احذر.. الكشف عن نوع من السكر يحتوي على مادة تسبب الجلطات وتسبب الوفاة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أطلق طبيب في مقطع فيديو، تحذيرا من تناول سكر " استيفيا" الخاص بالدايت، والذي يحتوي على مادة " الأريثريتول ".
وأوضح الطبيب: بعض الأستيفيا تحتوي على مادة " الأريثريتول" ، وهذه المادة مؤخرا تم عمل أبحاث عليها وأثبتوا أنها تسبب سكتات دماغية وجطات في القلب مما يؤدي إلى الوفاة .
اقرأ أيضاً ما حقيقة تعامل أنشيلوتي مدرب ريال مدريد مع ساحر أفريقي؟ 10 مايو، 2024 طائرة ركاب تعود بعد دقائق من إقلاعها بسبب رائحة غريبة.. لن تصدق ما هي؟ 10 مايو، 2024
وتابع: سكر استيفيا أنصح بتناوله ، ولكن يجب أن نتناول المادة الخام منه اللي طالع من نبات الاستيفيا ، ونتأكد من المكتوب على العلب هل تحتوي على مادة الأريثريتول .
وبين: بعض أنواع سكر الدايت المستخرجة من السكروز والفركتوز اللي هو سكر الفاكهة ، التعود عليها فترات طويلة فيها مشاكل ، وأيضا الحاجات الي فيها أسبرتام فيها مشاكل .
وختم حديثه بالقول: ويفضل دائما الحاجة تكون طبيعية ، الاستيفيا اللي هو نبات الاستيفيا الأوراق هذه فعلا ليس منها أضرار، ويمكن تنازلها بأي كمية من كيس إلى 4 أو 5 أكياس في اليوم ليس منها مشاكل .
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الانسولين السكر السكري سكر مقاومة الانسولين على مادة
إقرأ أيضاً:
باحثون: السمنة المبكرة تزيد خطر الالتهاب الرئوي وتعفن الدم لاحقاً
10 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: أظهرت دراسة حديثة أن زيادة الوزن وضعف اللياقة البدنية في أواخر مرحلة المراهقة يرتبطان بارتفاع خطر الإصابة بالإنتان والالتهابات البكتيرية الحادة لاحقاً، إضافة إلى زيادة احتمالات الوفاة بسببها عند البلوغ.
وبيّنت الدراسة أن خطر الوفاة الناتجة عن تسمم الدم كان أعلى بأربع مرات لدى الفئة التي تمتلك وزناً أعلى.
اعتمد الباحثون في دراستهم على بيانات السجل الوطني السويدي، التي تشمل نحو مليون رجل، وتمكنوا من تتبع المشاركين لأكثر من 30 عاماً من خلال ربط بيانات التجنيد العسكري بالسجلات الصحية وسجلات أسباب الوفاة.
عند التحاق المشاركين بالخدمة العسكرية، جرى قياس مؤشر كتلة الجسم ومستوى اللياقة البدنية، ثم تصنيفهم إلى مجموعات تمت مقارنتها لاحقاً من حيث احتمالات الإصابة أو الوفاة بسبب الالتهاب الرئوي البكتيري، أو عدوى صمامات القلب، أو الإنتان.
وبحسب ما ورد في “ميديكال إكسبريس”، قام الباحثون بتعديل عوامل عدة في التحليل—مثل قوة العضلات، والوضع الاجتماعي والاقتصادي، والربو—للحصول على تقدير أدق للعلاقة بين الوزن، واللياقة، وخطر العدوى.
خلصت الدراسة إلى وجود “زيادة في قابلية الإصابة بالعدوى حتى لدى الأشخاص الذين يتمتعون بوزن طبيعي لكنه قريب من الحد الأعلى”.
وقالت جوزفينا روبرتسون، الأستاذة في جامعة غوتنبرغ وأخصائية الأمراض المعدية في مستشفى سالجرينسكا: من المعروف أن ارتفاع مؤشر كتلة الجسم وضعف اللياقة في سن مبكرة يرتبطان بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان لاحقاً، وقد ثبتت هذه العلاقة أيضاً مع كوفيد-19. لكن لم يُبحث سابقاً ارتباط هذه العوامل بخطر الإصابات البكتيرية الحادة في مرحلة البلوغ”.
وخلال فترة المتابعة، سجّلت الدراسة أكثر من 44 ألف إصابة بعدوى بكتيرية حادة، وكان الالتهاب الرئوي الأكثر شيوعاً، يليه تعفن الدم.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts