مفاجأة في البحيرة.. «خروف العيد» جائزة نهائي دورة كروية (صور)
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
احتفالات وأجواء طريفة شهدها ملعب أشرف السيد الفقي بمركز أبو حمص بمحافظة البحيرة، حيث نظم دورة كروية بجائزة عينية «خروف العيد»، وذلك بالتزامن مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، ولاقت الجائزة رواجًا واسعًا بين أهالي المحافظة، كما تضمنت الاحتفالات الطبل البلدي.
وشهد الملعب احتفالات نهائي الدورة الكروية بين فريقي الأحلام الذي يمثل مركز أبو حمص، وفريق كتبية الفهد الذي يمثل مركز دمنهور، بالطبل البلدي والمزمار بقرية بلقطر الشرقية بمركز أبو حمص.
أوضح أشرف السيد الفقي، لاعب نادي الكروم السابق ومنظم الدورة الكروية، أن جائزة المباراة «خروف»، مشيرًا إلى أنها جاءت بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك، كما أنّ الفكرة لاقت رواجًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أعرب أهالي الأهالي عن سعادتهم بالدورة الكروية وتفاعل معها الجمهور.
وذكر منظم الدورة الكروية أنه سيتم تنفيذ العديد من الدورات، خلال الأيام المقبلة، لاسيما في إجازة عيد الأضحى، موضحًا أن الجوائز تحدد لخدمة اللاعبين.
يذكر أن مدينة أبو حمص نظمت العديد من الدورات الكروية خلال الفترة الماضية، والتي قدمت خلالها جوائز عينية، كما يتم تنفيذها لاكتشاف المواهب في قرى البحيرة، من خلال حضور عدد من مديري أكاديميات الكرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحيرة دورة كروية أبو حمص
إقرأ أيضاً:
عقوبات أوروبية ضد باريس سان جيرمان في أحداث نهائي دوري الأبطال
فرض الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، اليوم الخميس، عقوبات مالية وانضباطية على نادي باريس سان جيرمان، على خلفية أحداث الشغب التي رافقت تتويجه التاريخي بلقب دوري أبطال أوروبا خلال نهائي البطولة في مايو الماضي بمدينة ميونيخ الألمانية.
وشهد النهائي، الذي انتهى بفوز كاسح لباريس على إنتر ميلان بنتيجة 5-0، خروقات جماهيرية واسعة كان لها أثر سلبي على التنظيم، حيث اقتحم عدد كبير من المشجعين أرضية الملعب، واستخدمت الألعاب النارية بشكل عشوائي، كما تم رفع لافتات غير مناسبة وإلحاق أضرار ببعض مرافق الملعب.
وأوضح اليويفا في بيان رسمي أن لجنة الانضباط قررت فرض غرامة مالية قدرها 148 ألف يورو على النادي الفرنسي، نتيجة للمخالفات الجماهيرية التي رافقت اللقاء، وعلى رأسها الاقتحام الجماعي لأرض الملعب وإشعال الشماريخ.
وتضمنت العقوبات أيضًا منع باريس سان جيرمان من بيع تذاكر لمباراة واحدة خارج أرضه ضمن بطولات الاتحاد الأوروبي، على أن يتم تعليق تنفيذ القرار لعامين، ويُفعَّل فقط في حال تكرار السلوكيات نفسها خلال تلك المدة.
ويعد هذا القرار بمثابة إنذار رسمي للنادي الباريسي بضرورة ضبط سلوك جماهيره في المباريات الأوروبية، خصوصًا في ظل التطلعات المتزايدة بعد تحقيق أول بطولة قارية في تاريخه.