عين ليبيا:
2025-08-01@10:19:51 GMT

باكستان.. قتلى بهجوم جديد قرب الحدود الأفغانية

تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT

أعلنت الشرطة الباكستانية، “أن صاروخا أطلقته طائرة مسيرة أصاب منزلا شمال غربي باكستان على الحدود الأفغانية، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن أربعة أشخاص مدنيين من عائلة واحدة وبينهم أطفال”.

وقال قائد الشرطة المحلية هداية الله، إن “الهجوم وقع في وزيرستان الجنوبية بإقليم خيبر بختونخوا، والصاروخ الذي أطلقته طائرة مسيرة أصاب منزلا في معقل سابق لحركة “طالبان” الباكستانية في شمال غربي البلاد”، مضيفا: “لم يتضح من أطلق الصارخ والضباط يحققون في الحادث”.

وكان الجيش الباكستاني، أعلن في 12 مايو الجري، “مقتل 7 على الأقل من أفراد قوات الأمن الباكستانية، في هجومين منفصلين وقعا بالقرب من الحدود مع أفغانستان”.

وأفاد الجيش، “بأن الهجوم الأول الذي وقع السبت، شهد استهداف عبوة ناسفة محلية الصنع لمركبة تابعة لفريق تفكيك القنابل، في منطقة داتا خيل، بإقليم شمال وزيرستان، وبعد وقوع الانفجار، فتح المسلحون نيران أسلحتهم، ما أسفر عن مقتل 5 من أفراد قوات الأمن وإصابة اثنين”، وفي الهجوم الثاني، اقتحم مسلحون نقطة تفتيش في منطقة مير علي، وقتلوا جنديين.

هذا وقتلت حركة طالبان في باكستان، الآلاف من المدنيين الباكستانيين وقوات الأمن خلال السنوات الماضية.

وزادت حدة التوترات الحدودية بين باكستان وأفغانستان منذ عودة “حركة طالبان” الى الحكم في كابول في صيف العام 2021، وتتهم إسلام آباد مجموعات مسلحة مناهضة لها، بشنّ هجمات انطلاقا من أراضي أفغانستان.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الشرطة الباكستانية باكستان باكستان وأفغانستان حركة طالبان

إقرأ أيضاً:

بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة

أعلن وزير الداخلية الهندي أميت شاه، اليوم، مقتل ثلاثة مسلحين مشتبه في تورطهم بمذبحة مسلحة وقعت في إقليم كشمير يوم 22 أبريل 2025، أسفرت عن مقتل 25 مدنياً من الهند ونيبال، وأدت إلى توتر عسكري كبير بين الهند وباكستان.

وجاء في تصريحات الوزير الهندي أن العملية التي نفذتها قوات الجيش، الشرطة، والقوات شبه العسكرية في ضواحي سريناجار – عاصمة إقليم جامو وكشمير – أسفرت عن القضاء على الثلاثة المتهمين، الذين تبين أنهم من الجنسية الباكستانية.

وأكد شاه أن البنادق التي عثر عليها في موقع الاشتباك كانت هي نفسها المستخدمة في الهجوم الدامي الذي وقع في أبريل الماضي، وهو ما يؤكد تورطهم المباشر في المذبحة.

وأشار الوزير إلى أن الجثث تم التعرف عليها من قبل سكان محليين زودوا المسلحين بالمأوى والطعام قبل تنفيذهم الهجوم، مشدداً على أن هذه البنادق استخدمت في قتل مواطنين أبرياء.

وأشارت تقارير إلى أن أحد القتلى كان قائداً في جماعة “العسكر الطيبة” الإسلامية المتشددة، والتي يُعتقد أن مقرها في باكستان، رغم أنها محظورة رسميًا هناك.

وكان الهجوم قد أشعل شرارة تصعيد عسكري بين الهند وباكستان، مما كاد يجر المنطقة إلى مواجهة أوسع، وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين بشأن دعم الجماعات المسلحة عبر الحدود.

مقالات مشابهة

  • مقتل 31 شخصًا على الأقل وإصابة 159 آخرين في هجوم روسي على كييف
  • باكستان تكرّم قائد الهجوم الأمريكي على إيران بالتزامن مع زيارة بزشكيان
  • خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
  • قتلى في قصف استهدف العاصمة الأوكرانية
  • زيلينسكي يصف المهاجمين بـ الإرهابيين.. قتلى بينهم طفل في قصف روسي استهدف العاصمة الأوكرانية
  • بعد مقتل 25 مدنياً.. الهند تنتقم في كشمير وتتهم إسلام آباد بدعم الجماعات المسلحة
  • أفغانستان المجني عليها في الإعلام
  • مقتل عشرات الجنود بهجوم على قاعدة في بوركينا فاسو
  • مقتل 50 جندياً بهجوم مسلح على قاعدة عسكرية في بوركينا فاسو
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير