عمليات كتائب القسام في اليوم الـ228 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 228 يومًا.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الثلاثاء 21 مايو/ أيّار 2024:
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من تفجير عبوة مضادة للأفراد في قوة صهيونية راجلة وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح وسط معسكر جباليا شمال قطاع غزة
- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال شرق مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
- كتائب القسام: دك مقر قيادة للعدو جنوب غرب مدينة غزة بقذائف الهاون
- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة.. مجاهدونا يبلغون عن استهداف قوة صهيونية خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح
- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة.. مجاهدونا يبلغون عن استهداف دبابة صهيونية بعبوة العمل الفدائي وتفجير عبوة مضادة للأفراد "تلفزيونية" في مجموعة من جنود الاحتلال في نفس المكان بمحيط مسجد عمر بن الخطاب
- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة.. مجاهدونا يبلغون عن استهداف 5 جنود صهاينة بقنبلة يدوية والإجهاز عليهم من نقطة صفر في محيط مسجد عمر بن الخطاب
- كتائب القسام: بعد عودتهم من خطوط القتال في منطقة تل الزعتر شمال قطاع غزة.. مجاهدونا يبلغون عن تفجير عبوة "صدمية" بعدد من جنود الاحتلال وإيقاعهم بين قتيل وجريح في محيط مسجد البشير
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا من قنص جندي صهيوني في محور "نتساريم" جنوب غرب مدينة غزة
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة الاركان يوجه رسالة لقيادة ومجاهدي كتائب القسام
وقال اللواء الغماري، في رسالة وجهها لكتائب عز الدين القسام، "في هذه الأيام المباركة من شهر ذي الحجة، ومع حلول عيد الأضحى، يطيب للقوات المسلحة اليمنية أن ترفع إليكم قيادة وجنودًا، أسمى آيات التهاني والتبريكات مقرونة بالفخر والاعتزاز بصمودكم الأسطوري، وبطولاتكم الخالدة التي سطّرتموها في ميادين المواجهة مع العدو الصهيوني الغاصب".
وأشار إلى أن ما يجترحه مجاهدو القسام من عمليات نوعية، وضربات موجعة ومواقف إيمانية راسخة، هو موضع إعجاب وإلهام لكل الأحرار، وهو دليل لا يُدحض على أن من توكل على الله وثبت في ساحات الوغى، فإن النصر حليفه ولو اجتمعت عليه قوى الأرض.
وخاطب رئيس هيئة الأركان العامة كتائب القسام بالقول "نشد على أياديكم، ونؤكد لكم أن اليمن - شعبًا وجيشًا وقيادة - سيبقى حاضرًا في ميدان المعركة مع فلسطين قلبًا وسلاحًا وموقفًا ودعاءًا حتى يتحقق الوعد وتعود الأرض لأهلها".
ولفت إلى أن غزة التي صارت رمزًا للعزة، لن تُكسّر ما دام في هذه الأمة من يشبه القسام، رجالًا صدقوا ما عاهدوا الله عليه، آمنوا بأن الجهاد فريضة وبأن النصر من الله لعباده المستضعفين الصادقين.
وجدّد اللواء الغماري العهد لكتائب القسام في عيد التضحية، "أن درب الجهاد هو دربنا ومصير العدو هو الهزيمة وفلسطين في قلب صنعاء، كما أن القدس في عقيدتنا ومناهجنا وبوصلتنا".