استشهاد وإصابة 3 مواطنين بنيران جيش العدو السعودي في مديرية شدا بصعدة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
يمانيون/ صعدة أفادت مصادر إعلامية في محافظة صعدة، اليوم الثلاثاء، باستشهاد مواطن وجرح اثنين آخرين بنيران العدو السعودي في مديرية شدا الحدودية.
وأمس الاثنين، استشهد مواطن بنيران جيش العدو السعودي بذات المديرية الحدودية.
وكان قد أصيب 12مواطنا، الأسبوع الفائت، بنيران قوات العدو السعودي في المديرية ذاتها.
وتأتي هذه في سياق الجرائم المتواصلة للعدوان السعودي الأمريكي على بلادنا منذ تسع سنوات، ولتضاف إلى سلسلة من الجرائم الوحشية بحق الموطنين في القرى الحدودية التي تتعرض بشكل يومي لقصف بالمدفعية والأسلحة الرشاشة، ما يشير إلى عدم جدية السعودية واستهتارها باستحقاقات السلام.
# جيش العدو السعودي#مديرية شدا الحدوديةالعدوان السعودي الأمريكيمحافظة صعدةالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: العدو السعودی
إقرأ أيضاً:
حماس: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نت/
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”.
وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”..
وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟