شاهد: انتهت بمقتله.. مطاردة درامية لحارس أمن مسلّح أطلق النار على مشرفه في أوهايو
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
حاول حارس أمن متدرب في مستودع تابع لشركة أمازون في أوهايو، قتل مشرفة بالرصاص، واستهدف ضابطاً أثناء فراره ومطاردته من قبل الشرطة.
ورصدت كاميرا المراقبة محاولة علي حمزو يوسف (22 عاماً) إطلاق النار المشرف من مسافة قريبة، في مستودع غرب جيفرسون.
وقالت الشرطة إنه صوّب مسدسه رأس المشرف من الخلف، لكن يبدو أن السلاح تعطّل فجأة وأخطأت الرصاصة هدفها.
وقال مسؤولون إنه كان هناك أكثر من 100 عامل داخل المبنى عندما وقعت حادثة إطلاق النار.
وسرعان ما فر يوسف من المبنى، وطاردته شرطة بلدة فرانكلين وشرطة كولومبوس، في محاولة لإيقاف سيارته. لكنه ترجّل عن السيارة وبدأ بإطلاق النار على أحد الضباط، وقالت السلطات إنه أصيب برصاصة لكنه لم يصب بجروح خطيرة بسبب سترته الواقية من الرصاص.
شاهد: مطاردة هوليوودية مثيرة بـ"حصان الشرطة" لسارق في نيو مكسيكوما زال هاربا... الشرطة الأميركية تواصل مطاردة مطلق النار في ولاية ماينشاهد: مطاردة المخدرات على المنحدرات.. الشرطة الفرنسية تلاحق التجار ومتعاطيها في المنتجعات الشتويةحاول يوسف بعد ذلك الهرب، لكن الضباط الآخرين أطلقوا عليه النار، وتم إعلان وفاته بعد نقله إلى المستشفى بوقت قصير.
وقالت الشرطة إنه لم يكن من المفترض أن يحمل يوسف مسدساً أثناء الخدمة. كما لم يُعرف بعد سبب محاولته إطلاق النار على مشرفه. وقالت السلطات إن يوسف لم يكن لديه سجل جنائي معروف.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية نشطاء يعرقلون مؤتمر غوغل ويحتجون على العلاقات التجارية مع إسرائيل زيلينسكي يؤجل جميع جولاته الخارجية المقبلة بعد تقدم الجيش الروسي ميدانيا وخسائر أوكرانيا العسكرية أردوغان: إسرائيل تطمع بأراضي الأناضول وحماس خط دفاعنا الأوّل أمازون (شركة) الولايات المتحدة الأمريكية إطلاق نارالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا غزة إسرائيل فلسطين حركة حماس أنتوني بلينكن روسيا غزة إسرائيل فلسطين حركة حماس أنتوني بلينكن أمازون شركة الولايات المتحدة الأمريكية إطلاق نار روسيا غزة إسرائيل حركة حماس فلسطين أنتوني بلينكن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي احتجاجات أسلحة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يعلن قبول إسرائيل مقترح لوقف إطلاق النار في غزة
ذكرت وسائل إعلان إسرائيلية اليوم الخميس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أبلغ عائلات الرهائن بقبول إسرائيل اقتراح وقف إطلاق النار الجديد في غزة والذي قدمه مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف.
وكانت حماس قالت في وقت سابق إنها تسلمت الاقتراح الجديد من وسطاء وتعكف على دراسته.
وقدّم ويتكوف مقترحاً جديداً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يوماً، يشمل إطلاق سراح 10 أسرى، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام إسرائيلية.
ووفقاً لمسودة الخطة الجديدة، سوف يتم إطلاق سراح الأسرى على دفعتين خلال أسبوع، بحسب عدد من وسائل الإعلام. كما سيتعين على حركة حماس تسليم جثث 18 أسيراً ما زالت تحتجزها في غزة، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
يأتي هذا بينما هدد بن غفير، اليوم، بالاستقالة مجدداً من الحكومة في حال تم تجاوز ما وصفه بـ”خطه الأحمر”، وقال إن نتنياهو “يعلم ذلك جيداً”.
وجدد بن غفير في حديث لإذاعة إسرائيلية معارضته للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة، كما عارض إدخال أي مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة.
وقال: “أنا لا أتحدث إلى رئيس الوزراء بالتهديدات، بالإطاحة أو عدم الإطاحة (بالحكومة)، ويعلم الجمهور أنه إذا تم تجاوز خطي الأحمر (الذي لم يوضح ما هو)، فسأفعل ما يحلو لي على عكس الآخرين”.
وأضاف بن غفير: “أنا الوحيد الذي استقال من الحكومة، لا أكتفي بالتهديد ثم أبقى، رئيس الوزراء يعرف ما هو خطي الأحمر، ويعرف أين يتجاوزه”.
وتأتي تصريحات بن غفير في ظل حديث عن تطورات إيجابية في المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس، بينما قالت “القناة 12” الإسرائيلية في وقت سابق من اليوم إن ويتكوف عرض على إسرائيل وحركة حماس في الساعات الماضية خطة جديدة لاتفاق من أجل وقف إطلاق النار بقطاع غزة.
وأشار بن غفير إلى معارضته “لأي اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار”، وقال: “ليست هناك أسئلة كثيرة، الأمور واضحة، الصفقة الجزئية خاطئة، وموقفي من الصفقات بشكل عام معروف تماماً”.
وتابع: “علينا مواصلة السحق، يمكننا إجبارهم (حماس) على الركوع وقطع الأكسجين عنهم”. وأضاف بن غفير: “أريد المختطفين (الإسرائيليين في غزة) بنفس القدر الذي تريدون أنتم فيه المختطفين في منازلهم، لكن بهذه الطريقة نعيد نصفهم ونؤخر إطلاق سراح النصف الآخر، إن عدم إطلاق سراح النصف الآخر يعني أننا نرفع الراية البيضاء”.
وجدد وزير الأمن القومي الإسرائيلي “معارضته إدخال أي مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة”. وقال: “أنا عضو في مجلس الوزراء، ولا أُدرك أن (الرئيس الأميركي دونالد) ترامب يُجبرنا على ذلك