البابا تواضروس يشهد تخريج دفعتين من المرتلين بكنيسة السيوف في الإسكندرية
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البابا تواضروس يشهد تخريج دفعتين من المرتلين بكنيسة السيوف في الإسكندرية، شهد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية تخريج دفعتين من معهد المرتلين بالإسكندرية، بكنيسة القديس أثناسيوس .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البابا تواضروس يشهد تخريج دفعتين من المرتلين بكنيسة السيوف في الإسكندرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شهد قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية تخريج دفعتين من معهد المرتلين بالإسكندرية، بكنيسة القديس أثناسيوس بالسيوف بالإسكندرية.
ووصل قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية إلى كنيسة الأنبا أثناسيوس الرسولي بالسيوف بالإسكندرية لإلقاء عظته الأسبوعية، بحضور عدد من الأساقفة والكهنة وشعب الكنيسة.
وشهد المركز الثقافي القبطى الأرثوذكسي انطلاق فاعليات اليوم الثاني من مؤتمر "مئوية ميلاد قداسة البابا شنوده الثالث ١٩٢٣ - ٢٠٢٣"، تحت رعاية قداسة البابا تواضروس الثاني ونيافة الأنبا إرميا الأسقف العام رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسي، بحضور مجموعة من الأباء الكهنة والباحثين والإعلاميين والشخصيات العامة.
وبدأت فاعليات اليوم الثانى للمؤتمر بجلسة بعنوان "البابا المعظم"، وشهدت تقديم ورقة بحثية بعنوان "منهج وملامح التعليم اللاهوت عند مثلث الرحمات البابا شنوده الثالث" قدمها الدكتور القس بيشوى حلمى أستاذ اللاهوت العقيدة والحوارات المسكوني بالكلية الاكليريكية، إلى جانب ورقة بحثية بعنوان "الأبعاد التربوية في تعاليم قداسة البابا شنوده الثالث .. دراسة تحليلية" قدمها الباحث عماد شوقى أستاذ ورئيس قسم المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة جنوب الوادى، وورقة بحثية أخرى بعنوان "البابا شنوده وكبرى الجامعات والهيئات العلمية" قدمها ملاك بشرى حنا الباحث بمركز معلم الأجيال، واختتمت الجلسة الأولى بورقة بحثية حملت عنوان "البابا الراهب والإنسان" عرضها الراهب القمص بولس الأنبا بيشوي سكرتير قداسة البابا شنوده الثالث. فيما ناقشت الجلسة الثانية موضوع "البابا والمرأة والشباب ومدارس الأحد"، وتم خلالها عرض ورقة بحثية بعنوان "البابا شنوده والمرأة" قدمتها تاسونى كيرية من كنيسة السيدة العذراء بالزيتون والباحث بمركز معلم الأجيال، وورقة بحثية حول " رعاية الشباب في تعاليم البابا شنوده وطرق تطبيقها" قدمتها نرمين سمير الحاصلة على ماجستير إعلام وباحثة دكتورة بجامعة الإسكندرية، وورقة بحثية أخرى بعنوان"البابا شنوده ومدارس الأحد" قدمتها تاسونى ايرينى المدرس بالكلية الإكليريكية ببورسعيد، وأدار الجلسة القمص صرابامون ملاك.
وحملت الجلسة الثالثة عنوان "البابا والوسائط الروحية" وشهدت تقديم ورقة بحثية بعنوان"اللسان الناري" قدمتها جاكلين رمزى عمانوئيل، وورقة أخرى بعنوان "البابا الروحى" قدمتها الدكتورة دينا إبراهيم سليمان مدرس تاريخ وآثار مصر والشرق الأدنى القديم، واختتمت الجلسة بورقة بحثية بعنوان " البابا شنوده الثالث المعلم كتاب الخدمة الروحية والخادم الروحى نموذجا" قدمها القس ارسانيوس سامى كاهن كنيسة السيدة العذراء مريم بأبو كبير، وأدار الجلسة نيافة الأنبا مارتيروس الأسقف العام لكنائس شرق السكة الحديد.
كما تضمن المؤتمر جلسة بعنوان "البابا والأسرة" قدمها نيافة الحبر الجليل مطران بولا مطران طنطا، إلى جانب جلسة أخرى بعنوان "البابا ورعاية الكهنة" قدمها القمص رويس مرقس راعى كنيسة السيدة العذراء غبريال بالإسكندرية وكيل البطريركية السابق بالإسكندرية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البابا تواضروس يشهد تخريج دفعتين من المرتلين بكنيسة السيوف في الإسكندرية وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قداسة البابا تواضروس الثانی البابا شنوده الثالث
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان يتأمل في سر الموت: عبور الإنسان نحو النور الأبدي
استأنف اليوم، قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، بابا الفاتيكان تعليمه الأسبوعي، بساحة القديس بطرس بالفاتيكان، مسلطًا الضوء على موضوع "سرّ الموت"، واصفًا إياه بأنه اللغز الأكثر طبيعية والأكثر غرابة في آن واحد.
وافتتح الأب الأقدس مقابلته بالإشارة إلى التساؤلات العميقة التي يثيرها الموت في النفس البشرية، مشددًا على أنه رغم كونه مصيرًا حتميًا لكل كائن حي، فإن الرغبة في الخلود تجعل الإنسان يراه أحيانًا كما لا معنى له.
وانتقد الحبر الأعظم الاتجاه المعاصر الذي يحوّل الموت إلى موضوع "تابو"، حيث يتم تجنبه، وتناوله بحذر خوفًا من إزعاج الحساسية البشرية، ما يؤدي إلى النفور من زيارة المقابر التي تنتظر فيها أجساد الراقدين القيامة.
وأشار بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى مفارقة الإنسان، بوصفه الكائن الوحيد الذي يدرك حتمية فنائه، وهو ما يزيد من ثقل الموت عليه مقارنة بالكائنات الأخرى. هذه المعرفة تخلق شعورًا بالوعي، والعجز معًا، ما يفسر أحيانًا الهروب الوجودي، وعمليات التجاهل أمام مسألة الموت.
التأمل في الموتواستند قداسة البابا إلى تعاليم القديس ألفونس ماريا دي ليغوري في كتابه "التحضير للموت"، مؤكدًا أن التأمل في الموت يجعله معلمًا عظيمًا للحياة، ويحث الإنسان على اختيار ما يجب فعله في حياته، والسعي لما ينفعه لملكوت السماوات، والتخلي عن الزائل والفائض.
كذلك، حذر الأب الأقدس من وعود التقدم التكنولوجي المعاصر بإطالة العمر، متسائلًا: "هل يمكن للعلم حقًا أن ينتصر على الموت؟ وإذا تحقق ذلك، هل يمكن ضمان أن الحياة غير المنتهية ستكون حياة سعيدة؟.
وأكد عظيم الأحبار أن قيامة المسيح تكشف الحقيقة النهائية، فالموت ليس نهاية، بل جزء أساسي من الحياة كمعبر إلى الحياة الأبدية، مشيرًا إلى النور الذي أضاء ظلام الجلجثة كما وصفه الإنجيلي لوقا: " وكان اليوم يوم التهيئة وقد بدت أضواء السبت".
واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر تعليمه بالتأكيد أن "أنوار السبت" تمثل فجر القيامة الجديد، الذي يضيء لغز الموت بالكامل، وبفضل المسيح القائم، يمكن للإنسان أن ينظر إلى الموت على أنه "أخ"، كما فعل القديس فرنسيس الآسيزي.