جمعية “كريمسون ايسس” تنظم النسخة الرابعة من “الطريق الى مراكش” اكبر تجمع للدراجات النارية الكبيرة بمراكش
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
تنظم الجامعة الملكية المغربية للدراجات النارية بتنسيق مع جمعية “كريمسون ايسس” لحاق مراكش للدراجات النارية الكبيرة في نسخته الرابعة ،تحت شعار: “الرحلة إلى مراكش عاصمة الدراجة الافريقية” بمشاركة أزيد من 58 دولة من مختلف قارات العالم منها أزيد من 30 دولة افريقية.
واختار المنظمون مسار اللحاق هذه السنة باقليم الحوز تضامنا مع ضحايا زلزال الثامن من شتنبر، حيت سيجوب المشاركين هذا الطواف الذي سينطلق من مدينة مراكش تسلطانت امزميز اسني تحناوت اوريكا، حيت سيقطع عدد من المناطق بالاقليم.
وأكد سعيد المجاد رئيس الجامعة الملكية المغربية للدراجات النارية أن هذه الدورة استثنائية على اعتبار ظرفيتها وعدد المشاركين فيها من الدول الافريقية الصديقة والشقيقة، كما أنها محطة مهمة للتعريف بغنى مدينة مراكش السياحي واقليم الحوز.
وأضاف المجاد أن المشاركين من القارة الافريقية حلوا بالمغرب بواسطة الدراجات بدلا من الطائرات، عبر المعبر الحدودي الكركارات بالصحراء المغربية لما يتمتع به من امن وآمان.
واشار محمد عثمان الحبابي المؤسس لجمعية “كريمسون ايسس”، والمنظم الفعلي للطواف، ان اللحاق يعرف مشاركة ازيد من 800 مشارك، بحضور 58 دولة اغلبها دول إفريقية، الهدف من من الطواف هو التعريف بالمدينة الحمراء واقليم الحوز
وسيوازي هذا اللحاق الرياضي السياحي عدد من الأنشطة الثقافية الترفيهية.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: للدراجات الناریة
إقرأ أيضاً:
مصر تدين قرار الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء ٢٢ مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة
تدين جمهورية مصر العربية بأشد العبارات قرار الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء ٢٢ مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة في استفزاز وانتهاك صارخ جديد للقانون الدولي والحقوق الفلسطينية، ويرفضه المجتمع الدولي المتطلع للسلام على أسس عادلة.
وتشدد جمهورية مصر العربية على ما يمثله هذا القرار من مخالفة فادحة لقرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة، وقرارات مجلس الأمن بما فى ذلك قرار ٢٣٣٤، بالإضافة إلى الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.
وتؤكد جمهورية مصر العربية على أن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية هو حق غير قابل للتصرف للشعب الفلسطيني، ومطلب دولي مشروع لا رجعة فيه، وأن المستوطنات الإسرائيلية ليس لها أي أساس قانوني وتشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي واتفاقيات جنيف الرابعة التي تؤكد عدم جواز قيام دولة احتلال أن ترحل أو تنقل جزءًا من سكانها إلى الأراضي التي تحتلها. كما تشكل المستوطنات الإسرائيلية عقبة رئيسية أمام تحقيق حل الدولتين والسلام العادل والدائم والشامل.