البوابة نيوز:
2025-06-13@11:24:36 GMT

وصول 63 ألف طن قمح روماني لميناء سفاجا

تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 11 سفينة وجرى تداول 80000  طن بضائع عامة ومتنوعة ، 957  شاحنة و535 سيارة ، وشملت حركة الواردات 68500 طن بضائع ، 407 شاحنة و 520 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 11500 طن بضائع ، 550  شاحنة و 15 سيارة .

 
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم، لمغادرة السفينتين امل وسينا ، فيما شهد الميناء بالأمس استقبال السفينة وادي الكرنك على متنها 63 ألف طن قمح روماني  حيث قامت الجهات المختصة باتخاذ اللازم من إجراءات نحو فحص الشحنة للتأكد من سلامتها قبل السماح بتفريغها والسفن الاربع وهي امل ، سينا ، الرياض والحرية 2 وغادرت السفينتين بوسيدون اكسبريس والحرية 2.

كما شهد ميناء نويبع تداول 3740 طن ، 405 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) لأربع  سفن وهي ايلة ، كوين نفرتيتي ، بريدج  واور . كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لمغادرة السفينة النوي اكسبريس متجهة الي جدة  بينما شهد الميناء  بالامس وصول السفينة درة جدة علي متنها 460 سيارة بوزن 920 طن قادمة من جدة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1550 راكب بموانيها .
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: بضائع عامة ومتنوعة حركة الصادرات حركة الوارد مينا ميناء سفاجا

إقرأ أيضاً:

النائبة الفرنسة ريما حسن لإسرائيل: السفينة حنظلة ستبحر قريبا إلى غزة

باريس- وسط إجراءات أمنية وحضور إعلامي وجماهيري كثيف، وصلت النائبة الفرنسية من أصول فلسطينية ريما حسن إلى مطار شارل ديغول رواسي في باريس أمس الخميس، بعد أيام من احتجاز قوات الاحتلال الإسرائيلي لها.

واعتُقلت ريما على متن السفينة "مادلين" مع ناشطين آخرين صباح الاثنين الماضي، أثناء مشاركتهم في "أسطول الحرية" المتجه إلى قطاع غزة لكسر الحصار الإسرائيلي عنه وإيصال المساعدات الإنسانية.

وبينما أثار خبر اعتراض السفينة أسئلة معلقة عن حدود الدور الأوروبي، لا تزال علامات الاستفهام تحوم حول ما إذا كانت المؤسسات الرسمية ستترجم دعم القضية الفلسطينية إلى مواقف سياسية حقيقية، أم إنها ستكتفي بمشاهدة القوارب الصغيرة وهي تُصادر، واحدا تلو الآخر، وبالصوت والصورة.

تجمع حاشد في ساحة الجمهورية وسط العاصمة باريس لدعم النائبة الفرنسية ريما حسن (الجزيرة) ترحيل وسوء معاملة

وفي كلمة ألقتها في ساحة الجمهورية بباريس، ذكرت ريما حسن -عضوة البرلمان الأوربي عن حزب "فرنسا الأبية" اليساري- تفاصيل اعتقالها واعتراض القوات البحرية الإسرائيلية السفينة "مادلين" في المياه الدولية.

واحتجاجا على ظروف احتجازها، رفضت ريما التوقيع على أوراق الترحيل، معلنة إضرابها عن الطعام في الزنزانة التي أمضت داخلها بضعة أيام في الحبس الانفرادي.

وقالت وهي ترتدي كوفية فلسطينية "رفضنا التوقيع على وثيقة تُثبت دخولنا الأراضي الإسرائيلية بشكل غير قانوني. ومن ثم فإن ما حدث يُعد اختطافا، كما أُعدنا قسرا بينما كانت وجهتنا قطاع غزة تحديدا".

إعلان

وعن أيام الاعتقال التي قضتها، أضافت "تذكرت السجناء السياسيين الفلسطينيين سواء من خلال الاعتقال الإداري أو عبر كامل الترسانة الاستعمارية المستخدمة في إسرائيل ضد الفلسطينيين والناشطين، كما تذكرت جورج عبد الله الذي يجب إطلاق سراحه".

وتابعت "لم نختبر شيئا يُقارن بما يمر به الشعب الفلسطيني لكننا شعرنا بالإذلال الاستعماري والاضطهاد وانتهاك الحقوق"، مؤكدة أن ناشطي أسطول الحرية العشرة والصحفيين الفرنسيين اللذين كانا على متنه قد "اختطفوا في المياه الدولية" من إسرائيل، على بُعد 185 كيلومترا من ساحل غزة.​

وفي ما يتعلق بظروف الاعتقال، قال الطبيب بابتيست أندريه الذي شارك في رحلة مادلين "قضيت وزملائي 18 ساعة داخل السفينة، مع حوالي 15 جنديا إسرائيليا على سطحها، يوجهون بنادقهم نحونا لمدة 18 ساعة متواصلة".

وتابع الطبيب المقيم في مستشفى تيمون بمرسيليا أنهم عانوا سوء المعاملة من الإسرائيليين، وشمل ذلك الحرمان من النوم وقيودا على الوصول إلى الماء والطعام، وخاصة "التواصل مع محامياتنا الفلسطينيات اللواتي تعرضن للتحرش والإهانة، وكان من المستحيل القيام بعملهن في ظروف طبيعية".

الطبيب بابتيست أندريه قال إن المشاركين في رحلة "مادلين" عانوا سوء المعاملة من الإسرائيليين (الجزيرة) استقبال مهيب

واليوم، بعد عودة طاقم "مادلين" من خلف جدران سجون الاحتلال، لا يبدون كناشطين عاديين، بل نساء ورجال كسروا الصمت وكتبوا شهادات موثقة ضد دولة باتت تخشى حتى القوارب الصغيرة التي تحمل مساعدات إنسانية.

وأفادت وسائل إعلام محلية بأن ركابا آخرين كانوا على متن الطائرة نفسها التي أقلَّت ريما من القدس إلى باريس خرجوا مرتدين العلم الإسرائيلي، ردا على الناشطين الذي كانوا في انتظار ريما بمطار رواسي.

وفي ساحة الجمهورية، شارك وفدٌ مكون من 12 نائبا من حزب "فرنسا الأبية"، بينهم زعيمه جان لوك ميلانشون وتوماس بورت، وإريك كوكريل، ولويس بويار، وصوفيا تشيكيرو.

إعلان

وأشادت ريما حسن بدعم الحزب لفلسطين، قائلة "إنها العائلة السياسية التي دافعت عن القضية الفلسطينية، متحملة كل مخاطر الشيطنة والاضطهاد وتعرض البعض لهجمات شخصية".

ووسط هتافات الحضور، لفت الناشط البيئي ريفا سيفرت فيار إلى أن طاقم السفينة أراد إيصال هدية بسيطة إلى أهالي غزة؛ "قليل من الأرز والدقيق والمساعدات الطبية، وكثير من الحب. وندرك أنه عندما نقوم جميعا بعمل رمزي، فإنه يتجاوز الرمزية، ويصبح بمعنى قوي".

وأردف يقول إنه ربما تُصوّب عليهم عدسات الكاميرات اليوم، لكن يجب التركيز على غزة قبل كل شيء، ولبنان والضفة الغربية، "ويجب ألا ننسى أننا جميعا مسؤولون، إنه خطؤنا لأننا سمحنا للنماذج التوسعية بالتجذر في مجتمعاتنا، وهي نماذج ضارة وقائمة على العنصرية".

ومن المتوقع ترحيل آخر راكبين فرنسيين كانا على متن سفينة "مادلين"، وهما باسكال موريراس المولود في مرسيليا، ويانيس محمدي الصحفي في صحيفة "بلاست"، اليوم الجمعة.

المبادرات مستمرة

ووجهت ريما حسن في كلمتها أمام آلاف المتظاهرين رسالة إلى دولة الاحتلال، مؤكدة أن مبادرات كسر الحصار لن تتوقف: "لدي كلمة واحدة أقولها لإسرائيل: السفينة التالية جاهزة للإبحار قريبا، وستُسمى حنظلة، وسيكون هناك ما يلزم من السفن لكسر هذا الحصار".

وقالت إن تحركهم كان رمزيا، ولكنه سياسي بامتياز، ويهدف أولا إلى إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، بقدر ما استطاعوا على متن سفينة "مادلين"، ولكن أيضا أرادوا إدانة الحصار وكسره.

وذكرت النائبة ريما أن عائلتها طُرِدت من فلسطين عام 1948 ولم تستطع العودة قط، مضيفة "قبل أن أنتقل بين زنزانتين في الأيام الماضية، تمكنت من قطف غصن زيتون وزهرة صغيرة، وسأحتفظ بهما حتى يتمكن اللاجئون الفلسطينيون من العودة إلى ديارهم، وزراعة أشجار الزيتون، واحتضان أرضهم بكل ما فيها من معنى".

إعلان

وتأتي مشاركة هؤلاء الناشطين ضمن قافلة "أسطول الحرية"، وهي مبادرة مدنية دولية تريد كسر الحصار البحري المفروض على غزة منذ عام 2007، وتسعى سنويا إلى إيصال المساعدات الإنسانية.

من جانبه، أشار الطبيب بابتيست أندريه إلى احتفاظه بتذكارين من رحلته على متن السفينة "مادلين"، الأول هو قطعة صغيرة تذكارية من القارب لا يتجاوز طولها بضعة سنتيمترات.

أما الثاني، فهو أحد الرسومات التي كان يحملها بين يديه "كنا نود إيصالها إلى غزة بعد أن قام برسمها أطفال من جميع أنحاء العالم، وهذه الرسمة التي أحتفظ بها كُتب عليها جملة بسيطة جدا: المطر ينزل من السماء، لا القنابل".

مقالات مشابهة

  • النائبة الفرنسة ريما حسن لإسرائيل: السفينة حنظلة ستبحر قريبا إلى غزة
  • الجمارك تحصل 14.06 مليون جنيه من بيع بضائع متنوعة بالمزاد العلني بـ 4منافذ جمركية
  • دعمًا للصادرات الوطنية.. إضافة خدمة شحن جديدة لميناءَي الملك عبدالعزيز بالدمام والجبيل التجاري 
  • تداول 4 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • كتيبة أمن الوديعة تحبط تهريب أكثر من مليون قرص مخدر داخل شاحنة تبريد قبل دخولها السعودية
  • الحرس الإسباني يضبط شاحنة محملة بـ5 أطنان من الحشيش قادمة من ميناء طنجة
  • شهامة حتى الموت.. سائق شاحنة مصري يضحي بحياته لينقذ مدينة من كارثة محققة
  • ما دلالات قصف البحرية الإسرائيلية لميناء الحديدة لأول مرة؟
  • أحد معتقلي السفينة مادلين يضرب عن الطعام
  • لماذا لا يُسمح لنا أن نركب البحر؟!.. عن السفينة وكوننا عربا