قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، إن الدولار كان وما زال يمثل تحديا، معلقا: «كان عندنا تحدى الدولار ومازال.. قلتلهم لازم تعملوا اذا كنتم عاوزين تتجاوزوا مشكلة الدولار فى مصر لازم تخلوا المنتج المحلى ضخم جدا، علشان يغطى المطلب بتاع البلد، ولو فيه فرصة تصدر بره تصدر أى إنتاج زراعى وصناعي».

عن إنشاء الصوامع، أضاف الرئيس السيسى خلال افتتاح المرحلة الأولى من موسم الحصاد بمشروع مستقبل للتنمية المستدامة: «قلتلهم مقدرش اعمل صوامع إلا بالجنيه المصرى لو فيه شركة تزود المكون المحلى وتقدر تخلى الصوامع بالجنيه انا مستعد اتعاقد.

. قالوا ايوه.. اتكلمنا فى 500 الف طن خدوهم بالمصرى وعملوا مكون محلى زودوه علشان ميبجوش حاجة من بره يبقا كده انا استفدت لما ادخل الخدمة نص مليون طن خلال سنة وشهرين ده مش قليل، ولو انا محتاج اكتر مستعد اعمل تانى علشان يبقا كل إنتاجنا من المحاصيل المختلفة الذرة والقمح والأرز يبقا ليه مناطق تخزين محترمة».

مشروع مستقبل مصر

ويعتبر مشروع جهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، أحد أكبر الكيانات في العالم في مجالات وأنشطة التنمية على صعيد مشروعات الزراعة والتصنيع الزراعي والاقتصاد البيئي والمشروعات التكاملية.

ويعد موقع المشروع، من أهم المزايا الاستراتيجية لتوافر الأيدي العاملة، بالإضافة إلى سهولة وصول مستلزمات الإنتاج كالأسمدة والمبيدات والبذور والمعدات وكذلك سهولة توصيل المنتجات النهائية إلى الأسواق الرئيسية وإلى موانئ التصدير البرية والجوية.

وطبقًا لخطة تطوير مشروع مستقبل مصر وحرصًا على التوسعات الاقتصادية التي من شأنها تحقيق النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة، تم البدء في إنشاء منطقتين صناعيتين منها المنطقة الصناعية الأولي على مساحة 100 فدان.

اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يشهد افتتاح المرحلة الأولى من موسم الحصاد بمشروع مستقبل مصر

بث مباشر.. الرئيس السيسي يفتتح المرحلة الأولى من موسم الحصاد بمشروع مستقبل مصر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الرئيس السيسي رئيس الجمهورية مشروع مستقبل مصر مستقبل مصر

إقرأ أيضاً:

شركات الصناعة التحويلية تتوقع زيادة في الإنتاج مع تحسن قطاع السيارات والتعدين

كشفت المندوبية السامية للتخطيط بأن أرباب مقاولات قطاع الصناعة التحويلية يتوقعون ارتفاعا في إنتاجهم خلال الفصل الثاني من 2024.

وأوضحت المندوبية، في مذكرتها الإخبارية بخصوص نتائج البحوث الفصلية حول الظرفية الاقتصادية في قطاع الصناعات التحويلية والاستخراجية والطاقية والبيئية وقطاع البناء، أن هاته التوقعات تعزى بالأساس، من جهة، إلى التحسن المرتقب في أنشطة « صناعة السيارات » و »التعدين » و »صنع منتجات أخرى غير معدنية ».

ووفقا للمندوبية، فإن ارتفاع الإنتاج سيوازيه انخفاض مرتقب في أنشطة « صنع الورق والورق المقوى » و »صناعة الجلد والأحذية ». كما يتوقع أغلبية مقاولي هذا القطاع استقرارا في عدد العاملين.

وبخصوص قطاع الصناعة الاستخراجية، يرتقب أرباب المقاولات ارتفاعا في الإنتاج خلال الفصل الثاني من 2024. ويعزى هذا التطور بالأساس إلى التحسن المرتقب في إنتاج الفوسفاط.

وبالنسبة لعدد العالمين، فيتوقع أرباب مقاولات هذا القطاع استقرارا خلال نفس الفصل.

كما يتوقع أغلبية أرباب مقاولات قطاع الصناعة الطاقية، خلال الفصل الثاني لسنة 2024، ارتفاعا في الإنتاج نتيجة التحسن المرتقب في « إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف ». وبخصوص عدد المشتغلين، فقد يعرف انخفاضا خلال نفس الفصل.

وفيما يخص قطاع الصناعة البيئية، فإن مقاولي هذا القطاع يتوقعون استقرارا في الإنتاج خصوصا في أنشطة « جمع ومعالجة وتوزيع الماء » واستقرارا في عدد المشتغلين.

وبالموازاة مع ذلك، أشارت المندوبية إلى أنه خلال الفصل الأول من سنة 2024، قد يكون إنتاج قطاع الصناعة التحويلية شهد استقرارا نتيجة الزيادة في إنتاج أنشطة « الصناعات الغذائية » و »صناعة السيارات » و »صنع وسائل النقل الأخرى » والتراجع في إنتاج « الصناعة الكيماوية » وأنشطة « صناعة الجلد والأحذية » و »صنع الأجهزة الكهربائية ».

وقد اعتبر مستوى دفاتر الطلب لقطاع الصناعة التحويلية عاديا حسب مسؤولي مقاولات هذا القطاع. وفيما يخص التشغيل، قد يكون عرف استقرارا. وإجمالا، قد تكون قدرة الإنتاج المستعملة لقطاع الصناعة التحويلية سجلت نسبة 75في المائة .

وخلال الفصل الأول لسنة 2024، قد تكون 34 في المائة من مقاولات الصناعة التحويلية واجهت صعوبات في التموين بالمواد الأولية المستوردة.

وقد اعتبر مستوى مخزون المواد الأولية خلال هذا الفصل عاديا، فيما قد تكون وضعية الخزينة صعبة حسب 23 في المائة من أرباب مقاولات الصناعة التحويلية. وحسب فروع النشاط، فقد بلغت هذه النسبة 37 في المائة لدى مقاولات « الصناعات الغذائية ».

وفي ما يخص إنتاج قطاع الصناعة الاستخراجية، وخلال نفس الفصل، قد يكون عرف انخفاضا نتيجة التراجع في إنتاج الفوسفاط. وقد تكون عرفت أسعار بيع منتجات هذا القطاع ارتفاعا. أما بخصوص عدد العاملين ، فقد يكون عرف استقرارا.

وقد يكون إنتاج قطاع الطاقة عرف انخفاضا نتيجة التراجع في « إنتاج وتوزيع الكهرباء والغاز والبخار والهواء المكيف ». وبخصوص أسعار بيع منتجات هذا القطاع، فقد تكون عرفت انخفاضا. أما بالنسبة لعدد المشتغلين، قد يكون سجل تراجعا.

وقد يكون إنتاج قطاع البيئة عرف استقرارا بفعل الركود في إنتاج أنشطة « جمع ومعالجة وتوزيع الماء ». وفي ما يخص مستوى دفاتر الطلب، فقد اعتبر عاديا وقد يكون عدد المشتغلين عرف استقرارا.

كلمات دلالية إنتاج المغرب تحويل تعدين شركات صناعات طاقة

مقالات مشابهة

  • وزير التموين المصري لـCNN: نستهدف خفض وارداتنا من القمح بسبب زيادة الإنتاج المحلي
  • البحيرة تُناقش مشروع إنشاء منطقة تجارية أسفل الكوبري العلوي بدمنهور
  • خسارة 2 مليار يورو بعد توقف المحركات البخارية بمشروع توليد الطاقة الحرارية الأرضية بالأورومو
  • شركات الصناعة التحويلية تتوقع زيادة في الإنتاج مع تحسن قطاع السيارات والتعدين
  • السعودية تعلن زيادة طاقتها الإنتاجية من النفط
  • هيئة الأدوية: رفع أسعار الأدوية بنسبة 30%
  • الدولار يرتفع قبل بيانات حاسمة قد ترسم مستقبل الفائدة
  • الدولار يرتفع قليلا قبل بيانات حاسمة قد ترسم مستقبل الفائدة
  • «الزراعة»: نستهدف تشجيع القطاع الخاص للدخول في التصنيع والمنافسة العالمية
  • انطلاق أعمال القمة الكورية الأفريقية الأولى بمشاركة وزيرة التعاون الدولي نيابة عن السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي