بيان انضمام الاستاذ / عبدالله حسن يوسف درب الى حركة العدل والمساواة السودانيةبهذا اعلن انا :-عبداللة حسن يوسف درببطوعى واختيارى وحالتى المعتبرة شرعا وقانونا وبكامل أهليتي، و بارادتى الحرة و دون اكراه او اغراء، اعلن إنضمامى لحركة العدل والمساواة السودانية بقيادة الدكتور /جبريل إبراهيم محمد.وقد كنت عضواً في حركة جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد محمد نور منذ ٢٠٠٣ ولكن تأكد لي ان مشروع حركة العدل والمساواة هو الطريق الصحيح لتحقيق العدالة والمساواة ورغبت ان انضم الي هذة الموسسة ومسخرا كل إمكانياتى لصالح مشروع الحركة.

و المساهمة في دفع مسيرة النضال ، و العمل لبناء الدولة السودانية، للانتقال الي الأفضل .و الانخراط في الممارسة السياسية النزيهه في وطن يسع الجميع و يحتَرَم فيه التنوع و الاختلاف، فقد وجدت ذلك في اساسيات حركة العدل والمساواة السودانية وهي المؤسسة الأنسب لبناء سودان المستقبل الذى نحلم به جميعا، و نسعى معا لوضع السودان فى المكان الصحيح بين المجتمع الاقليمي والدولي.و ساعمل لبناء دولة تسود فيها المواطنة اساسا للحقوق و الواجبات . و نحي كل من ساهم في بناء مشروع العدل و المساواة و على رأسهم الشهيد الدكتور خليل إبراهيم وكلّ شهداء الهامش الذين مهروا دماءهم رخيصة من اجل أنسان الهامش و نترحم علي أرواحهم و سنكون علي دربهم سائرون ان شاءالله .قد أديت قسم الولاة أمام الاستاذ جمال شايب رئيس مكتب الحركة بكندا و كوكبة من أعضاء المكتب التنفيذي.الرحمة والمغفرة لكل شهدائناوالحريه للأسريوالعودة للمفقودينثورة حتي النصرمعا لبناء سودان موحد حر ديمقراطيمعا علي خطي قائد المهمشين الشهيد الدكتور خليل ابراهيم محمد.الرفيق:عبداللة حسن يوسف دربالصفحة الإعلامية لحركة العدل والمساواة السودانيةإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: حرکة العدل والمساواة السودانیة حسن یوسف

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: المشروعات " الوطنية " الكبري !!

 


لدي كل أمة مشاريع – تسمي بالمشروعات الكبري – وهذه المشروعات تأخذ من الاهتمام الحكومي والشعبي – قدر كبير من التضحيات – ولعل أكبر مشروع    شهده العالم هو مشروع "مارشال " – وهو إعادة بناء دول أوربا الغربية بعد الحرب العالمية الثانية – ولعل المانيا الإتحادية – قد إنهارت كلها – لم يعد فيها مبني قائم أو شارع قادر علي أستيعاب حركة مرور – تهدمت المانيا كلها بعد حرب  ضروس- إنتهت بهزيمتها وإنتصار الحلفاء – وتقسييم ألمانيا إلي شرقية وغربية – وقامت الدول المتحاربة المنتصرة  بأعادة بناء تلك الدول تحت أسم مشروع " مارشال " – وها هي ألمانيا ‍‍‍‍!! أعظم حضارات العالم – وأكبر إقتصادياتهًا وتغير النظام السياسي في العالم وتوحدت ألمانيا وليس هذا مقصد هذا المقال – ولكن المشروعات الوطنية كان لنا نصيب كبير فيها – في التاريخ المعاصر – كان لدينا مشروع الإصلاح الزراعي ومشروع شمال وجنوب التحرير، ومشروع الوادي الجديد، والمشروع الهندسي الضخم هو مشروع السد العالي – حاربنا من أجله – وغنينا من أجله – وأنشأنا له وزارة تختص بشئونه وبنائه ( وزارة السد العالي ) والتي تولاها المهندس / صدقي سيلمان ( رحمة الله عليه )  !!
وإنتهت هذه الوزارة بإنتهاء بناء السد العالي – هكذا كانت مصر في مشروعاتها الوطنية الكبري – تحشد المصريين جميعًا وراء فكرة  المشروع !!
ورغم أننا أقمنا مشاريع في الثمانينات أكبر بكثير جدًا من مشروع السد العالي 
( هندسيًا ) مثل مترو الأنفاق الخط الأول والثاني والثالث تحت الإنشاء – كل القاهرة الكبري والجيزة والقليوبية كلها تم مد شبكات مترو الأنفاق تحت ( تربتها ) – وأصبحت القاهرة أكبر العواصم في الشرق الأوسط – وأعظمها من ناحية النقل تحت الأرض !!
وتغير سلوك البشر المستخدم لهذه الوسيلة للإنتقال – تغيرًا واضحأ – فتحت الأرض تجد الركاب يتصرفون بالضبط مثل ركاب المترو في باريس أو الولايات المتحدة أو حتي في روسيا !! كل شيء إنضبط – وإن كان هناك بعض القصور الأن نتيجة عدم إستمرارنا بالإهتمام بمشاريعنا وبالصيانه بعد الإستخدام !!
إلا أننا لم نغنى للمترو – ولم نشهد فخرًا قوميًا بهذا المشروع الضخم !!
أيضًا من المشروعات العظمي التي قمنا بإنشائها خلال السنوات العشرون الماضية – كوبري السلام فوق قناة السويس – أكبر كوبري فوق ممر بحري هام في العالم – أنشأنا أطول طريق ساحلي – دولي – من شرق مصر إلي غربها – من العريش إلي السلوم !!مشروعات ضخمة في شرق التفريعة – وشمال غرب خليج السويس، وتوشكي – وشرق العوينات مئات المليارات من الجنيهات تم صرفها علي مشروعات تستحق تسميتها بالمشروعات الوطنية الكبري !!
إلا أننا في ظل حكومات لا تسوق لأعمالها ومشروعاتها !! لأنها حكومات ليست لديها رؤية سياسية !! حكومات تكنوقراطية أعضائها أغلبهم ليسوا سياسيين !!
إن مشروع القضاء علي العشوائئيات في مصر – يستحق من المصريين أن يجتمعوا حوله كمشروع قومي !!يجب أن ننشأ له هيئة أو وزارة مؤقتة – تنتهي دورها بإنتهاء العشوائيات من مصر.. عيب علينا أن نشمت فينا الحاقدين !! 
  أ.د/حمــاد عبد الله حمـــاد

مقالات مشابهة

  • ماذا قال جبريل ابراهيم التشكيل الوزاري الجديد وما يُشاع عن أزمة جوع في السودان؟
  • محمد هاني: لم أتوقع انضمام زيزو لصفوف الأهلي
  • د.حماد عبدالله يكتب: المشروعات " الوطنية " الكبري !!
  • الحكومة تصادق على مشروع قانون لإصلاح مراكز الاستثمار وإحداث اللجان الجھویة الموحدة للاستثمار
  • طاهر محمد طاهر:« تجربة باتشوكا مفيدة لكنها غير كافية.. ولم أتوقع انضمام زيزو للأهلي»
  • طاهر محمد طاهر عن انضمام زيزو للأهلي: كرة القدم مليئة بالمفاجآت
  • مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بمرصد الأزهر
  • وزير العدل يفتتح مشروع إدارة النزلاء في دائرة الإصلاح العراقية
  • إصدار علمي جديد للأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة
  • مات غدرا.. مرصد الأزهر ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بوحدة الدراسات