهم على مساعدة في الإنتاج وخدمات العلاقات العامة، بالإضافة إلى الوصول إلى "الميزات الحصرية" و"خدمة القفازات البيضاء" من فريق شراكات Subsatck.
وتقول الشركة إن المبدعين في البرنامج لا يزال بإمكانهم النشر على TikTok وInstagram والقنوات الاجتماعية الأخرى، ولكن يجب أن يكون Substack القاعدة الرئيسية الأساسية للمحتوى المجاني والمميز.
من المتوقع أيضًا أن يتفاعل منشئو المحتوى مع المشتركين في Substack Chat.
تعمل شركة Substack على دفع ميزات الفيديو لفترة من الوقت، لكن الإعلان هو أوضح علامة حتى الآن على رغبتها في توسيع خدماتها لتشمل منشئي المحتوى الموجودين عادةً على منصات الوسائط الاجتماعية التقليدية، بدلاً من الكتاب الذين قد يشتغلون أيضًا بالفيديو. ومن المحتمل أيضًا ألا تكون الشركة هي الأخيرة التي تحاول الاستفادة من مستقبل TikTok الغامض في الولايات المتحدة.
وبينما قد يكون YouTube وInstagram في وضع أفضل لاقتناص مواهب TikTok، فقد تكون Substack قادرة على توفير مساحة لمنشئي المحتوى الذين يتطلعون إلى تقديم محتوى محمي بنظام حظر الاشتراك غير المدفوع.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مفتي عُمان: نشكر أبطال اليمن الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو بالقوة والصرامة
الثورة نت/..
أعرب مفتي سلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، عن الشكر “لأبطال اليمن المغاوير الذين ما فتؤا يواجهون كيان العدو المتعنت بالقوة والصرامة”.
وقال في “تدوينة ” على منصة “إكس”: أن ما يروجه الصهاينة من السماح بدخول ما يكفي من المساعدات ما هو إلا ذَر الرماد في العيون وحيلة يتجنب بها ضغوطا دولية طالما كانت إلى صفه.
وأضاف: نأمل ألا ينجر أحد وراء دعايتهم الخبيثة، كما نأمل أن يواصل العالم الحر ضغوطه على هذا الكيان المجرم لفتح المعابر وإيصال المساعدات الغذائية والدوائية وغيرها غير منقوصة وبلا قيود، وأن تحتشد القوى الدولية كاملةً في الشرق والغرب لردع عدوانه الذي يهلك الحرث والنسل في غزة، ويكاد يأتي على ما بقي من فلسطين.
وأردف: نشكر أبطال اليمن وكل الدول التي ضغطت بحسم في هذا الأمر، وكنا نتمنى أن يكون قرار الأشقاء في قمتهم أحر من السعير، ولكنه كان أبرد من الصقيع!.