- أخر أيامه في الكامب نو.. تشافي يغدر بنجم برشلونة ويجبره على الرحيل وسط ترقُب إيطالي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن أخر أيامه في الكامب نو تشافي يغدر بنجم برشلونة ويجبره على الرحيل وسط ترقُب إيطالي، يواصل تشافي هيرنانديز، المدير الفني لنادي برشلونة الإسباني، العمل على حشم موقفه النهائي من يعض نجوم البارسا، سواء بالرحيل أو البقاء داخل صفوف .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أخر أيامه في الكامب نو.
يواصل تشافي هيرنانديز، المدير الفني لنادي برشلونة الإسباني، العمل على حشم موقفه النهائي من يعض نجوم البارسا، سواء بالرحيل أو البقاء داخل صفوف العملاق الكتالوني، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
ويضع هيرنانديز تدعيم خط وسط البلوجرانا، ضمن أولوية الصفقات الصيفية التي يخطط برشلونة لحسمها في ميركاتو الصيف الحالي، بعد اقتراب رحيل أحد نجوم هذا المركز.
- كيسيه يوافق على الرحيلوذكرت صحيفة سبورت الإسبانية، أن النجم الايفواري فرانك كيسيه، تقبّل فكرة الخروج بعد أن اقتنع أن تشافي لن يعتمد عليه كثيرًا بسبب أسلوب لعب الفريق.
وتابعت الصحيفة الإسبانية، أن اللاعب يريد البريميرليج ولكن العرض الوحيد حتى الآن من يوفنتوس، إذا لم تصل عروض النادي سيضغط عليه لقبول عرض السيدة العجوز.
ويذكر أن طالب تشافي مؤخرا من إدارة التعاقدات داخل الكامب نو، ضرورة حسم صفقة الظهير الأيمن الجديد فريسنيدا نجم فريق بلد الوليد، لتدعيم الجبهة اليمنى هذا الموسم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أخر أيامه في الكامب نو.. تشافي يغدر بنجم برشلونة ويجبره على الرحيل وسط ترقُب إيطالي وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطة الرحيل الكبرى.. هل طبق محمد صلاح سيناريو رونالدو للانفصال عن ليفربول؟
لم تكن لحظات ما بعد مواجهة ليفربول وليدز يونايتد مجرد ردة فعل غاضبة من نجم أُجلس على مقاعد البدلاء للمباراة الثالثة ما قاله محمد صلاح بدا أشبه ببيان رسمي للانفصال، و جسرا أخيرا قرر حرقه عمداً.
كلمات قليلة لكنها حملت أثراً مدوياً، وكأن الهداف التاريخي للريدز يعلن نهاية علاقته مع النادي الذي تألق بقميصه منذ 2017.
استنساخ خطة رونالدو التكتيك ذاته والخطوة ذاتهاالمشهد لم يكن جديداً على جماهير كرة القدم نسخة طبق الأصل من سيناريو كريستيانو رونالدو مع مانشستر يونايتد قبل رحيله في 2022، حين لجأ إلى الإعلام لفضح الأزمة ودفع النادي لاتخاذ القرار الذي يمهد لخروجه.
صلاح بدا وكأنه أعاد فتح «كتالوج رونالدو» وطبّقه حرفياً تصريحاته عن شعوره بأن النادي «ألقاه تحت الحافلة» وأن علاقته بالمدرب آرني سلوت انقطعت، لم تكن زلات لسان، بل رسائل صريحة لإحراج الإدارة ودفعها لاتخاذ قرار الرحيل.
صدام مفتوح مع سلوت وسياسة الأرض المحروقةيعرف صلاح جيداً أن الأندية الإنجليزية لا تتسامح مع اللاعبين الذين يهاجمون المؤسسة علناً كما يدرك أن سلوت، المعروف بصرامته، لن يقبل استمرار لاعب ينتقد سلطته عبر الإعلام.
لذلك بدا أن ما قاله الفرعون المصري كان خطوة مدروسة، هدفها قطع أي طريق للعودة، ووضع ليفربول أمام واقع جديد إما الرحيل، أو أزمة داخلية تشبه تلك التي عاشها مانشستر يونايتد قبل خروج رونالدو.
اتفاق سري؟ صلاح لا يقفز دون مظلةيبقى السؤال الأهم هل يغامر لاعب بقيمة محمد صلاح ومستقبله التسويقي في منتصف الموسم دون خطة بديلة؟ الإجابة شبه محسومة لا فثقة اللاعب في تصريحاته، ونبرة التأكيد على انتهاء العلاقة، كلها مؤشرات على وجود اتفاق مسبق مع نادٍ جديد مصادر عدة تحدثت عن عروض سعودية ضخمة، وربما يكون أحدها وصل إلى مرحلة متقدمة وفي المقابل، لا يُستبعد دخول أندية أوروبية تبحث عن نجم جاهز في يناير فالنجوم الكبار لا يحرقون مراكبهم إلا حين تكون وجهتهم التالية جاهزة لاستقبالهم.
توقيت محسوب ووداع لم يكن عفويااختار صلاح توقيت تصريحاته قبل انضمامه لمعسكر منتخب مصر استعداداً لكأس الأمم الإفريقية خطوة ذكية تسمح له بالابتعاد عن الضغوط، بينما يواصل وكلاؤه التحرك في الكواليس لإنهاء الصفقة.
إشارته بالوداع لجماهير ليفربول بعد مباراة ليدز كانت كافية لتشعل مواقع التواصل لم تكن لحظة عاطفية بقدر ما كانت رسالة رمزية:«هذه آخر أيامي هنا».
القصة من البداية غضب دفعه إلى الانفجارجلس صلاح على مقاعد البدلاء للمرة الثالثة توالياً، ولم يشارك في مواجهة ليدز التي انتهت 3-3. وبعدها انفجر غضبه، مؤكداً أنه يشعر بالضغط والمعاملة غير العادلة رغم كل ما قدمه للنادي خلال السنوات الماضية.
قال بوضوح إنه لا يستطيع تصديق ما يحدث، وإنه يشعر بأن المسؤولية تُلقى عليه وحده في وقت يمر فيه الفريق بصعوبات فنية واضحة.
هل ودع صلاح جماهير ليفربول بالفعل؟كل المؤشرات تؤكد أن صلاح ليس لاعباً في ليفربول «ذهنياً» منذ الآن الإشارة للجماهير، والتصريحات المدوية، والهجوم على المدرب، وتوقيت الأزمة كلها عناصر تشير إلى أن الرحيل أصبح قراراً لا رجعة فيه.
ويبقى السؤال الذي ينتظر العالم إجابته
أي قميص سيرتديه محمد صلاح في 2026؟