صدى البلد:
2025-06-13@13:03:15 GMT

أصالة تحيي حفلا غنائيا في تركيا.. 13 يوليو

تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT

تستعد الفنانة أصالة نصري، لإحياء حفل غنائي ساهر لها في مدينة اسطنبول التركية يوم 13 يوليو المقبل، ضمن سلسلة حفلات الصيف. 

حفل أصالة أصالة وأغنية أصحاب الأرض

من جهة أخرى، تواجه المطربة أصالة أزمة جديدة بخصوص أحدث أغانيها “أصحاب الأرض“ وهي الأغنية التي تدعم بها شعب فلسطين، فبعد انسحاب إحدى المطربات المعروفين بالمشاركة في الأغنية رغم تسجيل صوتها، وطلبها عدم المشاركة لتخرج الصورة النهائية بصوت اصالة فقط رغم  كون العمل معدا ليكون ديو غنائي.

الأزمة الجديدة التي تواجهها أصالة، هي إرسال أكثر من إنذار لإيقاف الأغنية عبر وسائل التواصل الاجتماعي واتهام أصالة بكونها محرضة على القتل وسيتم إغلاق الأغنية، لتتصدر النجمة السورية تريند اليوم عبر تويتر، دعما وحبا لها لمواجهة هذه الأزمة.

أغنية أصحاب الأرض تم الإعداد لها منذ شهرين بعد تخطيط وتفكير كبير من أجل إصدار عمل يناسب حجم القضية الفلسطينية، وهي من إخراج عادل رضوان وبالتعاون مع الشاعر فارس قطري، المعروف عنه دائما انه الشاعر المبكي.

 

أصالة نصري - صندوق الذكريات 

وفي شهر يناير الماضي، طرحت الفنانة أصالة أحدث كليباتها “صندوق الذكريات”، عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب".

أغنية صندوق الذكريات من كلمات رامي قحطان كوسا، ألحان وتوزيع يزن الصباغ، والكليب من إخراج حسن غدّار.

 

أغاني أصالة - جنة الحب

في شهر ديسمبر الماضي، طرحت شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، أغنية الفنانة أصالة نصري الجديدة التي تحمل اسم جنة الحب، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، وتزامنا مع موسم أعياد الكريسماس. 

أغنية جنة الحب لـ أصالة نصري، من كلمات د. ذياب بن غانم المزروعي، ألحان فايز السعيد. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أصالة الفنانة اصالة إسطنبول أصالة نصری

إقرأ أيضاً:

لوحات عفراء الكتبي.. أصالة الموروث

خولة علي (أبوظبي)
لا يمكن للفنان أن ينسى ارتباطه العميق بالألوان والفرشاة، ليخط على لوحات «الكانفس» البيضاء أفكاره وكل ما يخالجه من مشاعر. تلك اللحظات التي يعيشها الفنان مع أدواته، محلقاً في عالم الخيال، ليقدم لوحة ثرية بإيقاعها الفريد.
وهكذا تفعل الفنانة التشكيلية الإماراتية عفراء الكتبي، التي لم تكتفِ بتقنية الرسم التقليدي، بل واكبت التطور التكنولوجي، محلقة بفرشاتها في العالم الرقمي، لتبدع أعمالاً فنية تحاكي ثقافتها وتراثها بطريقة جديدة وجذابة.

هوية فنية
بدأت عفراء الكتبي مسيرتها الفنية في مراحل الطفولة المبكرة، حين تم اكتشاف شغفها بالرسم، والذي نما وتبلور مع مرور الزمن، حيث حظيت بتشجيع ودعم من عائلتها، ما حمسها  لتطوير موهبتها، فتابعت دراسة التصميم الجرافيكي. هذا المزيج المتناغم بين الشغف والمعرفة كان بوابة لدمج عشقها للفن مع مهاراتها التقنية المتقدمة، ما مكنها من بناء هوية فنية مميزة.

الفن الرقمي
واجهت الكتبي تحديات عدة عند الانتقال من الفن التقليدي إلى الرقمي، أبرزها التأقلم مع الأدوات الرقمية، والتخلي عن الإحساس اليدوي المباشر بالفرشاة والألوان على اللوحة، كما تطلب الأمر إتقان تقنيات جديدة والتعامل مع برامج متخصصة.
وبفضل شغفها وإصرارها على التعلم، استطاعت التغلب على هذه العقبات، وقدمت أعمالاً فنية تعكس مهاراتها.
ومن البرامج التي اعتمدت عليها في مجال الفن الرقمي، «أدوبي» مثل «فوتوشوب» و«إليستريتور»، و«بروكرييت».
كما حرصت على تطوير نفسها من خلال متابعة الدروس التعليمية على «يوتيوب» ومواكبة أحدث التطورات في عالم التصميم.

مواقع تواصل
استثمرت الكتبي مهاراتها الفنية في الرسم الرقمي لإنشاء منتجات فنية متنوعة، بما في ذلك الرسم على اللوحات والأكواب والقمصان والمقتنيات.
وتسوق أعمالها على منصة «إنستجرام» ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، ما أتاح لها فرصة الوصول إلى جمهور أوسع والتفاعل مع محبي الفن والتصميم.

فرص إبداعية
وأشارت الكتبي إلى أن الفن الرقمي وفّر لها مرونة أكبر في تعديل وتطوير الأفكار بشكل أسرع وأسهل، والقدرة على استخدام تقنيات وأدوات متنوعة فتحت أمامها آفاقاً إبداعية جديدة لم تكن تستطيع تحقيقها بالسهولة نفسها في الرسم التقليدي.

أخبار ذات صلة «متنزه مليحة».. نافذة على التاريخ 3 مغامرين يجمعهم شغف الاستكشاف

صبر ومثابرة
وتنصح الكتبي كل من يرغب في خوض تجربة الرسم الرقمي بأن يتحلى بالصبر والمثابرة، وتعلم تقنيات جديدة، ومتابعة الدروس التعليمية، والاستفادة من الموارد المتاحة لتطوير المهارات باستمرار.

رسائل ثقافية
تعتبر الكتبي أن دمج الثقافة والهوية في الأعمال الفنية خطوة مهمة تمنح الفنان تفرداً وتميزاً عندما يبرز هويته وثقافته بمفهومه وبطريقته، لافتة إلى أن الفن وسيلة رائعة لنقل الرسائل الثقافية.
وترى أن دمج هذه العناصر يجعل الأعمال أكثر تأثيراً وتعبيراً عن الهوية، باستخدام الرموز والألوان والتفاصيل المستوحاة من الخلفية الثقافية.

تطلعات مستقبلية
تتمحور تطلعات عفراء الكتبي حول مواصلة تطوير مهاراتها الفنية، وتوسيع نطاق أعمالها، وتحويل شغفها إلى مشاريع أكثر احترافية، مثل إنشاء المزيد من المنتجات الفنية المبتكرة التي تجمع بين الفن الرقمي والتصميم الحديث، إلى جانب سعيها لفتح مشروعها الخاص، مثل متجر أو معرض يجمع بين أعمالها الفنية ومنتجاتها المختلفة، بهدف تعزيز وجودها على منصات التواصل الاجتماعي لجذب جمهور أكبر.

ورش عمل 
عبرت الكتبي عن رغبتها في تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للفنانين الصاعدين، لمساعدتهم على تطوير مهاراتهم في الرسم الرقمي والتصميم الجرافيكي، مع التركيز على كيفية دمج الثقافة والهوية في أعمالهم.

مقالات مشابهة

  • تصريحات نارية من سنان أكشيل عن الفنانة هاديسا تُشعل مواقع التواصل في تركيا
  • لوحات عفراء الكتبي.. أصالة الموروث
  • غدًَا.. جنات تحيي أولى حفلاتها في السعودية
  • محمد عبده.. من دار الأيتام إلى عرش الأغنية الخليجية
  • لم يكن حفلاً لتوقيع كتاب، إنما كان تظاهرة وطنية وثقافية وشعبية
  • «أمي شمعة لا تنطفئ».. سيمون تحيي ذكرى ميلاد والدتها الراحلة
  • صندوق الإسكان: طرح جديد في 8 يوليو يشمل 101 ألف وحدة سكنية
  • مجد القاسم يحيي ليلة طربية في ساقية الصاوي: موعد مع الذكريات وأغاني التسعينات
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة هدى عربي تستعرض جمالها وتتمايل في الرقص أمام “المرآة” على أنغام أغنية الكابلي وجمهورها: (سلطانة لي أي وهمانة)
  • إنعام محمد علي تفتح صندوق الذكريات: ابتعدت عن الإخراج لأسباب صحية.. والمجتمع عاش الانفتاح في حقبة الستينات