وكيل صحة البحيرة يفتتح لقاءًا علميًا عن كيفية إدارة المخاطر السريرية داخل المستشفيات
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
افتتح الدكتور هاني جميعة، وكيل وزارة الصحة بالبحيرة، اليوم الأحد، اللقاء العلمي، عن كيفية إدارة المخاطر السريرية داخل المستشفيات ووحدات الرعاية الأولية التابعة للمديرية، الذي نظمته إدارة الجودة بالمديرية بإشراف الدكتورة شيرين حمدي، مدير الإدارة.
وذلك بحضور أعضاء فرق الجودة بالمستشفيات والإدارات الصحية المكلفين بإدارة ملف المخاطر الإكلينيكية داخل المستشفيات ووحدات الرعاية الأولية.
في كلمته أكد الدكتور هاني جميعة، على أهمية الجودة في كافة المؤسسات، موضحا أن هناك الكثير من الأشياء التي تعرف الجودة، وأننا نحتاج الجودة ثم الجودة في حياتنا وفي كافة المؤسسات، مؤكدا على أنها لا بد من أن تكون على ملموسا على أرض الواقع.
وطالب المشاركون بالاستفادة من تواجدهم في هذا اللقاء العلمي وورشة العمل التدريبية، معربا عن أمله بأن يتحدث الجميع بلغة مختلفة، هي لغة الجودة، وفي ختام كلمته شكر على وحثهم على الاستفادة قدر الإمكان من هذا اللقاء العلمي، لتطبيق كل ما يتم التدريب عليه في أماكن عملهم.
هذا وقد تناولت المحاضرة كيفية وضع سجل المخاطر وخطة المخاطر وتقييم المخاطر تبعا لنتائج مؤشرات الأداء، وقامت بالتدريب الدكتورة ريهام السقا، أخصائي الجودة وعضو فريق الجودة بالمديرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة المستشفيات وكيل صحة البحيرة لقاء وحدات الرعاية الأولية
إقرأ أيضاً:
لقاء استثنائي في واشنطن.. ماذا دار بين ترامب ونتنياهو؟
صراحة نيوز- انتهى مساء الثلاثاء الاجتماع الذي جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، واستمر لنحو ساعة ونصف، ركّز خلاله الطرفان على التطورات في غزة وإيران.
وبحسب صحيفة “إسرائيل هيوم”، فإن اللقاء الثاني بين الزعيمين تطرق بشكل أساسي إلى بحث سبل التنسيق المشترك بشأن الملف الإيراني وتداعيات الحرب في قطاع غزة. وأشارت الصحيفة إلى أن جزءًا من الاجتماع عُقد بشكل مغلق، فيما انضم نائب الرئيس الأميركي جيه إيناف فانس لاحقًا.
ووفق مصادر سياسية مطلعة، ناقش الجانبان آليات منع إيران من استئناف برنامجها النووي، وخطط كبح تطويرها المحتمل للصواريخ الباليستية، التي تعتبرها واشنطن وتل أبيب تهديدًا مباشرًا لإسرائيل والمنطقة.
وفيما يتعلق بغزة، استعرض اللقاء سيناريوهات ما بعد الحرب، ضمن نقاش موسع حول ترتيبات “اليوم التالي” وإمكانية التوصل لوقف إطلاق النار.
ويأتي هذا الاجتماع بعد لقاء سابق عُقد بين نتنياهو وترامب في واشنطن قبل 24 ساعة فقط، إلا أن اللقاء الثاني لم يكن مدرجًا ضمن البرنامج الرسمي، وغادر نتنياهو بعده دون أي تصريحات إعلامية.
في موازاة ذلك، تتواصل في الدوحة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل، بوساطة قطرية وأميركية، بهدف دفع الطرفين لقبول مقترح جديد لوقف إطلاق النار، يستند إلى خطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.