- لو يس كاسترو: النصر فريق عالمي ولكن الزمالك منافس شرس.. وشيكابالا يصنع الفارق
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لو يس كاسترو النصر فريق عالمي ولكن الزمالك منافس شرس وشيكابالا يصنع الفارق، اشاد البرتغالي لويس كاسترو المدير الفني لفريق النصر السعودي، بـ محمود شيكابالا قائد الزمالك قبل موقعة الغد معلقا على التعاقد مع السنغالي ساديو .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لو يس كاسترو: النصر فريق عالمي ولكن الزمالك منافس شرس.
اشاد البرتغالي لويس كاسترو المدير الفني لفريق النصر السعودي، بـ محمود شيكابالا قائد الزمالك قبل موقعة الغد معلقا على التعاقد مع السنغالي ساديو ماني.
وسيلاقي فريق النصر نظيره الزمالك، غدًا الخميس، في تمام السادسة مساء، بتوقيت القاهرة والسعودية، ضمن منافسات الجولة الثالثة من كأس الملك سلمان للأندية 2023.
وقال مدرب النصر خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المباراة: “الزمالك يمتلك فريقا قويا، وعناصر قادرةعلى صناعة الفارق مثل محمود شيكابالا، فهو لاعب مميز ويهدد مرمى الخصم في كل هجمة، ويخلق حالة من التوازن”.
وتابع مدرب النصر السعودي: “الزمالك لديه فريق جماعي مميز ويغلق المساحات أمام المنافس، ولاعبيه يقاتلون على كل كرة ولا يخشون الاحتكاكات”.
وواصل مدرب النصر السعودي: “تركيزي منصب في مواجهة الغد أمام الزمالك على الفوز فقط، واللقاء سيكون صعبا”.
وأردف: “النصر يمتلك فريقا عالميا خارج حدود السعودية ومن الطبيعي أن نتأقلم على ضغط المباريات رغم صعوبتها”.
وبسؤاله عن لقاءه بـ أوسوريو المدير الفني للزمالك قال: ” أبلغته باستضافتي له مساء اليوم لشرب القهوة للحديث عن مباراة الغد”.
واختتم: “تعاقد النصر مع نجوم عالميين أمثال ساديو ماني ورونالدو يجعل الجميع ينتظر مشاركتهم، ولكن كرة القدم في النهاية لعبة جماعية، لأن لاعبا لايستطيع الفوز وحيدا”.
ويتصدر نادي النصر السعودي جدول ترتيب المجموعة الثالثة في البطولة العربية، برصيد 4 نقاط، بينما يتواجد الزمالك في المركز الثالث برصيد 3 نقاط.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لو يس كاسترو: النصر فريق عالمي ولكن الزمالك منافس شرس.. وشيكابالا يصنع الفارق وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النصر النصر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النصر السعودی
إقرأ أيضاً:
بياستري يتطلع إلى توسيع الفارق في «الفورمولا-1»
بودابست (أ ف ب)
يعود الأسترالي أوسكار بياستري إلى مسرح أول فوز له في سباق جائزة المجر الكبرى هذا الأسبوع، ساعياً إلى توسيع فارق النقاط في سباق اللقب على بطولة العالم لـ«الفورمولا-1» مع زميله في فريق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس.
يتقدم السائق الأسترالي البالغ من العمر 24 عاماً، والذي حقق ستة انتصارات من 13 مرحلة حتى الآن هذا العام، بفارق 16 نقطة عن نوريس، لكنه يدرك جيدا المخاطر المحتملة التي تنتظره.
وقال بياستري: «أتطلع إلى العودة إلى حيث حققت فوزي الأول، إنها مدينة رائعة وحلبة رائعة وعطلة نهاية أسبوع ممتعة، لذا ستكون تجربة رائعة، ولكن بمجرد دخولنا إلى السيارات والحلبة، سيُنسى كل ذلك».
جاء فوزه العام الماضي بفضل أوامر الفريق، بعد أن انتزع الصدارة من نوريس الذي انطلق من المركز الأول، في البداية، تراجع خلال توقفات الصيانة، طلب فريق ماكلارين من نوريس إعادة مركزه إليه، مانحاً إياه انتصاره الأول بطريقة جعلت البريطاني يشعر بالظلم.
هذه المرة، يسعى نوريس إلى ضمان فوزه لنفسه لتقليص فارق النقاط مع بياستري.
حلّ نوريس ثانياً في بلجيكا، حيث تجاوزه بياستري بعد انطلاقة متعثرة على حلبة جافة متأثرة بالأمطار، وكان أداؤه أقل ثباتا من سائق ملبورن المعتاد.
تم تسليط الضوء على أخطائه الطفيفة، بينما نادراً ما يرتكب بياستري، المتزن، أخطاء، لا يستبعد حدوث سيناريو مماثل هذا الأسبوع مع سيطرة ماكلارين، بعد تحقيقها 10 انتصارات واستهدافها فوزها رقم 200 قبل بدء عطلة الصيف في «الفورمولا-1».
بعد العواصف المطرية على حلبة سبا فرانكورشان عالية السرعة، تُمثل حلبة هنجارورينج، الواقعة على بعد 25 كلم شمال العاصمة، تحدياً مختلفاً تماماً مع مسار متعرج وبطيء وآخر مستقيم يطلق عليه اسم «موناكو بلا حواجز».
كما تقدم الحلبة أجواءً مختلفة تماماً، حيث يتوقع أن تكون دافئة ومشمسة جداً، على الرغم من وجود تهديدات بالعواصف الرعدية، مما يجعلها تحدياً فنياً ملتوياً للفرق والسائقين.
انضم السباق إلى روزنامة بطولة العالم عام 1986، عندما كان السفر خلف الستار الحديد إلى أوروبا الشرقية لا يزال يعتبر مغامرة، ولكن أول سباق جائزة كبرى مجري أُقيم قبل 50 عاما في نيبليجيت، وهي حديقة في بودابست.
يحتاج البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري، بشدة إلى عطلة نهاية أسبوع جيدة مع منصة تتويج بعد «لحظة لا تُنسى»، كما وصف تجربته البلجيكية، وهو الذي يحمل الرقم القياسي في الفوز على حلبة هنجارورينج في ثماني مرات، كما حقق الانطلاق من المركز الأول تسع مرات، وهو رقم قياسي أيضاً.
قد تكون هذه فرصته لتأمين منصة التتويج الأولى مع فريقه الجديد فيراري وتخفيف بعض الضغط عن فريق مارانيلو.
لكن الحلبة تشتهر بالعديد من الانتصارات المفاجئة، وغالباً ما تكون انتصارات أولى، ويتذكرها أيضاً بطل العالم مرتين الإسباني فرناندو ألونسو، سائق أستون مارتن الذي كان في الثانية والعشرين من عمره، عندما أصبح أصغر سائق ينطلق من المركز الأول، ويفوز بسباق جائزة كبرى عام 2003.
تبع ذلك فوزه بلقب السائقين بعد عامين وأصبح أصغر بطل عالم في هذه الرياضة آنذاك، في حلبة حصد فيها البريطاني نايجل مانسل اللقب أيضاً عام 1992.
سيكون سباق نهاية هذا الأسبوع هو الثاني والعشرون في المجر لألونسو، وهو رقم قياسي للسائق الإسباني.
سيخوض ماكس فيرستابن، بطل العالم أربع مرات، سباقه رقم 200 مع فريقه ريد بول، فاز الهولندي في عامي 2022 و2023، لكنه لم يعد يتمتع بتفوق على منافسيه.