سبب وفاة لاعب مغربي بشكل مفاجئ.. «صدمة للجميع»
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
صدمة في الوسط الكروي ولحظات من الحزن، سيطرت على الجميع فور إعلان نادي بلدية ورزازات، وفاة اللاعب المغربي أيوب أيت عيشيت، وذلك بعد تعرضه لأزمة قلبية مفاجئة كانت السبب في وفاته، وذلك بعد خضوعه لوعكة صحية مفاجئة تبين في الأخير أنها أزمة قلبية.
وفاة لاعب مغربي بأزمة قلبيةأزمة صحية كانت السبب في وفاته، لينشر النادي الرياضي البلدي لورزازات، والذي يعتبر المشارك في قسم الهواة، مجموعة من الصور للاعب الراحل، والتي تظهر كونه من النجوم الشابة في الفريق، والذي يصنف على كونه من ضمن الهواة، معلقة على ذلك ببعض الكلمات الحزينة المؤثرة كاتبة: «إنا لله وإنا إليه راجعون، انتقل إلى جوار ربه لاعبنا الخلوق أيوب أيت عيشت، تعازينا الحارة لأفراد عائلته ولجميع مكونات النادي الرياضي البلدي لورزازات وللجمهور الورزازي كافة، رحم الله الفقيد وجعله من أهل الجنة مع الشهداء والصديقين والصالحين».
وقدم موقع «مايو كلينك» بعض الأعراض التي تشير إلى الإصابة بالأزمة القلبية والتي يمكن تناولها فيما يلي:
ألم في الصدر. الشعور بألم أو انزعاج يمتد إلى الكتف أو الذراع أو الظهر أو العنق أو الفك أو الأسنان. العرق البارد. الإرهاق. حرقة المعدة أو عسر الهضم. شعور مفاجئ بالدوار. الدوخة. الغثيان. ضيق النفَس.ومن الجدير بالذكر أن اللاعب أحمد رفعت لاعب منتخب مصر، قد تعرض في وقت سابق إلى أزمة قلبية ليقع مغشيًا في أرضية الملعب، وينقل إلى المستشفى، إلا أنه حالته بدأت تتحسن تدريجيًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وفاة لاعب أزمة قلبية أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
شاب مغربي يُنقذ امرأة حامل وزوجها من محاولة اختطاف في باريس يثير إعجاب الإعلام الفرنسي
في تصرف بطولي لافت، تصدّر شاب مغربي يُدعى نبيل عناوين الصحافة الفرنسية والعالمية، بعد أن تدخّل بشجاعة لإنقاذ امرأة فرنسية حامل رفقة وزوجها من محاولة اختطاف وقعت في وضح النهار بأحد شوارع العاصمة الفرنسية باريس.
ووفقا لمقطع الفيديو الذي تم تداوله على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد لاحظ نبيل، المقيم في فرنسا منذ سنوات، وجود حركة غير طبيعية في أحد الأزقة القريبة من محطة “بورت دو لا شابيل” شمالي باريس، حيث اقترب شخصان ملثمان من رجل وزوجته الحامل وعمدا إلى تهديدهما ومحاولة إجبارهما على ركوب سيارة مجهولة.
ولم يتردد نبيل في التدخل رغم الخطر، حيث ركض نحو موقع الحادث وأطلق نداءات استغاثة، مما أثار انتباه المارة ودفع الخاطفين إلى الفرار. ونجحت الشرطة الفرنسية في تعقب الجناة لاحقًا باستخدام كاميرات المراقبة.
وقد أشادت وسائل الإعلام الفرنسية بشجاعة الشاب المغربي، ووصفت ما قام به بأنه “تصرف بطولي يعكس أسمى القيم الإنسانية.”
كما عبّرت عائلة الضحيتين عن امتنانها العميق لنُبل موقفه، مؤكدين أن تدخّله كان حاسمًا في إنقاذ حياتهما.