السعودية هتان السيف تعلق على استهانة منافستها المصرية بها وسر احتفالها المثير بعد الضربة القاضية الس
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
علقت المقاتلة السعودية هتان السيف على استهانة منافستها المصرية، ندى فهيم، بها قبل النزال الذي جمعهما مساء الجمعة الماضي، وفوزها عليها بالضربة القاضية، وسر احتفالها المثير.
وقالت هتان السيف (22 عاما) خلال لقاء لها مع برنامج "الراصد": "كان هناك استهانة بسيطة من قبل اللاعبة المنافسة، لكن ما أحب الرد بالكلام، لأن وعدنا في الحلبة وليس بالكلام".
فيديو | البطلة "هتان السيف" تتحدث عن النزال الذي جمعها باللاعبة "ندى فهيم" وتقول: وعدنا بالحلبة وليس بالكلام.. وهزمتها بالضربة القاضية وهذه قصة حركة "السيف" في نهاية النزال#الراصدpic.twitter.com/31QPA2C6vS
— الراصد (@alraasd) May 12, 2024وتابعت: "في الجولة الثانية فزت بالضربة القاضية خلال 40 ثانية فقط"، لافتة إلى أنها "كانت تركز مع المدرب ووجهها لتسديد ركلة إلى فوق، لأنه كان من الواضح علامات التعب على المنافسة وأنزلت يديها، وبالتالي كان وجهها واضحا، ووجهني الكابتن لتسديد هذه الضربة وحسمت النزال".
وأشارت إلى أن هذه الضربة تؤثر على الفك وأي ضربة خفيفة يمكن أن تسبب الإغماء.
إقرأ المزيدوحول احتفالها بحركة السيف، قالت: "لأن اسمي هتان السيف، كما أن السيف رمز للسعودية، واستخدمت هذه الحركة حتى تعبر عني وعن علم المملكة".
وأضافت: "حققت الكثير من البطولات في أوقات سابقة، منها الميدالية الذهبية في بطولة العالم للملاكمة التايلاندية، والميدالية الذهبية في بطولة الألعاب العالمية القتالية في الرياض، وأفضل ملاكمة في المملكة عامين على التوالي، وغيرها".
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ملاكمة نزال هتان السیف
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تعلق إيواء طالبي اللجوء الحاصلين على حماية في دول أوروبية
قررت بلجيكا اعتبارا من أمس الاثنين، حرمان طالبي اللجوء الذين سبق أن حصلوا على الحماية في دولة عضو أخرى داخل الاتحاد الأوروبي من الحصول على الحماية في بلجيكا، وذلك ضمن سياسة جديدة أعلنتها آنلين فان بوسويت، وزيرة اللجوء والهجرة في بلجيكا، في إطار ما يُعرف بـ “اتفاق عيد الفصح”.
ويأتي هذا الإجراء كجزء من سلسلة تدابير وافق عليها البرلمان الفيدرالي البلجيكي الشهر الماضي، تهدف إلى تقليص الوصول إلى نظام الاستقبال البلجيكي. ووصفت الوزيرة البلجيكية التدابير بأنها “إجراءات أزمة”، ستُنفذ الدفعة الأولى منها بدءا من اليوم “الاثنين”، حيث لن يتم قبول الأفراد الحاصلين على حماية في دول أوروبية أخرى ضمن نظام الاستقبال في بلجيكا.
وأكدت أن اللجوء يتعلق بالحماية، ومن حصل عليها في مكان آخر داخل أوروبا لا يحق له بعد الآن استخدام مراكز الإيواء لدينا، فقد آن الأوان لإنهاء التسوق في أنظمة اللجوء، وسيقوم المفوض العام لشؤون اللاجئين وعديمي الجنسية الآن بمعالجة ملفات هذه الفئة، بالإضافة إلى طلبات الأفراد الذين رُفضت طلباتهم مسبقًا في دولة عضو أخرى، حيث سيتم اعتبار طلباتهم غير مقبولة.
وتشير الأرقام إلى أن نحو 15.000 من أصل قرابة 40.000 طلب لجوء تم تقديمها العام الماضي في بلجيكا، كانت لأشخاص سبق أن حصلوا على حماية أو لديهم طلب مفتوح في دولة أوروبية أخرى.
وتشمل التدابير الجديدة أيضًا منع الإيواء لطالبي اللجوء الذين يتقدمون مجددا بعد الرفض عبر قاصر دون تقديم عناصر جديدة، حيث أوضحت الوزيرة البلجيكية أن الهدف هو وقف استخدام الأطفال كوسيلة لتمديد الإجراءات والبقاء في الحماية.وام