20 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

الباحث بالشأن السياسي الإقليمي كامل الكناني خلال حوارمتلفز:

– استشهاد الرئيس الايراني خسارة كبيرة
– تصريحات الكيان الصهيوني تدل على عدم وقوفه وراء حادثة استشهاد الرئيس الايراني
– رئيسي نجح في الكثير من الملفات بينها تفكيك ازمات المنطقة
– كل الاحتمالات واردة في حادثة تحطم الطائرة الرئاسية
– مصير الكيان الصهيوني “متزلزل” ووصل حافة العجز
– ايران اقوى بكثير مما يتصور اعدائها

رئيس المركز العربي للدراسات الإيرانية محمد صالح صدقيان خلال حوار متلفز:

– البروتكول ينص على ان تسبق الطائرتين طائرة الرئيس الايراني تمهيدا لاستقباله
– المعلومات الايرانية ترجح ان يكون حادث تحطم الطائرة “عرضيا”
– لا توجد اي معلومات عن احتمال “استهداف” طائرة الرئيس الايراني
– نستبعد تورط الداخل الايراني وفرضية وضع “قنبلة” داخل طائرة الرئيس
– النفي الصهيوني ضحك على الذقون
– الكيان الصهيوني لا يريد علاقة جيدة بين ايران واذربيجان
– الكيان الصهيوني متخوف من عودة العلاقات بين ايران واذربيجان

الخبير العسكري العميد نضال زهوي خلال حوار متلفز:

– طائرة الرئيس الايراني ذات “امكانيات عالية” وان كانت قديمة
– طائرة الرئيس الايراني كان يمكنها عبور الجبال بسهولة
– النظام الموجود في طائرة الرئيس الايراني اعطى 3 احتمالات وفقد الاتصال بالاقمار الصناعية
– اميركا هي الوحيدة التي تملك خاصية فصل الاتصال عن الاقمار الصناعية
– الطائرة التي استدعيت قادرة على كشف الرؤية ليلا وما دون الغيوم
– ايران تمتلك “اسطولا هائلا” من المسيرات ذات الرؤية الليلية

رئيس كتلة استقرار علي فرحان خلال حوار متلفز:

– عدد حضور جلسة انتحاب رئيس البرلمان كان كبيرا جدا ودليل على نية حسم الملف
– احداث الشغب في البرلمان تحسب على النواب
– بعض الكتل السنية حاولت عرقلة جلسة انتخاب رئيس البرلمان
– رئاسة البرلمان مطالبة بتحديد موعد جديد لانتخاب الرئيس
– ندعم سالم العيساوي لرئاسة البرلمان
– هناك “شخصيات جديدة” ستلتحق بكتلة استقرار قريبا
– لا نريد انعكاس الفوضى على المجتمع في سامراء والكرمة
– المشاكل بين سامراء والكرمة مجرد تهديدات ولن تصل مرحلة كسر العظم
– السيادة والعزم والحسم لهم الحق في رئاسة البرلمان
– انسحاب الكريم من الترشيح كان سببا في المشكلة السنية ايضا
– هناك محاولات سياسية لاحتواء الصراع السني
– على مجلس النواب المضي بجلسة اخرى لتحديد رئيس البرلمان
– كان من المفترض ان تكون هناك “مبادرة” لإنهاء الخلافات السنية
– المالكي ما زال “داعما” لكتلة استقرار

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: طائرة الرئیس الایرانی الکیان الصهیونی رئیس البرلمان

إقرأ أيضاً:

البرلمان عاجز والساحة منقسمة: نوفمبر انتخابي بطعم الانقسام

2 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: تهيمن الهويات الطائفية والقومية مجدداً على مشهد الاستعدادات للانتخابات التشريعية العراقية المقررة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، في ظل استمرار تمترس القوى التقليدية خلف شعاراتها المذهبية، وتكريس تقاسم السلطة على أسس لا تزال تُختزل بالانتماء لا بالكفاءة.

وتتسابق التحالفات السياسية لإعادة إنتاج تحالفاتها السابقة، ولازلت كتل شيعية تتناسق ضمن مسار طائفي الطابع، بينما لم يُخفِ “الحزب الديمقراطي الكردستاني” و”الاتحاد الوطني الكردستاني” توجههما نحو التفاوض الحصري على حصص الإقليم دون بلورة مشروع عابر للحدود القومية، وينطبق نفس الامر على القوى السنية.

واستعاد الشارع العراقي مشاهد ما قبل انتخابات 2018 حين تمخضت الحملات الانتخابية عن استدعاءٍ واسع للخطابات الطائفية، إذ شهدت تلك الانتخابات تراجع نسبة التصويت إلى نحو 44%، ما شكل آنذاك إنذاراً مبكراً لابتعاد الناخبين عن المسارات المتكررة والمخيبة.

واشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع مع وسم “#تحالفات_الطوائف” بعدما انتشرت صور للاجتماعات الفئوية، وسط انتقادات شعبية متصاعدة تطالب بخطاب سياسي جامع، بينما غرد الناشط المدني علاء عبد الحسين قائلاً: “كل دورة نرجع لنفس العناوين.. الطائفة، السلاح، المحاصصة.. متى نبدأ بالحديث عن دولة؟”.

وأثار إعلان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن تأسيس “تيار الإعمار والتنمية” تساؤلات حول مستقبل تمثيله في المشهد السياسي، لا سيما أنه جاء متزامناً مع تحركات مضادة من شخصيات نافذة داخل “الإطار التنسيقي”، مثل هادي العامري ونوري المالكي، ما يشير إلى تصدع محتمل داخل الجبهة الشيعية نفسها.

وواجه البرلمان العراقي في دورته الحالية عجزاً تشريعياً واسعاً، حيث فشل في إقرار قانون النفط والغاز، وقانون المحكمة الاتحادية، ما ألقى بظلال ثقيلة على شرعيته وأفقده ثقة الجمهور. وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة “مينا بول” في مارس الماضي أن 68% من العراقيين لا يثقون بقدرة البرلمان على تمثيل مصالحهم.

وانكشفت هشاشة المشهد السياسي أكثر مع إعلان نائب رئيس البرلمان محسن المندلاوي عن تحالفه الجديد، في خطوة رأى فيها مراقبون مؤشراً على تصدع الولاءات التقليدية وانبعاث رغبة فردية في التموقع الانتخابي.

وتتشابه هذه اللحظة السياسية إلى حد كبير مع ما شهده العراق في انتخابات 2005، حين سيطرت التحالفات الطائفية على المشهد، وانتهت بانفجار سياسي ومجتمعي ساهم في تغذية الاحتراب الأهلي الذي بلغ ذروته عام 2006، وهو ما يخشاه كثيرون من تكراره.

وتبدو فرصة ولادة مشاريع وطنية حقيقية ضعيفة، في ظل غياب زعامات تملك خطاباً قادراً على كسر الاستقطاب، ووسط جمهور متعب من وعودٍ متكررة لم تثمر منذ عقدين سوى المزيد من الانقسامات.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • البرلمان عاجز والساحة منقسمة: نوفمبر انتخابي بطعم الانقسام
  • ايران: القبض على شبكة دولية من 700 شخص تقوم بتهريب الوقود وغسيل الاموال
  • أوكرانيا: ضرب 41 طائرة استراتيجية روسية
  • حكومة إميليا بإيطاليا تعلن قطع علاقاتها مع الكيان الصهيوني بسبب جريمة إبادة غزة
  • مالية البرلمان تبدد مخاوف الموظفين: رواتبكم آمنة
  • مصدر بوزارة الدفاع: على المستثمرين والشركات العاملة لدى الكيان الصهيوني سرعة المغادرة
  • “المجاهدين الفلسطينية” تثمن قرار بلدية برشلونة قطع العلاقات المؤسسية مع الكيان الصهيوني
  • الحوزات في ايران تدعو الى الابتعاد عن النقاش السياسي والدعاية الطائفية خلال الأربعينية
  • بارزاني والسوداني بين السطور.. الرواتب تكتب فصلاً جديداً من الصراع
  • ايران: السلاح النووي غير مقبول