ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ† ظ…ط³ط§ط¹ط¯ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹ ظپظٹ ط®ط¨ط± ط¹ط§ط¬ظ„ ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ ظˆظپط§ط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط±ط¦ظٹط³ظٹ ظˆط§ظ„ظˆظپط¯ ط§ظ„ظ…ط±ط§ظپظ‚ ظ„ظ‡ ظپظٹ طھطط·ظ… ط§ظ„ظ…ط±ظˆطظٹط© ط§ظ„طھظٹ ط£ظ‚ظ„طھظ‡ ظˆط§ظ„ظˆظپط¯ ط§ظ„ظ…ط±ط§ظپظ‚ ظ„ظ‡.
ظƒظ…ط§ ط°ظƒط±طھ ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ط¹ظ„ط§ظ… ط¯ظˆظ„ظٹط© ط§ظ† ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط§ظٹط±ط§ظ†ظٹ ظˆظˆط²ظٹط± ط®ط§ط±ط¬ظٹطھظ‡ ظ„ظ‚ظٹظˆط§ ططھظپظ‡ظ… ط¬ط±ط§ط، ط§ظ„طط§ط¯ط« ط§ظ„ظ…ط£ط³ط§ظˆظٹ ط¨طھطط·ظ… ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط© ط§ظ„طھظٹ ط£ظ‚ظ„طھظ‡ ظˆط§ظ„ظˆظپط¯ ط§ظ„ظ…ط±ط§ظپظ‚ ظ„ظ‡ طŒ ط¨ط¹ط¯ ط§ططھط±ط§ظ‚ظ‡ط§ ظˆطھطظˆظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظ‰ ظƒطھظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ط¨ .
ظˆط£ظƒط¯طھ ظ…طµط§ط¯ط± ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹط© ط¨ط£ظ† ط¬ط«ط« ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط±ط¦ظٹط³ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹظ† ط§ظ„ط§ظٹط±ط§ظ†ظٹظٹظ† ط§ططھط±ظ‚طھ ظˆظ„ظ… ظٹطھظ… ط§ظ„طھط¹ط±ظپ ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ظˆظٹطھظ‡ط§ طŒ ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط¸ط±ظˆظپ ط§ظ„ط¬ظˆظٹط© ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© ظˆط§ظ„طھط£ط®ط± ظپظٹ ظ…ط¹ط±ظپط© ظ…ظƒط§ظ† ط³ظ‚ظˆط· ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط© ظˆط§ظ†ظ‚ط§ط° ظ…ظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…طھظ†ظ‡ط§.
ظٹط°ظƒط± ط§ظ† ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظ‡ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط£طظ…ط± ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹ ط§ط¹ظ„ظ† ط§ظ„ط¹ط«ظˆط± ط¹ظ„ظ‰ طط·ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط±ظˆطظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظƒط§ظ†طھ طھظ‚ظ„ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¥ظٹط±ط§ظ†ظٹ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط±ط¦ظٹط³ظٹ ظˆط§ظ„ظˆظپط¯ ط§ظ„ظ…ط±ط§ظپظ‚ ظ„ظ‡ ظپظٹ ظ…طط§ظپط¸ط© ط£ط°ط±ط¨ظٹط¬ط§ظ† ط§ظ„ط´ط±ظ‚ظٹط©.
ظˆط°ظƒط±طھ ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ط±ظ†ط§ ط§ظ„ط§ظٹط±ط§ظ†ظٹط© طŒ ط¨ط£ظ† ظپط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¨طط« ظˆ ط§ظ„ط¥ظ†ظ‚ط§ط° ظ‚ط¯ ظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ظˆظ‚ط¹ طط§ط¯ط« ظ…ط±ظˆطظٹط© ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط§ظٹط±ط§ظ†ظٹ ظˆظ…ط±ط§ظپظ‚ظٹظ‡ ظپظٹ ظ…ظ†ط·ظ‚ط© ظˆط±ط²ظ‚ط§ظ† طŒ ط¯ظˆظ† ط§ظ†ظ‚ط§ط° ط£ظˆ ظ…ط¹ط±ظپط© ط£ظٹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¶طط§ظٹط§.
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ط ط ظٹط ط ظ ط ظٹط ط ظ ظٹ ط ظ ظ ط ط ظپظ ظˆط ظ ظˆظپط ط ط ظ ظٹظ
إقرأ أيضاً:
صناعة الملابس.. بصمة كربونية تفوق قطاعي الشحن والطيران
تمثل صناعة الملابس وخاصة الموضة السريعة ونفايات المنسوجات أحد أهم التحديات البيئية، نظرا لأهميتها في الحياة اليومية وانتشارها، وفي سياق الثقافة الاستهلاكية المتهورة التي تدفع إليها الشركات.
وفقا لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية، تُسهم صناعة الأزياء بنسبة 10% من انبعاثات الكربون عالميا، مما يجعلها من أكبر المساهمين في الوقت الراهن إذ تنتج غازات دفيئة تفوق انبعاثات قطاع الطيران والشحن مجتمعين والاتحاد الأوروبي بأكمله.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الجانب المظلم للبيتكوين وتأثيراتها الخطيرة على المناخlist 2 of 4بصمة كربونية عالية لهاتفك الذكي.. ماذا تفعل؟list 3 of 4وسائل التواصل الاجتماعي.. بصمة كربونية تتضخم بالتراكمlist 4 of 4كرة القدم.. سحر يخفي ثمنا مناخيا باهظاend of listويأتي ما يقرب من 20% من مياه الصرف الصحي العالمية، أو ما يصل إلى 93 مليار متر مكعب من صباغة المنسوجات، ويُنتج العالم ما يقدر بنحو 92 مليون طن من نفايات المنسوجات، وهو رقم قد يصل إلى 134 مليون طن، بحلول عام 2030.
وتنتهي الملابس المهملة ونفايات المنسوجات، لأنها غير قابلة للتحلل الجزيئي، في مكبات النفايات، بينما تتسرب الأصباغ والمواد البلاستيكية الدقيقة من منتجات الملابس مثل "البوليستر" و"النايلون" و"البولي أميد" و"الأكريليك" وغيرها من المواد الاصطناعية لمصادر ومنابع المياه.
تسهم هذه الصناعة في تجفيف مصادر المياه وتلوث الأنهار والجداول، بينما يُلقى 85% من جميع المنسوجات في مكبات النفايات سنويا، في حين يُطلق غسل الملابس 500 ألف طن من الألياف الدقيقة في المحيط سنويا، أي ما يعادل 50 مليار زجاجة بلاستيكية، حسب تقرير لموقع بيزنس إنسايدر.
إعلانويشير التقرير إلى أن صباغة المنسوجات تحتل المركز الثاني لأكبر ملوث للمياه في العالم، حيث غالبا ما يتم التخلص من المياه المتبقية من عملية الصباغة في الخنادق أو الجداول أو الأنهار. كما أنها تستهلك الكثير من الطاقة التي يكون مصدرها غالبا الوقود الأحفوري.
وتتفاقم هذه المشكلة مع نموذج أعمال الموضة السريعة المتنوعة، حيث تعتمد الشركات على إنتاج ملابس منخفضة الجودة بتكلفة منخفضة وبكميات كبيرة وسرعة عالية لمواكبة أحدث الصيحات، مما أطلق نمطا استهلاكيا مدمرا للبيئة والمناخ.
وتترك طريقة استخدام المستهلكين لملابسهم لها أيضا بصمة بيئية كبيرة بسبب كمية الماء والطاقة والمواد الكيميائية المستخدمة في الغسيل والتجفيف والكي، إضافة إلى الجسيمات البلاستيكية التي تنتشر في البيئة.
وغالبا ما يُجمع أقل من نصف الملابس المستعملة لإعادة استخدامها أو إعادة تدويرها، بينما يُعاد تدوير 1% فقط منها لتصنيع ملابس جديدة.
ومع أن ميثاق الأمم المتحدة لصناعة الأزياء من أجل المناخ يدعو شركات الموضة والمنسوجات الموقعة عليه للحد بنسبة 30% من انبعاثات الغازات الدفيئة بحلول عام 2030 وتحقيق أهداف صفرية بحلول عام 2050، فإنه ومنذ إطلاق الميثاق عام 2018، وتجديده عام 2021، التزمت ما يقرب من 130 شركة أزياء وملابس ومنسوجات بالعمل المناخي وتحقيق الأهداف المنصوص عليها في الوثيقة.
ومن بين الموقعين على الميثاق بعض من أكبر دور الأزياء وتجار التجزئة في العالم، في حين تعهدت شركات الأزياء السريعة بالتزامات ملموسة بالعمل المناخي. لكن النتائج كانت جزئية، ولم تعالج الشركات حول العالم بعد دورها في تغير المناخ بشكل جدي.
ويتفق الخبراء الدوليون على أن الاستدامة أصبحت وستظل في قمة أولويات قطاع الأزياء، لكنهم يشيرون أيضا إلى نقص في الدقة فيما يتعلق بمعايير المساءلة والمعايير المتعلقة بالعناية الواجبة في القطاع.