بالفيديو.. مختص: «الحمام البارد يحارب الاكتئاب» ويرفع هرمون السعادة
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
قال الدكتور فؤاد سندي أخصائي طب الأسرة، إن «الحمام البارد أحد أهم العوامل التي تحارب الاكتئاب، وذلك وفقا للدراسات العملية في هذا الشأن، مشيرا إلى أن هناك فوائد كثيرة للماء البارد، والتي ترفع من هرمون السعادة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة الإخبارية، أن الاستحمام بالماء الساخن في الصيف يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم، وقد يكون أحد العوامل التي تعزز من صعوبة الجسد في عودته إلى حرارة الجسم الطبيعي، كما أنها قد تصل إلى ضعف في إنتاج الحيوانات المنوية، وصعوبة الإخصاب.
فيديو | "الحمام البارد يحارب الاكتئاب"
فوائد الماء البارد لرفع هرمون السعادة يتحدث عنها د. فؤاد سندي #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/KXsKDBVi4X
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فوائد الاستحمام
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يوسّع عملياته البرية في غزة بـ عربات جدعون
أفادت دانا أبو شمسية، مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن رسميًا بدء تنفيذ العملية البرية الموسعة في قطاع غزة، والتي تحمل اسم “عربات جدعون”، مؤكدًا في بيان له أن العمليات التي انطلقت منذ الأسبوع الماضي استهدفت أكثر من 670 هدفًا داخل القطاع، من بينها منشآت عسكرية وبنى تحتية تزعم إسرائيل أنها تُستخدم من قبل فصائل المقاومة لتخزين السلاح.
وأوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، على قناة القاهرة الإخبارية، أن تكثيف العمليات العسكرية يعيد الوضع إلى المرحلة الأولى من العدوان على غزة، حيث كانت الغارات والقصف المكثف هو النمط السائد، قبل الانتقال لاحقًا إلى عمليات محدودة ومحاصرة الأهداف، أما الآن، فقد عاد جيش الاحتلال إلى التصعيد بوتيرة أعلى؛ بهدف الضغط على حركة حماس، التي تصفها إسرائيل بأنها "متشددة في مواقفها"، على أمل تحقيق اختراق في ملف المحتجزين.
وتزامن إعلان التوسّع العسكري، مع انعقاد المجلس الوزاري الأمني المصغر (الكابينت)، الذي ناقش إدخال المساعدات الإنسانية، إلى جانب مقترحات لصفقات تبادل أسرى، قد تكون إما جزئية أو ربما صفقة شاملة، تفضي في حال نجاحها إلى وقف الحرب.
نشر النظاميينبحسب البيان، تم استدعاء 5 فرق قتالية من جنود الاحتلال إلى المنطقة الجنوبية لقطاع غزة، أي ما يُقدّر بـ أكثر من 60,000 جندي، مضيفةً أبو شمسية أن هناك مقترحًا لاستبدال القوات النظامية المتمركزة على حدود جنوب لبنان بقوات احتياط، وإعادة نشر النظاميين في غزة، في خطوة تعكس أهمية معركة القطاع بالنسبة للقيادة الإسرائيلية.