في إطار فعاليات مفاجآت صيف دبي 2025، تقدم ناتوزي إيطاليا وويسترن للمفروشات مجموعة متميزة من العروض على أثاث راقٍ يجمع بين الفخامة الإيطالية والتصميم العصري، وذلك حتى 31 أغسطس.

وتقدّم ناتوزي إيطاليا ضمن تشكيلتها المتميزة باقة متنوعة من الأرائك والكراسي التي تلبي مختلف الأذواق، حيث تبرز أريكة بوتانيك بتصميمها الطبيعي وانسيابيتها المثالية، وأريكة سيمبل التي تجمع بين الراحة والعملية كحل ذكي بسرير مدمج.


كما تضيف أريكة جيو لمسة عصرية بفضل مقاعدها الواسعة ومساندها المريحة، في حين تعبّر أريكة ميلانو عن الجرأة الكلاسيكية بتفاصيل أنيقة. أما أريكة ميلبوت فتوفر وحدات قابلة لإعادة التشكيل لتناسب مختلف المساحات.

وللباحثين عن الفخامة الخالدة، تبرز أريكة بورغيزي بأناقتها المريحة، بينما تجمع أريكة أوبلو بين التصميم الانسيابي والمرونة العصرية، وتقف أريكة ديب بتصميمها المستوحى من الأمواج كقطعة فنية راقية.
أما أريكة إيزي، فهي الخيار الأمثل لتحويل سريع إلى سرير مريح، في حين تجمع أريكة إسترو 3042 بين الجلد الفاخر والخطوط الأنيقة. وتضفي أريكة ليفانت حضورًا قويًا بنسيجها الفاخر، في مقابل أريكة أفانا التي تتميّز بالمقاعد العميقة والتفاصيل الدقيقة.
وتُختتم التشكيلة بلمسة من الرقي التقليدي مع كرسي كوين، الذي يجمع بين الفخامة الكلاسيكية والتفاصيل الراقية، ليشكّل قطعة مميزة في أي مساحة داخلية.

أما لدى ويسترن للمفروشات، فتتنوع التشكيلة لتشمل تصاميم فنية من علامات إيطالية مرموقة، حيث تلفت طاولة آكّو وكرسي فاليري من مينيفورمز الأنظار بأناقتها النحتية وبساطتها المتقنة، بينما تقدّم كاليغاريس مجموعة من الطاولات المميزة مثل إيكارو بحجر الأونيكس، توينز بزجاج النيلو البرونزي، وكارتيسيو بسيراميكها الذهبي الفاخر، إلى جانب سريري نوا وجيل العمليين بإطلالة دافئة ونظام تخزين ذكي.

كما تتألق أعمال تونين كازا بقطع مثل خزانة بلوم وطاولة بليد ذات القاعدة المركزية المنحوتة، وتمنح توماسيلا لمسة من الراحة الراقية مع سرير سونو وخزانة الأدراج VIP التي تجمع بين البساطة واللمعان العصري.

من جهة أخرى، تحتفي ناتوزي إيديشنز بالفخامة المعاصرة عبر أرائك مثل فيغوري وأدرينالينا، وسريري LE05 وغالاتيكو المصمّمين بخامات فاخرة، إلى جانب أريكة كوبنهاغن، مقعد أنجيليكا المتطور، وقطعة بارزة كـأريكة Vigore التي تجمع بين الأناقة والقوة بخطوطها الجريئة ومساند الرأس القابلة للتعديل.

كل قطعة من هذه التشكيلات تعبّر عن براعة التصميم الإيطالي وروح الابتكار، لتمنح كل منزل طابعًا فنيًا راقياً.
مادة إعلانية 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأثاث

إقرأ أيضاً:

لبنان.. توقيف خلية في برج البراجنة على صلة بـ”داعش” و”الموساد” والتحقيقات تكشف عن مفاجآت

لبنان – تمكنت القوات اللبنانية، امس الاثنين، من توقيف عناصر خلية في برج البراجنة في قضاء بعبدا في محافظة جبل لبنان، على صلة بتنظيم “داعش” و”الموساد” الإسرائيلي.

وذكرت وسائل إعلام لبنانية أن الأمن العام نفذ امس الاثنين عملية دهم أمنية في منطقة برج البراجنة بالضاحية الجنوبية لبيروت أسفرت عن توقيف مجموعة من السوريين وذلك بناء على اشتباه أثاره مواطنون من خلال رصد تحركات مشبوهة للمجموعة منذ مساء الأحد.

وذكرت قناة “المنار” أن التحقيقات الأولية بعد تفتيش هواتف الموقوفين، كشفت عن علاقة مباشرة مع تنظيم “داعش” إلا أن المفاجأة الكبرى تمثلت في العثور على تطبيق إلكتروني يستخدم للتواصل مع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي “الموساد” ما اعتبره مصدر أمني تطورا بالغ الخطورة، بانتظار ما ستكشفه التحقيقات الجارية.

وتشير المعطيات إلى أن عدد أفراد المجموعة الموقوفة يتراوح بين شخص وخمسة أشخاص.

كما نوهت مصادر “المنار” بدور المواطنين في اكتشاف الخلية، مؤكدة أن يقظة الناس ومراقبتهم ساعدت بشكل كبير في رصد التحركات المشبوهة، داعية الجميع إلى أن يكونوا بمثابة عيون أمنية في هذه المرحلة الدقيقة.

وخلصت المصادر إلى أن ثبوت العلاقة بين أفراد المجموعة والموساد وتلقيهم مهام محددة إن تحقق، سيكون بمثابة تحول أمني مفصلي في المشهد الداخلي، ومرتبطا بشكل وثيق بالتطورات السياسية الجارية في لبنان والمنطقة.

ووفق المصدر ذاته، يتركز التحقيق حاليا حول عدد من النقاط الأساسية، أبرزها، سبب وجود المجموعة في برج البراجنة وما إذا كانت تنشط داخل الأراضي اللبنانية أو كانت تتحضر للانتقال إلى داخل سوريا.

كما يتركز أيضا على طبيعة التواصل مع “الموساد” وما إذا كانت هناك مهام محددة أو عمليات جرى التخطيط لها في لبنان أو سوريا، بالإضافة إلى إمكانية وجود تنسيق بين تنظيم “داعش” و”الموساد” وما إذا كانت الأهداف المرسومة تشمل استهداف مناطق بعينها خاصة في ظل الاقتراب من ذكرى عاشوراء، ما يثير تساؤلات حول توقيت التوقيف.

وتأتي هذه التطورات في سياق أمني أكثر شمولا، إذ كشفت مصادر أمنية لقناة “المنار” أن الأجهزة الأمنية اللبنانية تكثف عملياتها الاستباقية لتفكيك شبكات إرهابية ناشطة على الأراضي اللبنانية.

وأشارت إلى أن استخبارات الجيش اللبناني أوقفت قبل أيام أحد أخطر قادة تنظيم “داعش” في لبنان الملقب بـ”قسورة” والذي أقر خلال التحقيقات بقيادة مجموعة تنشط بين بعلبك والجنوب.

وأوضحت المصادر أن الحدود اللبنانية – السورية ولا سيما الشمالية منها، تشكل نقطة ضعف أمنية تستخدمها الجماعات الإرهابية للتسلل نحو الداخل اللبناني ما يستدعي من الأجهزة الأمنية رفع مستوى الجاهزية لمنع أي عمليات محتملة.

 

المصدر: موقع المنار

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة أسيوط يفتتح مبنى الإسكان الفاخر للطالبات بعد تطويره
  • نقيب الصحفيين وعضو مجلس أمناء المرصد المصري يشاركان في تسليم شهادات ختام برنامج تدريبي حول الذكاء الاصطناعي
  • تراجع جديد بأسعار النفط العالمية مدعومة بتوقعات زيادة إنتاج «أوبك+»
  • لبنان على موعد مع أيام مشمسة... فهل تستمر الأجواء بلا مفاجآت؟
  • لبنان.. توقيف خلية في برج البراجنة على صلة بـ”داعش” و”الموساد” والتحقيقات تكشف عن مفاجآت
  • إجراءات امنية استثنائية
  • موقع إيطالي: الهند وإسرائيل وستارلينك من يُدير لعبة التجسس الرقمية الكبرى؟
  • قبلة فيلم إيطالي بطنجة تصل إلى القضاء.. واكريم: مجرد تمثيل
  • بعروض من التراث.. قصور الثقافة تحتفي بذكرى ثورة 30 يونيو في طور سيناء