تقرر رسميا انضمام النجم روبرت فريند لابطال النسخة المعاد انتاجها من عالم افلام الديناصورات "جوراسك بارك".

ووفق ديلي ميل، مشاركة فريند ستكون إلى جانب سكارليت جوهانسن التي ستبنى عليها السلسلة الحديثة من الافلام.

يأتي ذلك بعد أن كشفت مصادر على صلة بطاقم انتاج سلسلة افلام Jurassic World أو حديقة الديناصورات بأن العمل على جزء جديد من هذه السلسلة قيد التطوير.

ووفق ديلي ميل، الفيلم القادم من السلسلة، سيضاف لمجموعة كبيرة من الاجزاء التي طرحت، وسيشارك في كتابته مؤلف النسخة الاصلية من الفيلم ديفيد كويب.

وكان قد أعلن نجم افلام "حديقة الديناصورات" سام نيل، عن اصابته بمرض سرطان الدم، والآن بعد تدهور حالته الصحية، خرج بتصريحات وجه بها الشكر لمحبيه، وحاول طمأنتهم تجاه حالته الصحية.

وتقول ديلي ميل، أن التصريحات التي أدلى بها سام نيل، كانت خلال لقاء له مع برنامج  Australian Story، معلنا أنه وصل للمرحلة المتقدمة من المرض، ويعتذر عن اثارة قلق المحيطين به بشان وضعه الصحي.

 

كتابة الوصية

 

وكانت قد أعلنت مصادر مقربة من الممثل سام نيل أنه قام بكتابة وصيته الأخيرة بعد ما تأكد له من أنه لن يعيش طويلا بسبب معاناته مع المرض.

وتقول صحيفة ديلي ميل، أن نيل، سيعاني في الشهور المقبلة من من آثار المرض بعد تشخيص الاطباء لتدهور حالته الصحية.

 

صراع مع المرض

 

فاجأ النجم الكبير سام نيل محبيه بخبر مؤسف، أعلن من خلاله أنه على الأغلب يحتضر في الوقت الحالي، بسبب ما يعاني من أعراض مرض سرطان الدم.

وبحسب صحيفة ديلي ميل، أخبر سام نيل محاورين من جريدة جارديان البريطانية، عن حقيقة تلقيه حاليا للعلاج، بعد اكتشاف اصابته بمرحلة ثالثة من المرض.

بيتر فريند

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حديقة الديناصورات دیلی میل

إقرأ أيضاً:

أطباء بلا حدود: الكوليرا تحصد الأرواح في السودان وانهيار كامل للمنظومة الطبية

حذر رئيس بعثة أطباء بلا حدود في السودان، جون نيكولاس، من تفشي خطير لمرض الكوليرا في البلاد، مؤكدا أن الخرطوم تشهد تفاقما كبيرا في موجة انتشار المرض بشكل وصل إلى ألف حالة يوميا في أوج التفشي، وهذا يجعلها بؤرة حقيقية للوباء في الوقت الحالي.

وأوضح نيكولاس خلال مداخلة للجزيرة أن مجموعة من العوامل المترابطة ساهمت بشكل مباشر في زيادة حالات الإصابة بالكوليرا وتعقيد الجهود المبذولة للسيطرة على المرض ووقف تفشيه.

وتشمل هذه العوامل الاختلاط الكثيف للسكان، ونقص المياه الصالحة للشرب، وانعدام شروط النظافة الأساسية، بالإضافة إلى عدم التمكن من الوصول إلى الرعاية الصحية المناسبة.

وفي تفصيل أعمق، أشار المسؤول الأممي إلى أن انقطاع الطاقة الكهربائية بسبب استهداف المنشآت والمحطات بالمسيرات قد فاقم من انتشار المرض بشكل كبير.

وأوضح أن هذا الانقطاع في الخدمات الأساسية خلق بيئة مثالية لانتشار الأمراض المعدية، خاصة في ظل غياب أنظمة التبريد والتعقيم الضرورية.

ولفت نيكولاس إلى الانتشار الجغرافي الواسع للمرض، موضحا أن البؤرة الأساسية لانتشار الكوليرا تتركز في العاصمة، خاصة بعد التطورات التي حدثت في منتصف مايو/أيار الماضي.

إعلان

النزوح يعقد الأوضاع

لكن الوضع تعقد أكثر مع نزوح عدد كبير من السودانيين إلى أم درمان وولايات أخرى، وهذا أدى إلى انتشار المرض وتفشيه في المناطق التي نزحوا إليها، وفقا للمسؤول الطبي.

وفي تطور آخر، امتد انتشار المرض ليشمل مناطق أوسع، حيث أكد نيكولاس أن نزوح السكان أدى إلى انتشار الكوليرا في منطقة دارفور كاملة.

ويعكس هذا الانتشار الجغرافي الواسع حجم التحدي الذي تواجهه السلطات الصحية في محاولة احتواء الوباء.

وفي وصف للوضع الصحي في البلاد، أكد نيكولاس أن هناك انهيارا شاملا للمنظومة الصحية، مما يجعل من الصعوبة بمكان معرفة الأرقام بشكل دقيق جدا.

وأشار إلى وجود حالة ملحة تقتضي إنشاء نظام مراقبة فعال لمعرفة ما يجري داخل المجتمع للكشف عن حالات الإصابة وكذلك حالات الوفيات.

وفي السياق ذاته، أكد المسؤول الطبي أن البنية التحتية الصحية تعرضت لدمار واسع بسبب سنتين من الحرب المستمرة.

وأوضح أن منظومة المياه دُمرت جزئيا، كما تمت سرقة الكابلات الكهربائية، مما خلق صعوبات جمة في تقديم الخدمات الصحية الأساسية.

ولفت نيكولاس إلى تحدٍ إضافي يتمثل في النقص الحاد في العاملين في المجال الطبي، حيث إن كثيرين منهم نزحوا إلى مناطق أخرى.

وأكد على أهمية إعادة هؤلاء الذين يعملون في القطاع الصحي لضمان تنسيق أفضل وللتأكد من أن جميع الفاعلين على الأرض يعملون ويتعاونون بشكل متكامل.

غياب التمويل

وأضاف أن هناك غيابا واضحا للتمويل اللازم للاستجابة الفعالة للوباء، بالإضافة إلى مشكلات لوجيستية معقدة للوصول من بورت السودان إلى المناطق المتضررة.

ويرى نيكولاس أن هذه التحديات المالية واللوجيستية تعيق بشكل كبير قدرة المنظمات الإنسانية على تقديم المساعدة الطبية الضرورية للمتضررين.

وحذر نيكولاس من أن الوضع قد يزداد سوءا مع بداية موسم الأمطار، خاصة في منطقة دارفور التي وصفها بأنها الأكثر خطورة نظرا لصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية فيها مقارنة بغيرها من المناطق.

إعلان

وأشار إلى إمكانية انتقال التفشي بسبب الأمطار إلى مناطق أوسع، بما في ذلك احتمالية وصوله إلى دولة تشاد المجاورة، مما يضيف بعدا إقليميا للأزمة الصحية الحالية.

ورغم قتامة الصورة العامة، أشار نيكولاس إلى أن الأرقام الحالية للإصابات قد انخفضت مقارنة بما كانت عليه قبل أسبوعين، عندما كانت تصل إلى ألف حالة يومية.

واعتبر أن هذا التراجع النسبي قد يشير إلى بداية استقرار في انتشار الوباء، لكنه يحتاج إلى مراقبة دقيقة ومستمرة لضمان عدم عودة التفشي للارتفاع مرة أخرى.

مقالات مشابهة

  • تاه ينضم لبايرن ميونخ للمشاركة في مونديال الأندية
  • مها الصغير تكشف عن تفاصيل مرضها النادر لاول مرة.. والتشخيص الخاطئ بـ السرطان
  • رغم المرض.. محمد عبده يحيي حفلًا في دبي ويُطمئن جمهوره: “الله معنا”
  • أطباء بلا حدود: الكوليرا تحصد الأرواح في السودان وانهيار كامل للمنظومة الطبية
  • ديانج ينضم لمعسكر الأهلي في ميامي استعدادًا لكأس العالم للأندية.. صور
  • نجل أنشيلوتي ينضم للجهاز الفني للمنتخب البرازيلي
  • نجل أنشيلوتي ينضم لجهاز «السامبا»
  • طرح فيلم “Jurassic World: Rebirth” في صالات السينما بداية من 2 يوليو
  • ديانج ينضم لمعسكر الأهلي في ميامي
  • تقرير: أوروبا الغربية تشهد أكبر تفشٍ لعدوى الخناق منذ 70 عامًا