زنقة 20. الرباط

شرعت أولى شحنات الهياكل الضخمة الخاصة بتصفيف ملعب طنجة بالوصول لعاصمة البوغاز.

وحطت معدات التسقيف من كابلات هيدروليكية و قطع فولاذية ضخمة قرب ملعب طنجة قبل الشروع في تركيبها.

وتتجه الأشغال الخاصة بتسقيف الملعب للبداية مطلع شهر يونيو المقبل، مع نهاية تفكيك السقف القديم، بشكل شبه كامل.

وحسب ما حصل عليه منبر Rue20 فإن رافعات ضخمة ستتكلف بحمل الهياكل الضخمة المستوردة والأعمدة الفولاذية التي ستقوم شركة أجنبية بتركيبها، بالاعتماد على كابلات ضخمة.

الى ذلك، وبملعب الرباط، تتقدم الأشغال بشكل كبير على مستوى بناء المدرجات الثانية والثالثة، بطريقة غير مسبوقة بالمملكة.

وتتجه الأشغال بملعب الرباط بشكل سريع حيث إنتقلت إلى المستويات العلوية بإستخدام تقنيات متطورة، تعتمد على تثبيت حاملات مدرجات من الفولاذ.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

حماس: مجازر إبادة في غزة تحت غطاء “هدنة إنسانية”

الجديد برس| قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الاحتلال الصهيوني بارتكاب مجازر دموية مروّعة خلال الساعات الماضية في قطاع غزة، استهدفت منازل المواطنين وخيام النازحين، وأدت إلى إبادة عائلات فلسطينية بالكامل، من بينها عائلات أبو عطايا، صيام، أبو نبهان، واللحام، التي تم محوها من السجل المدني الفلسطيني بفعل القصف العنيف. وأكّدت الحركة في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن هذه الجرائم البشعة تأتي تحت غطاء ما يسمّيه الاحتلال “هدنة إنسانية”، في محاولة مفضوحة لتضليل الرأي العام العالمي، بينما يواصل ارتكاب القتل الجماعي والتجويع الممنهج، ومنع وصول الاحتياجات الأساسية للسكان في تحدٍّ سافر للإرادة الدولية ولكافة الدعوات المطالبة بوقف العدوان. وأشارت الحركة إلى أن الجرائم المرتكبة بحق المدنيين والنازحين تشكّل امتدادًا لحرب الإبادة الجماعية المنظمة التي ينفّذها جيش الاحتلال، بقيادة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو، والتي تستهدف اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه وإرادته. ودعت حماس المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، وجميع أحرار العالم إلى التحرّك العاجل لوقف هذه الجرائم، والضغط من أجل إنهاء العدوان الوحشي على قطاع غزة، ومحاسبة الاحتلال على الانتهاكات الصارخة للقوانين الدولية والإنسانية. واستشهد 30 مواطنًا وأُصيب العشرات غالبيتهم نساء وأطفال، في مجازر ارتبكها جيش الاحتلال بحق المدنيين الليلة الماضية، شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة الليلة الماضية. وأفادت مستشفى العودة في النصيرات، أن المشفى استقبل صباح اليوم الثلاثاء، 30 شهيدًا، معظمهم وصلوا على شكل أشلاء ممزقة، جراء الغارات العنيفة التي طالت منازل مكتظة بالسكان. وذكرت مصادر طبية، أن من بين الضحايا 14 امرأة و12 طفلًا، في مشهد يختصر حجم الكارثة الإنسانية التي خلّفها القصف، مشيرةً إلى إحدى الغارات من شدتها أدّت لخروج جَنين من بطن أمه التي استشهدت مباشرةً.

مقالات مشابهة

  • رئيس اتحاد طنجة: عبد الحميد معالي نجم «واعد».. واختار الزمالك رغم العروض الأوروبية
  • مدير الجهاز التنفيذى للهيئة الوطنية للانتخابات: التطبيق الإلكتروني سيساهم بشكل كبير في التسهيل على المواطن للمشاركة في التصويت
  • كوفنتري سيتي يدرس بناء ملعب جديد
  • البحث الجنائي في العقبة يضبط لصاً سرق حواجز معدنية للأشغال قبل نقلها للجبال
  • وزير الأشغال يبحث مع البنك الدولي أولويات مشاريع الطرق و #النقل
  • غوتيريش: غزة على شفا المجاعة ويجب تدفق المساعدات إليها بشكل كبير
  • مؤسسة النفط تدعم «مستشفى أوباري» بأدوية وتجهيزات طبية لتعزيز الرعاية الصحية
  • حماس: مجازر إبادة في غزة تحت غطاء “هدنة إنسانية”
  • ‏‎حميد بن راشد يزور مستشفى في الرباط.. ويشيد بمستوى خدماته الطبية
  • تأسيس وصمود .. غطاء جديد لعورات قديمة!!!