حزب طالباني يحذر من عدم انتخاب رئيسا جديداً للبرلمان
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
آخر تحديث: 20 ماي 2024 - 1:30 مبغداد/شبكة أخبار العراق- طالب القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، اليوم الاثنين (20 آيار 2024)، الكتل السياسية بعقد جلسة سريعة لحسم منصب رئاسة البرلمان، فيما أشار الى أن التعطيل يضر بالجميع.وقال آلي في حديث صحفي، إن “تعطيل عمل رئاسة المجلس وعدم انتخاب رئيس لها يضر بالجميع”، مؤكداً “أهمية إكمال ملف السلطة التشريعية”.
وأضاف آلي، أن “رئاسة البرلمان مطالبة بتحديد موعد سريع لعقد جلسة جديدة يتم فيها استكمال الجولة الثالثة والاستحقاق القانوني”، مبينا أن “غياب رئيس السلطة التشريعية له أضرار كبيرة على البلد بشكل عام”.وكان رئيس مجلس النواب بالنيابية محسن المندلاوي، قد رفع السبت (18 آيار 2024)، الجلسة رقم 25 الى اشعار اخر بعد فشل التصويت على انتخاب رئيس جديد للبرلمان.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تنتخب رئيسا جديدا بعد أشهر من عدم الاستقرار
يواصل الناخبون في كوريا الجنوبية التوافد اليوم الثلاثاء إلى مراكز الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة فرضت عقب إقالة الرئيس السابق يون سوك يول، بسبب فرضه القصير الأمد للأحكام العرفية في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وذكرت مفوضية الانتخابات أن عملية التصويت تجري في 14 ألفا و295 مركز اقتراع في أنحاء البلاد، ومن المتوقع أن تكون نسبة الإقبال عالية.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي (التاسعة مساء بتوقيت غرينتش أمس الاثنين) وستغلق في الساعة الثامنة مساء (11 صباح اليوم بتوقيت غرينتش).
وسيواجه الزعيم الجديد تحديات تتمثل في توحيد المجتمع الذي عانى من محاولة فرض الأحكام العرفية واقتصاد يعتمد على التصدير ويعاني من تحركات الحماية التجارية التي لا يمكن التنبؤ بها من جانب الولايات المتحدة، وهي شريك تجاري وحليف أمني رئيسي.
أبرز المرشحينوبرز المرشح الليبرالي المعارض لي جاي ميونغ، المنتمي لحزب الديمقراطيين والذي قاد الجهود التشريعية لعزل يون، مرشحا متصدرا بوضوح في استطلاعات الرأي التي نشرت في الأسابيع الأخيرة.
وتعهد كل ميونغ ومنافسه المحافظ كيم مون سو بإجراء تغيير في البلاد، قائلين إن النظام السياسي والنموذج الاقتصادي الذي وضع خلال فترة صعودها كديمقراطية ناشئة وقوة صناعية لم يعودا مناسبين.
إعلانوكان أكثر من 15 مليون شخص قد أدلوا بأصواتهم بالفعل خلال فترة التصويت المبكر التي استمرت يومين الأسبوع الماضي، بما يمثل نحو 35% من إجمالي الناخبين المؤهلين في البلاد، والبالغ عددهم 44.39 مليون ناخب.