ورشة كهروب العلمية في مكتبة مصر الجديدة للطفل
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
نظمت مكتبة مصر الجديدة للطفل ورشة عمل للأطفال في مراحل التعليم الأساسي، بعنوان «ورشة كهروب » بهدف تبسيط العلوم للتلاميذ المشاركين في الورشة.
وقال الدكتور نبيل حلمى، رئيس مجلس ادارة جمعية مصر الجديدة ، انه عن طريق اللعب والتجربة تعلم الطفل المفاهيم الاساسية للكهرباء من شده التيار و فرق الجهد والعلاقه بينهم(Ohm's law) ، والتفرقه بين المواد المختلفة من حيث توصيل الكهرباء ، التوصيل على التوالي والتوازى وانواع المصابيح وانواع التيارات الكهربائيةdc/Ac
الكهرباء الساكنة وأمتع التجارب عليها
تحويل الطاقة الكهربائية لصوتية ، كما تعلم الطفل كيف يتعامل مع الكهرباء وكيف يحمي نفسه .
وتابع : "وذلك عملي ونظري بأدوات ممتعة وشيقه، بالإضافة ان كل طفل صنع شخصية كهروب المضيئة بنفسه.
وأكد «حلمي» حرص الجمعية لتعزيز المشاركة المجتمعية في مجال العلم، ونشر ثقافة العلوم والتكنولوجيا والابتكار، مشيرا إلى أن الورشة تهدف إلى نشر الثقافة العلمية، والوعي والتفكير العلمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة للطفل مكتبة مصر الجديدة الدكتور نبيل حلمي الثقافة الطاقة الكهربائية الكهرباء جمعية مصر الجديدة
إقرأ أيضاً:
«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم ورشة تدريبية في أساسيات الشعر العربي
أبوظبي (الاتحاد)
تنظم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، يومي الخامس والسادس من أغسطس المقبل، بالتعاون مع مركز التواجد البلدي ومركز نبض الفلاح بأبوظبي، ورشة تدريبية متخصصة في أساسيات الشعر العربي، تتضمن مسابقة شعرية للأطفال المشاركين في الورشة بعنوان «شاعر نبض الفلاح»، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية في المجتمع المحلي.
وتهدف الورشة إلى تنمية الشغف باللغة العربية والشعر الفصيح والنبطي وربط الناشئة بجذورهم الثقافية، وتمكين الشباب من التعبير عن هويتهم التراثية من خلال القصائد الشعرية، وصقل مهارات الكتابة والإلقاء والنقد الأدبي عبر ورشة عمل تفاعلية وتطبيقية، ودعم طلاب الجامعة الموهوبين ومنحهم فرصة للعطاء المجتمعي، إضافة إلى ربط الجامعة بالمجتمع المحلي عبر منصة إبداعية، ونشر الثقافة الأدبية وتعزيز الهوية اللغوية.
وأكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن اهتمام الجامعة باللغة العربية وتدريسها، ونشر مكنوناتها وتبيان عناصر جمالياتها وإبراز وجهها المشرق، مشيراً إلى أن الورشة تستهدف تعزيز الهوية الثقافية وصقل المواهب الأدبية والشعرية للنشء والشباب، وتنمية الخيال والقدرات الإبداعية لديهم.
وأضاف أن هذه المبادرة تعتبر إضافة نوعية للجهود المبذولة على المستوى الوطني للاعتناء باللغة العربية، وتعزيز مكانتها وسط الشباب، باعتبارها الوعاء الناقل للحضارة، والوسيلة لإبراز التراث والمخزون الثقافي الإماراتي، والتعريف بقيمه ومكنوناته الأصيلة.