العلماء يكتشفون علاج السرطان والزهايمر!
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العلماء يكتشفون علاج السرطان والزهايمر!، شمسان بوست وكالات أكتشاف مهمة عن علاج السرطان والزهايمر! وجد العلماء طريقة لاستخدام الموجات فوق الصوتية لتوصيل .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العلماء يكتشفون علاج السرطان والزهايمر!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / وكالات
أكتشاف مهمة عن علاج السرطان والزهايمر! وجد العلماء طريقة لاستخدام الموجات فوق الصوتية لتوصيل الأدوية إلى أجسام المرضى
كشف تقرير لصحيفة Wall Street Journal الأمريكية، الإثنين 31 يوليو/تموز 2023، أن الموجات “فوق الصوتية” قد تصبح الوسيلة الأنجع لإيصال العلاجات إلى أماكن في جسم الإنسان يصعب الوصول إليها لعلاج أمراض مثل الزهايمر والسرطان. وتساعد هذه الطريقة التي تجمع الموجات فوق الصوتية مع فقاعات صغيرة من الغاز الخامل المحقون بمجرى الدم، في تمكين الأدوية من اختراق “الحاجز الدموي الدماغي”، الذي يعد أحد أكثر الحدود صعوبة في جسم الإنسان. وتقول الصحيفة الأمريكية أن فاعلية الأدوية في علاج أمراض مثل السرطان والزهايمر وباركنسون في العادة محدودة، بسبب صعوبة اختراق الأنسجة، سواء في الدماغ أو بأجزاء أخرى من جسم الإنسان.فيما يقول أستاذ الأشعة ومدير فيزياء الموجات فوق الصوتية في جامعة توماس جيفرسون، في فيلادلفيا، فليمنج فورسبيرج: “هناك مجموعة متنوعة للغاية من الأماكن التي يمكن أن يأخذنا إليها هذا النوع من توصيل الأدوية، أو التعزيز باستخدام الموجات فوق الصوتية والفقاعات”.
وتُسبب الموجات فوق الصوتية اهتزازات في فقاعات صغيرة يتم حقنها في مجرى الدم، ما يؤدي مؤقتاً إلى خلق فجوات مجهرية ثبت أنها تسهل مرور الأدوية داخل جسم الإنسان، ويتم الإجراء أثناء تناول جرعات الدواء أو بعد ذلك بفترة وجيزة، فيما تتم العملية على مرضى السرطان بعد حوالي ساعة من بدء العلاج الكيميائي، بحيث يكون الدواء بتركيز عالٍ في الدم وقت الإجراء.بينما تتدفق الفقاعات الدقيقة في مجرى الدم، فإن التمزق في الأنسجة يحدث فقط في جزء الجسم المعرض للموجات فوق الصوتية، ويكون التأثير “مؤقتاً”، ويستمر لمدة لا تقل عن ساعة، وتبقى الفقاعات الدقيقة في الدم لمدة خمس دقائق فقط.
وتعطي التجارب البشرية المبكرة نتائج مشجعة، حيث وجد علماء في دراسة صغيرة أجريت على مرضى الورم الأرومي الدبقي- وهو نوع من سرطان الدماغ- أن استخدام التكنولوجيا في العلاج بالاعتماد على كاربوبلاتين، وهو علاج كيميائي قوي، أدى إلى ستة أضعاف كمية الدواء في أنسجة المخ التي تعرضت للموجات فوق الصوتية المستهدفة مقارنة مع أنسجة دماغية غير مكشوفة. في المرضى الذين عولجوا باستخدام عقار “باكليتاكسيل”، وهو دواء آخر للسرطان، كانت المستويات أعلى بمقدار 3.7 مرة، حيث تم تطبيق الإجراء في ظل الظروف العادية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العلماء يكتشفون علاج السرطان والزهايمر! وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جسم الإنسان شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
عادل نعمان: الإسراء والمعراج أنكرهم عدد كبير من العلماء
أكد الدكتور عادل نعمان، الكاتب والمفكر ، أن أحمد بن حنبل قال: "من قال إن هناك إجماع فقد كذب"، متسائلًا: "هل يمكن أن نقول أن الأمة كلها أجمعت على شيء؟"، مشيرًا إلى أنه لا يوجد إجماع في بعض المسائل التي قد تخالف العقل الآن، لكنها كانت متفقًا عليها سابقًا لأنها استقرت في ذهن الناس آنذاك.
عذاب في القبروقال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن هناك علماء ومشايخ قالوا إنه لا يوجد عذاب في القبر، متسائلًا: "هل لو قلت إنه ليس هناك عذاب في القبر فأكون أنكرت شيئًا من الدين بالضرورة؟".
وأضاف أن مر علينا 1500 سنة وما زلنا نتحدث عن عذاب القبر، مشيرًا إلى أن الكلام المطروح اليوم ما هو إلا تجديد للأفكار القديمة، مؤكدًا أن كل شيء مطروح للنقاش، وأن الصدام والحوار واجبان.
وأوضح نعمان أن الإسراء والمعراج أنكرهم عدد كبير من العلماء، وأن السيدة عائشة قالت: "لم يخرج من مكانه،، ما تسألوا السيدة عائشة"، مؤكدًا أن الإسراء موجودة.
المعتزلة أنكروا الإسراء والمعراجوأضاف أن المعتزلة أنكروا الإسراء والمعراج، وأن فكره فكر معتزلي، وأؤمن بالإسراء، ولكن المعراج فيها نظر.
وأشار إلى أن أبو حنيفة كان يعتمد على الأحاديث القريبة من القرآن، وأن هناك أحاديث في البخاري تخالف العقل.