«احنا أسرة مع بعضينا».. ما سر الاحتفال باليوم العالمي للأسرة؟
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
في 15 مايو من كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي للأسرة، تكريمًا لأهمية العائلة باعتبارها الركيزة الأساسية في بناء لمجتمع؛ وإبراز دورها المهم في توفير الرعاية والدعم لبناء مواطنين أسوياء، في هذا اليوم تكون الأحضان هي الشعار الرسمي للأسرة لتقوية رابطة الحب، لكن ما السبب في اختيار هذا اليوم يوما للعائلة وما هي قصته؟.
مع الاحتفال باليوم العالمي للأسرة 2024، تعود القصة لبداية التسعينات من القرن الماضي، إذ جرى اختيار 15 مايو للاحتفال بيوم الأسرة في 10 ديسمبر 1993، خلال احتفال الجمعية العامة للأمم المتحدة بذكرى اليوم العالمي لحقوق الإنسان، والسبب هو الاعترافً بأهمية دور العائلة في بناء المجتمع.
وتحتفل أكثر من 150 دولة في العالم باليوم العالمي للأسرة؛ لتعزيز التعاون الدولي وتبادل الأفكار بشأن المسائل المتعلقة بالعائلة، وكان أول شعار لهذا الحدث «الدعوة من أجل التغيير»؛ والتشجيع على تطوير سياسات وبرامج صديقة للأسرة على المستويات الوطنية والمحلية والدولية.
موضوع اليوم العالمي للأسرة هذا العاموجرى اختيار الاحتفال باليوم العالمي للأسرة 2024 هذا العام تحت شعار «احتضان التنوع وتعزيز الأسر»، وعن طرق الاحتفال باليوم العالمي للأسرة:
يشارك البعض في التطوع ببناء منازل الأيتام وقضاء وقت معهم. البعض يقوم ببناء شجرة عائلة وترتيب الأسرة من الأكبر للأصغر وسرد الحكايات؛ وتجهيز الحلوى للاحتفال. قم بترتيب التجمعات العائلية لتعزيز العلاقات بين الأشخاص، ثم الاستمتاع بعشاء جماعي لذيذ.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسرة اليوم العالمي للأسرة يوم الأسرة الیوم العالمی للأسرة
إقرأ أيضاً:
فتاة تضبط عقال زوجها في صباح العيد : هو القائد اليوم
خاص
تحرص الزوجات في الأعياد والمناسبات على مشاركة الأزواج لحظات العيد، سواء بالتحضير للزيارات العائلية أو بتبادل الهدايا الرمزية، في مشهد يجسد دفء العلاقة ويعزز الألفة بين الطرفين.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورة طريفة أثارت موجة من التعليقات، تظهر فيها فتاة تمسك بعقال زوجها أثناء جلوسهما داخل السيارة، في مشهد وصفه البعض بأنه يجسّد قوة الموقف العائلي في صباحات العيد.
وشاركت الفتاة الصورة وعلقت عليها قائلة:” أنا وياه رايحين نعيّد على حمولتي، وحبّيت أوضّح من الحين من القائد في هذا اليوم.”
وانتشرت الصورة التي حملت طابعًا ساخرًا ولطيفًا بشكل واسع عبر مواقع التواصل، وتفاعل معها المغردون بعفوية، حيث وصف البعض الموقف بـ”التحكم المحبّب”، فيما قال آخرون إن هذه اللقطة تلخّص باختصار ديناميكية العلاقة الزوجية صباح العيد.
وجاء هذا المشهد تزامنًا مع أجواء العيد التي تتسم بالعائلية والزيارات المتبادلة، ويبدو أن هذه الصورة ستبقى واحدة من أطرف ما نُشر هذا الموسم.