إشادة بتقدم تجهيزات كلية العلاج الطبيعي جامعة هليوبوليس
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
استقبل الدكتور جودة كامل هلال، رئيس جامعة هليوبوليس لجنة قطاع العلاج الطبيعي، برئاسة الدكتور أميرة التهامي رئيس اللجنة.
وأشاد أعضاء اللجنة بالكلية والتقدم الملموس بها سواء من ناحية التجهيزات أو المستوى الدراسي للمقررات واماكن تدريب الطلاب والخريجين ومركز العلاج الطبيعي وتجهيزاته ما ينعكس على مستوى خريجي جامعة هليوبوليس منافسين متميزين في تخصص العلاج الطبيعي ويتيح الفرصة لهم بقوة للمنافسة في سوق العمل المحلى الإقليمي.
وكان في استقبال اللجنة الدكتور هبة كمال عميد الكلية والدكتور رانيا قرقوشة وكيل الكلية وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية.
نبذة عن كلية العلاج الطبيعي في جامعة هليوبوليستسعى كلية العلاج الطبيعي في جامعة هليوبوليس إلى التميز والريادة في هذا المجال من خلال تقديم مناهج رائدة ومتطورة تهتم بدراسة التقنيات الحديثة في العلاج الطبيعي والميكانيكا الحيوية والعلوم الطبية والطبيعية. كما توفر الكلية التدريب الإكلينيكي والمهني للطلاب لمساعدتهم على اكتساب الخبرة العملية في مجال مهنتهم المستقبلية. ويقوم البرنامج الأساسي بدور حلقة الوصل بين مقررات الكلية المتخصصة ودراسات التنمية المستدامة.
تعد كلية العلاج الطبيعي في جامعة هليوبوليس رائدة في اتباع نهج حديث للتدريس والبحث في مجال العلاج الطبيعي الذي يلعب دورا كبيراً لتحقيق الشفاء ويجمع بين العقل والجسم والطاقة بطريقة تعكس احتياجات المرضى الحقيقية ومشاكلهم وتقدم حلولاً مستدامة واستمرارية لها.
وتهدف المناهج الأكاديمية المتخصصة في كلية العلاج الطبيعي جامعة هليوبوليس إلى تزويد الطالب بالمعلومات والمهارات العلمية والعملية والمهنية اللازمة لتخريج إخصائيين علاج طبيعي قادرين على تلبية احتياجات المجتمع وبقدرة تنافسية تساهم في ممارسة وتطوير العلاج الطبيعي من خلال التركيز على دراسة الموضوعات الآتية: اضطرابات الجهاز العضلي الهيكلي والجهاز العضلي العصبي وجراحاتها، اضطرابات صحة المرأة والطفل وجراحاتها، واضطرابات الجهاز الدوري التنفسي وتلك التي يتعرض لها كبار السن ووجراحاتها، والاضطرابات الجلدية والحروق، والتغذية العلاجية والعلاج بالأعشاب الطبية، وميكانيكا العمل، وتأهيل المعاقين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هليوبوليس جامعة هليوبوليس العلاج الطبيعى کلیة العلاج الطبیعی جامعة هلیوبولیس
إقرأ أيضاً:
إشادة واسعة من لجنة تحكيم برنامج دولة التلاوة بأداء المتسابق عمر علي
شهدت حلقة اليوم من برنامج دولة التلاوة إشادة واسعة من لجنة التحكيم بأداء المتسابق عمر علي عوف، الذي قدم تلاوة نالت إعجاب أعضاء اللجنة، وسط توقعات بظهور أقوى له في المراحل المتقدمة من المسابقة.
وأكد أعضاء اللجنة أن المتسابق يمتلك خامة صوتية مميزة، ووصفه أكثر من عضو بأنه صاحب حنجرة ذهبية، مع ضرورة الابتعاد تدريجيًا عن تقليد مدرسة الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والتركيز على بناء شخصية صوتية خاصة به.
وقال الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، عضو لجنة التحكيم، إن تلاوة عمر علي عوف تبعث في نفسه طاقة من السعادة والإيجابية والفرح والأمل في كل مرة يستمع إليه، مضيفًا: «ولا تخف من الحسد ما دمت مواظبًا على الذكر والأوراد».
وأشاد الأزهري بما يمتلكه المتسابق من مهارات شخصية، بينها إجادته للسباحة، موجّهًا له نصيحة قائلا: «ضيف عليها الفروسية.. وأنا عاشق للخيل وسأساعدك فيها».
ومن جانبه، قال الدكتور طه عبد الوهاب، خبير المقامات بالمسابقة، إن المتسابق ينتمي بوضوح إلى مدرسة الشيخ عبد الباسط، مشيرًا إلى أن اختياره للمقام كان موفقًا، وأن مستواه اليوم شهد تطورًا ملحوظًا مقارنة ببداية المسابقة، متوقعًا أن يبهر الجميع في الجولات المقبلة.
كما أكد ممثل لجنة مراجعة المصحف بالأزهر الشريف أن عمر علي عوف يتمتع بخامة صوتية ذهبية، لكنه بحاجة إلى التحرر من التقليد المباشر للشيخ عبد الباسط لصناعة بصمته الخاصة في التلاوة.
وخلُصت آراء اللجنة إلى أن المتسابق يمتلك مقومات قوية تؤهله لمنافسة أكبر في المراحل المقبلة من برنامج دولة التلاوة، وسط إشادة واضحة بموهبته وتطوره الملحوظ.
اقرأ أيضاًطه الفشني.. أحد مؤسسي دولة التلاوة وملك التواشيح في ذكرى رحيله
أبرز المشاركين في المسابقة العالمية للقرآن الكريم 2025 وقيمة الجوائز