نظمت وزارة الداخلية بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة، زيارتين لكل من أكاديمية الشرطة وقطاع الإعلام والعلاقات بالوزارة، للشباب المشاركين في النسخة الثالثة من برنامج القمة العالمية للقيادات الشبابية الإعلامية، والذين يمثلون عددًا من دول العالم لإتاحة الفرصة لهم لمعرفة آليات إعداد رجل الشرطة، ويأتي هذا فى إطار حرص وزارة الداخلية على تفعيل أطر التعاون مع كافة المؤسسات والجهات لترسيخ قيم الولاء والإنتماء والمساهمة فى تبادل الخبرات بين الشباب فى دول العالم.

واستقبلت الوزارة، الزائرين بأكاديمية الشرطة، حيث تم إطلاعهم على ما تملكه الأكاديمية من إمكانات، وتخلل الزيارة مشاهدة فيلم تسجيلى يوثق ما تملكه الأكاديمية من مرافق تعليمية وتدريبية متطورة تسهم في إعداد الكوادر الأمنية المحلية والدولية، كما شهدت الزيارة تنظيم ندوة تثقيفية تحت عنوان دور الإعلام الأمنى في التواصل مع المواطنين ودعم الإستقرار المجتمعي.

وعقب ذلك تم تنظيم زيارة لمقر قطاع الإعلام والعلاقات بالوزارة للإضطلاع على التطور الكبير الذى تشهده المنظومة الإعلامية بالوزارة في أداء رسالتها في التواصل مع المجتمع وكافة وسائل الإعلام، وبث رسائل مسموعة ومقروئة ومرئية للتعريف بجهود الوزارة وأنشطتها.. ومن جانبهم أشاد الزائرين بالإمكانات التى يمتلكها القطاع وسرعته في التواصل والرد على مختلف الإستفسارات بشكل إحترافى وإعداده المواد الإعلامية المختلفة التى تُبث عبر وسائل الإعلام في الداخل والخارج وحرصه على ان تكون دقيقة وذات بُعد وطني.

اقرأ أيضاًرابط وشروط التقديم لـ معهد معاوني الأمن 2024.. تعرف على التفاصيل الكاملة

وقع عليه الباب.. التحقيق في وفاة طفل داخل مدرسة بالجيزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الشباب والرياضة وزارة الداخلية أكاديمية الشرطة

إقرأ أيضاً:

جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين

صرح مضيف قناة فوكس نيوز الشهير، جريج جوتفيلد، بأن وسائل الإعلام الأمريكية تحتاج إلى الاعتذار للعديد من الأشخاص، بمن فيهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لدورهم النشط في نشر خدعة روسيا جيت في أعقاب الانتخابات الرئاسية لعام 2016.

وفقًا لجوتفيلد، لعبت وسائل الإعلام الإخبارية الأمريكية الكبرى "دور البطولة في تضخيم المؤامرة التخريبية ضد رئيس الولايات المتحدة". ورفض الادعاءات الأخيرة التي أطلقتها الصحافة والتي تتهم إدارة ترامب بمحاولة "إعادة كتابة التاريخ"، واصفًا إياها بأنها "محاولة لإبعاد المسؤولية عن أنفسهم وإخفاء الكذبة التي روجوا لها لمدة عقد تقريبًا".

يأتي ذلك في ظل الاكتشافات الأخيرة التي قدمتها مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي جابارد، التي أصدرت مجموعة من الوثائق التي وصفتها بأنها "أدلة دامغة" على جهد منسق من قبل كبار المسؤولين في عهد أوباما - بقيادة باراك أوباما نفسه - لتسييس الاستخبارات واتهام دونالد ترامب زورًا بالتواطؤ مع روسيا للفوز بالانتخابات.

في وقت سابق من هذا الشهر، أجرى مدير وكالة المخابرات المركزية السابق جون راتكليف تقييمًا مماثلاً. ففي مقابلة مع صحيفة نيويورك بوست، استشهد بمراجعة داخلية تشير إلى أن الرأي العام الأمريكي قد تم التلاعب به من خلال تسريبات إعلامية متكررة ومصادر مجهولة نقلتها صحيفة واشنطن بوست وصحيفة نيويورك تايمز ومنافذ رئيسية أخرى.

الجدير بالذكر أن مزاعم "التواطؤ الروسي" مستمرة في التغطية الإعلامية السائدة حتى بعد أن لم يجد تحقيق المستشار الخاص روبرت مولر أي دليل يدعم هذه المزاعم. ونفت موسكو مرارًا وتكرارًا التدخل في الانتخابات الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • فتح باب التسجيل للمشاركة في القمة العالمية للاقتصاد الأخضر
  • أمير المدينة المنورة يرعى حفل تكريم المشاركين في النسخة الرابعة من مبادرة “الشريك الأدبي”
  • تنظيم الإعلام الرقمي في الاردن…. إلى أين
  • جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين
  • تكريم المشاركين في تنظيم حفل تخريج الفوج الخامس والعشرين “فوج العلم الأردني” بكلية إربد الجامعية
  • التضليل الإعلامي .. حرب على القيم والهوية والأمن والاستقرار
  • ناشطون أمريكيون يحتجّون على تغطية وسائل الإعلام للعدوان على غزة (شاهد)
  • افتتاح فعاليات النسخة الثالثة عشر لمؤتمر البورصة للتنمية في بني سويف
  • سالم الشامسي يشهد العروض التخصصية لمجندي الدفعة الـ 22 من برنامج الخدمة الوطنية الملتحقين بوزارة الداخلية
  • مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025 يوسّع قائمة المشاركين