الرياض تستضيف بطولة المملكة الدولية لجمال الخيل العربية الأصيلة "كحيلة"
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تستضيف مدينة الرياض في 22 من مايو الجاري، بطولة المملكة الدولية لجمال الخيل العربية الأصيلة (كحيلة) في قاعة ذي أرينا للمعارض والمؤتمرات، وتستمر لمدة 5 أيام، تحت إشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة.
وتعد البطولة فرصة لاستعراض مواهب وقدرات أفضل الخيول العربية الأصيلة في المملكة والمنطقة حيث يتنافس أكثر من 100 مالك خيل و (250 ) رأس خيل على ألقاب البطولات المرموقة في مختلف فئات البطولة بما في ذلك بطولة كحيلة للخيل المصرية وبطولة كحيلة لجمال الخيل العربية الأصيلة وبطولة الخيل سعودية الأصل والمنشأ.
وستتضمن البطولة مجموعة من الفعاليات المميزة التي ستثري تجربة الحضور حيث ستشمل مزاد الخيول الذي يوفر فرصة لاقتناء الخيول ذات الجودة العالية، بالإضافة إلى الفرق الشعبية التي ستزيد من حيوية الفعالية، كما سيتاح للزوار فرصة الاستمتاع بتجربة التسوق والترفيه في منطقة المطاعم والمعرض المصاحب، الذي سيوفر مجموعة متنوعة من المنتجات والفعاليات الترفيهية, كما يعد الحدث فرصة للتواصل والتفاعل بين عشاق الخيل ولتبادل الخبرات والمعرفة في مجال تربية وتدريب الخيول العربية الأصيلة مما يجعلها فرصة لجميع محبي هذا الموروث الفريد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العربیة الأصیلة
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن من أكثر التحديات التي تواجه مصر الحفاظ على معدلات تنمية عالية من أجل خلق فرص العمل، فمصر لديها معدلات خصوبة عالية، وشباب أعماره صغيرة، وهناك 900 إلى مليون شاب يدخلون سوق العمل سنويا ويبحثون عن فرص عمل جديدة.
وأضاف «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "وبالتالي، يجب أن نصل إلى اقتصاد يخلق مليون فرصة عمل جديدة سنويا، ولكن لا يمكن أن تعينهم الحكومة، فالحكومة تخلق عدد فرص محدودة، وبالتالي، فإن القطاع الخاص هو الذي يمكنه خلق مليون فرصة عمل".
وتابع: "ومن ثم، فإنه يتم العمل على زيادة نشاط القطاع الخاص من أجل زيادة النمو تتبعه زيادة في فرص العمل، ثانيا، استثمارات الحكومة تمولها من خلال موازنة الدولة أو تمويل بتكلفة عن طريق الاقتراض، ولكن إدخال القطاع الخاص للقيام بجزء من الاستثمارات الخاصة أو العامة، فإن هذه التكلفة أو العبء لا تتحملها الموازنة العامة للدولة، ما يمنح الدولة فرصة استدامة أكبر في النمو ويخفف العباء على الموازنة العامة للدولة ويحقق هدفا أساسيا بخلق فرص عمل أكثر".