قاد الثلاثي الجزائري حيماد عبد اللي وفريد الملالي وزين الدين فرحات ناديهم إنجي الفرنسي للعودة إلى القسم الأول من البطولة الفرنسية.

وشارك الثنائي الجزائري عبد اللي والملالي بشكل أساسيا عكس زين الدين فرحات خلال مباراة اليوم الجمعة أمام نادي دنكيرك التي جرت ضمن الجولة الأخيرة من دوري الدرجة الثانية.

كما رافق إنجي الوصيف أوكسير صاحب 68 نقطة، إلى مصاف أندية دوري الأضواء، عكس سانت ايتيان الذي كان قاب قوسين من الصعود.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

نادال يستمتع بعيداً عن الأضواء



باريس (رويترز)

أخبار ذات صلة رادوكانو.. «إصابة مقلقة» قبل «رولان جاروس» رولان جاروس.. مكافأة ديمبيلي

لأول مرة منذ أن أنهى رافائيل نادال مسيرته الاستثنائية، تنطلق فرنسا المفتوحة للتنس دون بطلها الأكثر هيمنة. وبينما تطوي بطولة رولان جاروس صفحة حقبة ذهبية، يقول الفائز باللقب 14 مرة، إنه قانع تماماً بالابتعاد عن الأضواء.وقال اللاعب الإسباني، الذي اعتزل رسمياً في نوفمبر 2024، لصحيفة ليكيب الرياضية الفرنسية اليومية، إنه لم يعُد يفتقد المنافسة ويستمتع بحياة طبيعية خالية من الألم بعد سنوات من صراعه مع الإصابات المزمنة. وأضاف نادال: «أشعر بأنني في حالة جيدة اليوم، ليس لأنني عدت إلى ملعب التنس، ولكن لأنني أعيش حياة طبيعية دون ألم. لا أفتقد اللعب. كنت أعلم أنني وصلت إلى أقصى حد لي». ونسخة هذا العام هي الأولى في حقبة ما بعد نادال، وهو تحوّل رمزي لحدث لطالما كان مرادفاً لاسمه. وبينما يستعد الجيل القادم من المتنافسين لتثبيت أقدامهم على الملاعب الرملية، يراقب نادال من بعيد وهو يتقبل الحياة خارج بطولات المحترفين. واعترف نادال قائلاً: «كانت الأيام الـ40 الأولى بعد توقفي صعبة لأنني شعرت بأنه لا يزال بوسعي اللعب جيداً. لكن قدميّ جعلتا الأمر مستحيلاً». وهو الآن يقسِّم وقته بين الحياة العائلية وأكاديميته ومشاريعه الجديدة. ويقول نادال إنه يستمتع بحرية الحياة دون المتطلبات القاسية للمنافسة على مستوى المحترفين، ولا يشعر بأي ندم على الطريقة التي انتهت بها مسيرته. وقال: «عشت حياة رائعة خارج الملاعب وشغل التنس جزءاً كبيراً منها لكنها لم تكن قط كل شيء». وخصّ نادال بالذكر المصنّف الأول عالمياً يانيك سينر وكارلوس ألكاراز باعتبارهما من أبرز اللاعبين الحاليين في منافسات الرجال، بينما سلّط الضوء أيضاً على هولجر رونه وجاك دريبر وياكوب منشيك باعتبارهم من المواهب الصاعدة. وبالنظر إلى الوراء، قال نادال إن أكثر ما يفخر به ليس حصيلته القياسية من الألقاب، ولكن قدرته على الحفاظ على حماسه وقيمه خلال سنوات من المنافسات الشاقة وانتكاسات الإصابات. وقال: «قدرتي على التحسن المستمر وإحاطة نفسي بالأشخاص المناسبين هما أكثر ما أقدره». وتابع «الشهرة لم تسلبني الأشياء التي أحبها مثل عائلتي وأصدقائي والبحر والرياضات الأخرى».

مقالات مشابهة

  • "لابوبو" تغزو العالم.. ما سر الدمية "خاطفة الأضواء"؟
  • نواكشوط: افتتاح فعاليات المنتدى الاقتصادي الجزائري الموريتاني
  • اللواء الوهبي يدعو المغرر بهم من أبناء القبائل للعودة إلى صف الوطن
  • نادال يستمتع بعيداً عن الأضواء
  • إنجي المقدم تبهر متابعيها في أحدث ظهور لها| شاهد
  • بفستان قصير .. إنجي المقدم تخطف الأنظار بإطلالة لافتة
  • على الفطرة.. حملة طلابية بإعلام المنيا للعودة للجمال الحقيقي
  • نهاية مشوار جزائري مزدوج في أنجي.. الملالي وفرحات يودّعان النادي
  • حزب المؤتمر: إعادة تقسيم الدوائر الانتخابية يحقق العدالة في التمثيل البرلماني
  • اتحاد الهوكي ينظم بطولة ودية للمنتخبات استعدادا للبطولة الأفريقية