في 15 مايو من كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي للأسرة، تكريمًا لأهمية العائلة باعتبارها الركيزة الأساسية في بناء لمجتمع؛ وإبراز دورها المهم في توفير الرعاية والدعم لبناء مواطنين أسوياء، في هذا اليوم تكون الأحضان هي الشعار الرسمي للأسرة لتقوية رابطة الحب، لكن ما السبب في اختيار هذا اليوم يوما للعائلة وما هي قصته؟.

قصة اختيار اليوم العالمي للأسرة

مع الاحتفال باليوم العالمي للأسرة 2024، تعود القصة لبداية التسعينات من القرن الماضي، إذ جرى اختيار 15 مايو للاحتفال بيوم الأسرة  في 10 ديسمبر 1993، خلال احتفال الجمعية العامة للأمم المتحدة بذكرى اليوم العالمي لحقوق الإنسان، والسبب هو الاعترافً بأهمية دور العائلة في بناء المجتمع.

وتحتفل أكثر من 150 دولة في العالم باليوم العالمي للأسرة؛ لتعزيز التعاون الدولي وتبادل الأفكار بشأن المسائل المتعلقة بالعائلة، وكان أول شعار لهذا الحدث «الدعوة من أجل التغيير»؛ والتشجيع على تطوير سياسات وبرامج صديقة للأسرة على المستويات الوطنية والمحلية والدولية.

موضوع اليوم العالمي للأسرة هذا العام

وجرى اختيار الاحتفال باليوم العالمي للأسرة 2024 هذا العام تحت شعار «احتضان التنوع وتعزيز الأسر»، وعن طرق الاحتفال باليوم العالمي للأسرة:

يشارك البعض في التطوع ببناء منازل الأيتام وقضاء وقت معهم. البعض يقوم ببناء شجرة عائلة وترتيب الأسرة من الأكبر للأصغر وسرد الحكايات؛ وتجهيز الحلوى للاحتفال. قم بترتيب التجمعات العائلية لتعزيز العلاقات بين الأشخاص، ثم الاستمتاع بعشاء جماعي لذيذ.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأسرة اليوم العالمي للأسرة يوم الأسرة الیوم العالمی للأسرة

إقرأ أيضاً:

7 حقائق مذهلة عن الأحلام لن تصدقها!

أميرة خالد

لا تزال الأحلام واحدة من أكثر الظواهر غموضاً في حياتنا اليومية، حيث تنقلنا ليلاً إلى عوالم غريبة قد لا تشبه الواقع، لكنها تكشف أحياناً عن أعماق لم نكن نعلم بوجودها في دواخلنا.

وهذه مجموعة من الحقائق المثيرة عن الأحلام، بعضها قد يفاجئك ويغيّر طريقة تفكيرك في النوم:

1. نصف الحلم يتلاشى فور الاستيقاظ
بحسب دراسات علمية، ينسى الإنسان نحو 50% من محتوى حلمه خلال الدقائق الخمس الأولى من الاستيقاظ، وتختفي ما يصل إلى 90% من التفاصيل بعد 10 دقائق فقط، لذا، فإن تلك المشاهد “الواقعية” التي نراها ليلاً غالباً ما تضيع قبل أن نتمكن من تذكرها أو روايتها.

2. لا وجوه جديدة في الحلم
الدماغ لا يبتكر وجوهاً من العدم، حتى تلك الوجوه الغريبة التي تراها في الحلم، سبق وأن مرّت أمامك في الحياة الواقعية، ربما في زحام الشارع أو في مشهد تلفزيوني عابر لم تنتبه له.

3. المكفوفون يحلمون أيضًا
حتى من وُلدوا دون نعمة البصر، يعيشون تجربة الحلم بشكل مختلف. فهم لا يرون صوراً، لكنهم يسمعون الأصوات، ويشعرون باللمس، ويشمون الروائح، لتتشكل لديهم عوالم حلمية نابضة بالحواس الأخرى.

4. البعض يحلم بالأبيض والأسود
رغم أن معظم الناس يرون أحلامهم بألوان طبيعية، إلا أن نسبة تقارب 12% من الأشخاص يحلمون بدون ألوان، الغريب أن هذه النسبة كانت أعلى بكثير في زمن التلفزيون الأبيض والأسود، ما يُرجح تأثير الوسائط البصرية على تكوين الأحلام.

5. يمكن التحكم في مجريات الحلم
في ظاهرة تُعرف بـ”الحلم الصافي” أو Lucid Dreaming، يدرك الشخص أنه يحلم أثناء الحلم، ويمكنه أحيانًا توجيه أحداثه أو تغيير مجرياته، البعض يتعلم تقنيات خاصة لبلوغ هذا النوع من الأحلام وكأنهم يكتبون سيناريو لمشهد يعيشونه.

6. الأحلام مرآة نفسية
الكثير من الأطباء النفسيين يرون أن الأحلام ليست عشوائية، بل تحمل إشارات من العقل الباطن، وتعكس مشاعر أو تجارب نمر بها في الواقع بطريقة رمزية أو ملتوية.

7. الحيوانات تحلم أيضًا
دراسات على الكلاب والقطط وبعض الحيوانات الأخرى أظهرت أن دماغها يُظهر نشاطًا مشابهًا للبشر خلال النوم العميق، ما يعني أنها تحلم — وربما تطارد فريسة أو تعيش لحظة لعب وهي نائمة!

مقالات مشابهة

  • فرنسا تندد باتفاق ترامب وبروكسل وتصفه بـاليوم الأسود لأوروبا.. صفقة الإذعان
  • انطلاق دورة مزايا وفوائد التأمين الاجتماعي للأسرة المصرية بمسجد النور بالعباسية
  • احنا عندنا حرب ملعلعه.. جدل في اليمن بعد نيل وزير الدفاع درجة الدكتوراة في "الحروب الصامتة"
  • اليوم العالمي لأحمر الشفاه
  • العلامة مفتاح يؤكد أهمية أن يكون الاحتفال بالمولد النبوي هذا العام أكبر من الأعوام السابقة
  • 7 حقائق مذهلة عن الأحلام لن تصدقها!
  • الظهران.. مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق
  • اليوم.. الصحة تحتفل باليوم العالمي لالتهاب الكبد بقصر الأمير محمد علي
  • متحدث أمانة جدة: اليوم العالمي للوقاية من الغرق يهدف إلى تعزيز الوعي بالسلامة المائية
  • بمناسبة اليوم العالمي لصون النظم البيئية للقرم.. ريادة إماراتية في حماية غابات القرم