تفاصيل اتهام نجل منتج فني لسائق بالتحرش به في أكتوبر..والمتهم: كنت بعاتبه على هزاره
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تباشر نيابة أكتوبر، التحقيق مع سائق تابع لشركة توصيل شهيرة بالتحرش بنجل منتج فني به وهتك عرضه خلال توصيله بكمباوند شهير بمدينة 6 أكتوبر.
تحرش به
وقال المتهم في التحقيقات، "الطالب مازح 4 من زملائه كانوا يركبون معه في السيارة أثناء عودتهم من المدرسة، وبعد نزولهم، عاتبته على كثرة المزاح، فنشبت مشادة كلامية بيننا".
وأضاف السائق المتهم، أن "الطفل وسط المشادة الكلامية استغاث بالأمن في كمباوند الخمائل وفوجئت باتهامي بالتحرش به".
بلاغ من نجل منتج فني
تلقي قسم شرطة أول أكتوبر بمديرية أمن الجيزة بلاغا من يوسف م س 16 سنة، نجل منتج فني، يتهم سائقا تابعا لشركة توصيل شهيرة، بالتحرش به داخل السيارة، وباستدعاء المتهم وبمناقشته نفي ارتكاب الواقعة وأقر بأنه أثناء توصيل المبلغ وأصدقائه زادوا المزاح بعضهم لبعض وعقب نزول أصدقائه ومحاولة معاتبته على المزاح المستمر حدثت بينهما مشادة كلامية وفوجئ باتهامه له بالتحرش.
وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 6 أكتوبر النيابة العامة نيابة أكتوبر مباشرة التحقيقات التحقيق مع سائق
إقرأ أيضاً:
إثراء المجالس بتطوير الصناعة
تُعد المجالس في مجتمعنا السعودي منابر للحوار وتبادل الأفكار والخبرات، وما أجمل أن تتحول هذه اللقاءات من مجرد أحاديث عابرة إلى نقاشات ثرية، تلامس مستقبل الوطن، ومن أهم ركائز هذا المستقبل: تطوير الصناعة الوطنية.
حين نتحدث عن الصناعة، فإننا لا نقصد فقط المصانع الكبرى، بل يشمل ذلك الابتكار، وتحويل الأفكار إلى منتجات، وتعزيز القيمة المضافة للاقتصاد المحلي.
وهنا يأتي دور المجالس في نشر الوعي الصناعي، وطرح التحديات التي تواجه المستثمر المحلي، واستعراض قصص النجاح التي تحفّز الآخرين على الدخول في هذا المسار.
الصناعة الوطنية ليست خيارًا ترفيهيًا، بل هي أداة لتحقيق رؤية المملكة 2030، ولتنويع مصادر الدخل، وتوفير الوظائف، وزيادة التصدير، وتقليل الاعتماد على الخارج.
ومن واجبنا كمجتمع واعٍ ومحبٍّ لوطنه أن نُثري مجالسنا بهذه المواضيع الحيوية، ونمنحها مساحة للنقاش والحوار، ونسهم في بناء ثقافة صناعية تبدأ بالكلمة والفكرة، وتنتهي بالمصنع والمنتج
أتمنى أن نبدأ فى مجالسنا التحدث عن التطورات الجديدة بالصناعة والتطوير بالأدوية والأجهزة الطيبة من قبل أطبائنا المبدعين، والإبداع بالتضامن لتكوين شركات تنتج منتجات بين الصغير والمنتج الكبير.
لماذا لا نتحدث عن الاختراعات، وكيف نقتنص الفرص من الحاضرين؛ لمن لديهم أفكار وإبداع لصنع منتجات لا توجد فى الوطن.
ففى كل جلسة يوجد مبدع ومخترع ومهندس ينتظر الفرصة؛ ليتحدث عن ما في جعبته من اختراعات وإخراج منتج جديد، أو تطوير منتج موجود، وينتظر أن تخرج للواقع.
وفى كل جلسة هناك الأطباء المبدعون الذين لديهم أفكار؛ لتطوير مراحل العلاج، أو تطوير فى الأدوية،
وينتظر الدعم المعنوى والمالي ليفيد الوطن. وهناك الكثير من رجال المال والأعمال والاقتصاد ينتظر الفرص ليستثمر ماله فى مشروع يفيد الوطن ويخرج بمكاسب. هناك الكثير من مؤسسات المال ترغب فى إخراج اسمه من خلال منتج وطنى، أبدع فيه مواطن.