من هو شقيق العوضي الذي احتفل معه بعيد ميلاده؟.. يعمل مدرب لياقة بدنية
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
بعد أيام من تصدر اسم الفنان أحمد العوضي محركات البحث، خاصةً بعد أنباء محتملة عن عودته إلى زوجته السابقة الفنانة ياسمين عبد العزيز، بعد حلقتها مع إسعاد يونس في برنامج «صاحبة السعادة»، حرص إسلام شقيق أحمد العوضي على الاحتفاء بعيد ميلاد الفنان.
ولفت إسلام العوضي الأنظار بعد نشر صورة تجمعه بشقيقه أحمد عبر خاصية «ستوري» على موقع الصور الشهير «إنستجرام»، معلقا «كل سنة وانت طيب يا حبيبي.
يعمل إسلام الشقيق الأصغر للفنان أحمد العوضي كمدرب لياقة بدنية، كما أنه يملك صالة ألعاب رياضية خاصة به، ويعد هو المدرب الشخصي لشقيقه، الذي يتابع تمريناته الرياضية بشكل مستمر ويشارك جماهيره صورة داخل صالة الجيمانزيوم من حين لآخر.
ظهر إسلام العوضي في أكثر من مناسبة مع ياسمين عبد العزيز، حيث حرص على مشاركة صوره معها عبر حسابه على «انستجرام» خلال فترة زواجها من شقيقه، أبرزها خلال احتفالها بعيد ميلاد أحمد العوضي العام الماضي.
هل تعود ياسمين عبد العزيز لأحمد العوضي؟وكانت أنباء محتملة أشارت لعودة ياسمين عبد العزيز إلى أحمد العوضي خلال الأيام الماضية، وتحديدا بعد حلقتها مع إسعاد يونس في برنامج «صاحبة السعادة» التي عُرضت عبر شاشة DMC، وأكدت خلالها أنها لاتزال تحب زوجها السابق.
وأثار وائل شقيق ياسمين عبد العزيز الجدل بشأن عودة الثنائي، من خلال منشور عبر حسابه على «فيسبوك» عقب حلقتها في برنامج صاحبة السعادة، حيث كتب «اللي يسعدك يسعدني، والجاي أحلى والمياه هترجع لمجاريها والكل هيتراضى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العوضي أحمد العوضي شقيق العوضي ياسمين عبد العزيز یاسمین عبد العزیز أحمد العوضی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري.
حياته الفنية
اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس.
الفنان الراحل محمود مرسيبعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية.
دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم “أنا الهارب” أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها “المتمردة” و“الباب المفتوح”، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية “عتريس” في رائعة “شيء من الخوف” (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية.
أبرز أعماله السينمائية
من أبرز أعماله السينمائية: “أغنية على الممر”، “زوجتي والكلب”، “السمان والخريف”، “فجر الإسلام”، و”أبناء الصمت”. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: “بين القصرين”، “قصر الشوق”، “رحلة السيد أبو العلا البشري”، “الليلة الموعودة”، و”لما التعلب فات”.
حياته الشخصية
في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل “وهج الصيف”، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل.
ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.