بقلم : د. عادل الجبوري ..
ظاهره جديده ظهرت علينا اليوم في ظل الفساد المالي الذي يمارسه الفاسدين وهو الابتزاز وماحصل من الصحفي ( ب .. ش) رئيس تحرير احدي الصحف المدعومه من الاحتلال ونقول لأمريكا شكرا لتمويلك هذه الصحيفه ومنحك مطبعه هديه مجانا لخدمه مصالحكم هذا الصحفي ارسل الي نقابه الصحفيين العراقيين الزميل رئيس تحرير احدي الصحف في بغداد
طالبا منهم دفع مبلغ اليه قدره مائتان وخمسون الف دولار أمريكي ( حقه الرجال يتعامل بالعمله الامريكيه) وعند عدم الدفع سيقوم بإنشاء مواقع وهميه للهجوم علي النقابه واقامه دعاوي قضائيه والحديث بافتراءات علي النقابه وعلي نقيبها المنتخب الزميل مؤيد اللامي ولااعرف هل هذه هي اخلاق الصحفي الشريف الذي يقول كلمه الحق ولايخاف احد هل يكون مبتزا لنقابته فكيف سيصدق به وبما يكتب بعد اليوم قراء صحيفته نقول للزميل الصحفي المبتز اترك هذه الممارسات فهي لاتليق بالصحافه بل تليق بعصابات الابتزاز ومروجي المستوي الهابط والفاينستات والبلوكرات؟؟
د.
صحفي وكاتب سياسي د. عادل الجبوري
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
عالية المهدي: تحرير الجنيه في مارس 2024 أنهى السوق السوداء وخفف الأزمة جزئيًا
قالت الدكتورة عالية المهدي عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الأسبق بجامعة القاهرة، إنّ قرار تثبيت سعر الصرف بين فبراير 2023 ومارس 2024 ساهم في تفاقم أزمة العملة الأجنبية في السوق المصرية، في وقت كانت فيه البلاد بأمسّ الحاجة للدولار، مشيرة إلى أن هذه السياسة ساعدت على خلق سوق سوداء نشطة للعملة.
وأضافت المهدي، في حوارها مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ من أبرز تداعيات هذه السياسة، التراجع الكبير في تحويلات المصريين العاملين في الخارج، والتي هبطت من 28 مليار دولار سنويًا إلى نحو 16 مليار دولار فقط في عام 2023، بسبب غياب الحافز لتحويل الأموال عبر القنوات الرسمية نتيجة الفجوة بين السعر الرسمي وسعر السوق.
وأشارت المهدي إلى أن هذه الأزمة تزامنت مع انخفاض في إيرادات قناة السويس بعد أن بلغت 9.5 مليار دولار في 2023، ثم تراجعت إلى نحو 6 مليارات في العام التالي، إضافة إلى تأثر الصناعة المصرية سلبًا حيث انخفضت قدرة المصانع على العمل بسبب صعوبة استيراد مستلزمات الإنتاج، ما أدى إلى تشغيلها بطاقة أقل كثيرًا من طاقتها القصوى.
وختمت بقولها إن قرار تحرير الجنيه في مارس 2024 كان ضروريًا وفعالًا، حيث اختفت السوق السوداء فورًا تقريبًا، واستقر سعر الصرف الرسمي عند 50 جنيهًا، مؤكدة أن السبب الرئيسي في ظهور السوق الموازية للعملة هو السياسات غير الواقعية للبنك المركزي، والتي لا تعكس حقيقة العرض والطلب في السوق.
https://www.youtube.com/watch?v=cLZFy8P4Xrg