ممنوع الاقتراب أو السباحة.. جراثيم قاتلة في مياه وشواطئ إسبانيا منوعات
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
منوعات، ممنوع الاقتراب أو السباحة جراثيم قاتلة في مياه وشواطئ إسبانيا،تم منع السباحين من الاقتراب من شاطئين في إسبانيا بسبب المستويات العالية من الجراثيم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ممنوع الاقتراب أو السباحة.. جراثيم قاتلة في مياه وشواطئ إسبانيا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تم منع السباحين من الاقتراب من شاطئين في إسبانيا بسبب المستويات العالية من الجراثيم التي تم اكتشافها في المياه.
ووفقا لصحيفة اكسبريس البريطانية، فُرضت قيود على شواطئ أوربانوفا وسان غابرييل في أليكانتي بعد كشف المديرية العامة للمياه ومجلس مدينة أليكانتي عن مستويات عالية بشكل غير طبيعي من المكورات المعوية في الخلجان.
وبينما يتم التحقيق في وجود هذه الجراثيم، فقد استبعد الخبراء احتمالية أن تكون تلك الجراثيم قد نشأت بسبب التصريفات من مصبات منطقة سان غابرييل أو مرفق العلاج.
بكتريا وجراثيم قاتلة في مياه البحرسيتم فحص الماء بشكل متكرر حتى تعود مستويات البكتيريا إلى مستوياتها الطبيعية. وقد تم إغلاق الشواطئ Centro و Playa Els Tossals بسبب المخاوف من التلوث.
وفي الأثناء، يعتزم المسؤولون الإقليميون في سانتياغو دي كومبوستيلا بإسبانيا فرض رسوم سياحية بهدف تخفيف الضغط السياحي الشديد.
ستتم فرض الضريبة على أصحاب الفنادق في سانتياغو دي كومبوستيلا اعتبارًا من عام 2025، وتتراوح الرسوم المقترحة بين 0.50 يورو و 2.50 يورو للفرد. ووفقًا للمسؤولين الإسبان، يمكن لهذه الضريبة أن تولد ما بين 2.5 و 3 ملايين يورو سنويًا للمدينة، والتي سيتم استخدامها لحماية المركز التاريخي للمدينة.
وألهم هذا الجهد جوريتي سانمارتن، العمدة المنتخب حديثًا، التي أعربت عن رغبتها في تغيير سانتياغو دي كومبوستيلا من وجهة سياحية ومنتزه ترفيهي إلى وجهة سياحية مستدامة. وقالت السيدة سانمارتن إن التحديات التي يواجهها المدينة في التعامل مع السياحة المزدحمة تدور حول زيادة الوعي بين الجمهور، وأنه لا يتعلق الأمر بعدد الأشخاص الذين يصلون، بل يتعلق بضمان احترام التراث والعناية به.
وفي تصريحات للعديد من المواقع الإعلامية الإسبانية، أكدت سانمارتن أنه يجب أن يتم التصدي لهذه المشكلة من البداية من خلال زيادة الوعي والتركيز على إحترام القواعد الأساسية للتعايش. وختمت سانمارتن بالقول: "إنه أكثر من مجرد قضية توعية، يجب علينا التصدي لها من البداية".
وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها منع السباحين من الاقتراب من شواطئ في إسبانيا بسبب المستويات العالية من الجراثيم المكتشفة في الماء. وتعد هذه الخطوة ضرورية للحفاظ على سلامة السباحين والحد من انتشار الأمراض المعدية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ممنوع الاقتراب أو السباحة.. جراثيم قاتلة في مياه وشواطئ إسبانيا وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«الكندية الصغيرة» تحطم الرقم القياسي في سباق 400 متر حرة
لندن(رويترز)
أخبار ذات صلةحطمت بطلة السباحة الكندية سمر ماكنتوش، الحائزة على ثلاث ميداليات أولمبية، الرقم القياسي العالمي في سباق 400 متر حرة للسيدات في التجارب الكندية في فيكتوريا بإقليم كولومبيا البريطانية أمس.وسجلت السباحة الشابة «18 عاماً» زمناً قدره ثلاث دقائق و54.18 ثانية، لتحطم رقم الأسترالية أريارن تيتموس البالغ ثلاث دقائق و55.38 ثانية، والذي سجلته في بطولة العالم 2023 في فوكوكا باليابان. وقال ماكنتوش لشبكة «سي.بي.سي» التلفزيونية العامة: «عندما بدأت الليلة كنت أعلم أن تدريباتي كانت جيدة حقاً خلال الشهور القليلة الماضية، وأدركت أنني قادرة القيام بشيء مميز. لذلك، القدرة على تنفيذ ما أقوم به في التدريبات أمر جيد، لم أكن أعتقد أن تدريبي سيصل 54.1 ثانية، لكنني سعيدة حقاً بذلك». وفي أولمبياد باريس 2024 أصبحت ماكنتوش أول رياضية كندية تفوز بثلاث ميداليات ذهبية في دورة أولمبية واحدة. وفي باريس، فازت بطلة العالم أربع مرات، بذهبية سباقات 400 متر فردي متنوع و200 متر فراشة و200 متر فردي متنوع، بالإضافة إلى حصولها على فضية 400 متر حرة. لكن الأمور بدت مختلفة في التجارب الكندية. وقالت ماكنتوش: «شعرت بأنني قوية طوال السباق، وهذا لم يكن حالي في سباق 400 متر حرة أبداً. في المئة متر الأخيرة كنت أشعر دائماً بالألم. لكن عقب نهاية أول 200 متر، كنت أسير بسلاسة وأدركت أنني أسبح بقوة. عرفت من خلال الجماهير وهتافاتها أنني ربما قريبة من تحطيم الرقم القياسي العالمي. لذلك حاولت حقاً أن أندفع بقوة في هذا الجزء الأخير من أجلهم».