مصطفى بكري يكشف الجهة المالكة لـ السيارات التي ظهر بداخلها الشيخ إبراهيم العرجاني أثناء مؤتمر القبائل العربية
تاريخ النشر: 17th, May 2024 GMT
كشف الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية، كواليس السيارات التي ظهر بداخلها الشيخ إبراهيم العرجاني، رئيس اتحاد القبائل العربية، أثناء حضوره المؤتمر التأسيسي للاتحاد، والذي عُقد على أرض سيناء.
وقال مصطفى بكري، خلال لقائه ببرنامج «بتوقيت مصر»، المذاع علي قناة «بي بي سي نيوز عربي»، ومن تقديم الإعلامية نسمة السعيد: إن ما يتردد حول أن السيارات التي ظهر بداخلها الشيخ إبراهيم العرجاني، رئيس اتحاد القبائل العربية، أثناء حضوره المؤتمر التأسيسي للاتحاد، هي سيارات مملوكة له هو أمرٌ عارٍ تمامًا من الصحة.
وتابع المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية: «السيارات التي ظهرت في المؤتمر التأسيسي لاتحاد القبائل العربية، مملوكة لإحدى الشركات الخاصة التي يمتلكها أحد أبناء سيناء، ولا علاقة لها بالشيخ إبراهيم العرجاني».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: اتحاد القبائل العربية ليس تكرارا لتجربة الدعم السريع.. ومصر أكبر من أن يظهر بها ميليشيات مسلحة
مصطفى بكري: اتحاد القبائل العربية يدعم موقف القيادة السياسية الرافض للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عضو مجلس النواب إبراهيم العرجاني الكاتب الصحفي مصطفى بكري اتحاد القبائل العربية المتحدث باسم اتحاد القبائل العربية برنامج بتوقيت مصر اتحاد القبائل العربیة إبراهیم العرجانی السیارات التی مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يكلف الشيخ محمد إبراهيم سليمان مديرا لإدارة المراجعة والحوكمة
أصدر الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قرارًا بتكليف فضيلة الشيخ محمد إبراهيم السيد محمد سليمان، بتسيير أعمال وظيفة مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، بديوان عام وزارة الأوقاف.
جدير بالذكر، أن فضيلة الشيخ محمد إبراهيم سليمان تولى عددًا من المناصب القيادية، حيث عمل رئيسًا لقسم الثقافة والإرشاد الديني بمديرية أوقاف الدقهلية، ومديرًا لإدارة شئون الإدارات بأوقاف الدقهلية، ومديرًا لمكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومديرًا عامًا للإدارة العامة لمراكز الثقافة الإسلامية والمكتبات.
من ناحية أخرى شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إحياء الذكرى الخامسة والسبعين لرحيل قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت في قاعة الحكمة بساقية الصاوي، وتخلل ذلك عرض فيلم (الوصية) الذي يروي قصة حياة الشيخ، ويكشف أسرارًا جديدة عن أسطورة القراء الذي حمل لقب «قيثارة السماء»، وأبكى القلوب بصوته، وخلّد تلاوته في ذاكرة الأمة ووجدانها.
وأكد الوزير أن دولة التلاوة المصرية خرج منها عباقرة خالدون، أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ المنشاوي، وغيرهم من عظماء دولة التلاوة، الذين ملأوا الدنيا بهاءً وبثوا الجمال والذوق الراقي في آذان المنصتين داخل مصر وخارجها، وكان على قمتهم عبقري العباقرة وشمس الشموس الشيخ محمد رفعت (رحمه الله)، فكان نفحة استثنائية لا تتكرر، بل صوتًا من الجنة - لا مجرد حنجرة ذهبية، فهو حالة متداخلة من الصوت العبقري والأداء الصادق والحس الفائق والروحانية الطاغية، فكان صوته أشبه بطاقة تسري في جسدك إذا سمعته.