بوابة الفجر:
2025-05-28@16:12:41 GMT

كاران جوهار يعلن عن جزء ثاني من Dhadak

تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT

يعيش المخرج والمنتج الهندي الكبير كاران جوهار فترة انتعاشة فنية، باستمراره بالإعلان عن مجموعة جديدة من أفلامه القادمة.

Dhadak 2

 

وكان أحدث ما أعلن عنه كاران، هو جزء ثاني يطرح من الفيلم الرومانسي  Dhadak 2، من بطولة تريبتي ديمري وسيدهاننت شاتورفيدي.

 

وبالتزامن مع احتفاله بعيد ميلاده، فاجأ المخرج والمنتج الهندي كاران جوهار متابعيه بالاعلان عن فيلم جديد يحقق من خلاله أمنية تمناها عشاق سينما بوليوود لسنوات.

 

ووفق انديا توداي، نشر كاران جوهار صورة له في عيد ميلاده، يعلن بها عن إن الفيلم الجديد سيشهد لم شمل شاه روخ خان وكاجول في بطولة جديدة.

 

وكانت قد كشفت تسريبات عن المشروع السينمائي المقبل للنجم الهندي الكبير شاه روخ خان، حيث سيجسد شخصية شبيهة بشخصية "دون" السينمائية من عالم بوليوود.

 

ووفق إنديا توداي، الشخصية لن يجسدها شارو في فيلم من إخراج فرحان اختار، وكن في مشروع مستقل به يطرح بعنوان King من إخراج  Sujoy Ghosh.

 

وأعلن رسميا عن ترشيح أفلام النجم شاه روخ خان الجديدة Jawan وPathaan، لجوائز international stunt الدولية للسينما.

 

ووفق إنديا توداي، ترشح الأفلام المميزة لشارو لهذه الجوائز، لما قدمه من قصة مميزة ومشاهد أكشن استثنائية.

 

وكان النجم شاه روخ خان، ضمن أكثر الفنانين في معدلات البحث على وسائل التواصل الاجتماعي خلال عام 2023 الماضي.

 

ووفق إنديا توداي، كانت أيضًا الممثلة الشابة كيارا ادفاني، أكثر فناني بوليوود من حيث معدلات البحث عنها على محرك بحث جوجل.

أرقام قياسية

 

أيضًا نجح فيلم Jawan الجديد للنجم شاه روخ خان، في أن يصبح الفيلم الهندي الأعلى تحقيقًا للإيرادات عبر تاريخ بوليوود، بعد ما حققه من إقبال جماهيري ساحق.

 

الفيلم الجديد، الذي طرح بعنوان  Gadar 2 للممثل الهندي الشهير صني ديول، والذي تربع على قمة ايرادات شباك التذاكر الهندي حتى 27 من سبتمبر الماضي.

إقبال كبير

 

وكان قد نجح فيلم Jawan المنتظر للنجم الهندي الكبير شاه روخ خان، في التفوق على فيلم Pathaan للفنان نفسه، في معدلات الحجز المسبق للتذاكر داخل الولايات المتحدة الامريكية.

 

وبحسب ما ذكر موقع إنديا توداي، كان هناك اقبال كبير على الحجز المسبق لتذاكر Jawan قبل عرضه رسميًا في صالات العرض بالولايات المتحدة، ما يبشر بتحقيقه لإيرادات قياسية مرتقبة.

Dhadak

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المخرج كاران جوهار کاران جوهار إندیا تودای شاه روخ خان

إقرأ أيضاً:

الدانمارك ثاني أسعد بلد يهجّر المهاجرين بقوة قانون الغيتو

وقد سلطت حلقة (2025/5/28) من برنامج "مواطنون درجة ثانية" الضوء على المفارقة الصارخة بين صورة الدانمارك النموذجية وواقع المواطنين من أصول غير غربية المهددين بالتهجير القسري من أحيائهم.

وبدأت هذه المشكلة منذ عقود، حيث شهدت الدانمارك موجة هجرة عمالية كبيرة في الخمسينيات والستينيات، مما أدى لاستقرار المهاجرين في مناطق سكنية ميسورة التكلفة.

ومع مرور الوقت، تزايدت القيود على هذه المناطق، ففي عام 2010، شرعت الحكومة قانونا للسكن أطلقت فيه مصطلح "الغيتو" على الأحياء ذات الأغلبية المهاجرة، معرفة إياها بأنها المناطق التي تتجاوز فيها نسبة السكان غير الغربيين 50%، مع معدل بطالة 40% على الأقل.

ولم تكتفِ السلطات بهذا الإجراء، بل زادت القيود صرامة عام 2018 عندما أقرت حكومة رئيس الوزراء السابق لارس لوكه راسموسن 22 قانونا تهدف لهدم أحياء الغيتو بالكامل بحلول 2030 ونقل سكانها إلى مناطق متفرقة.

وتنفيذا لهذه الخطة، بدأت الحكومة فعليا بهدم ألف وحدة سكنية في حي فولسموسة الواقع في مدينة أودنسه، مما يعني ترحيل ألف عائلة قسرا.

ولم يتوقف الأمر عند ترحيل السكان فحسب، بل تم تصنيف هذه المناطق بتقسيم المواطنين أنفسهم، حيث تقسم الحكومة الدانماركية العالم إلى دول غربية (الاتحاد الأوروبي وأميركا الشمالية وأستراليا) وأخرى غير غربية.

إعلان

ونتيجة لهذا التقسيم، فإن كل من كان أحد والديه من دولة "غير غربية" يُصنف رسميا كـ"دانماركي غير غربي" حتى لو ولد في الدانمارك وحمل جنسيتها.

وفي مواجهة هذا الواقع القاسي، تروي العائلات المتضررة قصص معاناتها بكلمات مؤثرة: "الناس تختفي وراء بعض، والأطفال تتساءل: لماذا ننتقل؟ نحن مبسوطون في منطقتنا".

ويشرح متضرر آخر معاناته بقوله "عندما تتخيل أنك عشت مع أشخاص سنوات، فعلا شيء قاس، بيتك الذي سكنته عمرك، حياتك الاجتماعية، أهلك، عائلتك، صعب جدا".

وللتعمق أكثر في هذه المأساة الإنسانية، قابل فريق البرنامج عائلة فلسطينية هي آخر من تبقى في إحدى البنايات المحكوم عليها بالهدم، حيث يقول لؤي بإصرار "قالوا لي ممكن الآن ننتقل على بناء آخر، أنا قلت لهم لا، أنا مبسوط، أنا عايش هنا".

سخط شعبي

لم تمر هذه القوانين مرور الكرام، فقد أثارت سخطا شعبيا وتظاهرات في الشارع الدانماركي، كما دفعت بالمتضررين للجوء إلى القضاء.

وفي هذا السياق، يقول أحد المحامين المعنيين بالطعن ضد القانون: "إذا فزنا بهذا الموضوع في المحكمة الأوروبية، فالمتضررون يمكنهم طلب تعويضات".

وتأكيدا لخطورة هذه السياسات، يشير تقرير المركز الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى أن استخدام مصطلح "الغيتو" يخلق تصورا خاطئا، خاصة أن الأبحاث أظهرت أن قلة فقط من الأشخاص غير دانماركيي الأصل يفضلون العيش في أحياء ذات غالبية من خلفيات مشابهة.

ورغم خطورة القضية وتداعياتها الإنسانية، حاول فريق البرنامج التواصل مع مسؤولين حكوميين، إلا أنهم جميعا رفضوا بذريعة وجود قضية في المحكمة الأوروبية.

ومن المفارقة فقد كان الوحيد الذي تحدث مع "مواطن من الدرجة الثانية" هو السياسي اليميني راسموس بالودان -المعروف بإساءاته للإسلام- والذي صرح بوضوح أن الحل من وجهة نظره هو ليس توزيع المهاجرين في البلد، بل ترحيلهم من الدانمارك نهائيا.

إعلان

جدير بالذكر أن مشكلة التمييز السكاني لا تقتصر على الدانمارك فحسب، بل تتجاوزها لتشمل أنحاء أوروبا، وهو ما تظهره حادثة حريق برج غرينفيل في لندن وأحداث ضواحي باريس المتكررة.

ورغم "التمييز المؤسسي"، فإن هذه الأحياء المهمشة خرج منها شخصيات بارزة استطاعت أن تترك بصمة مؤثرة في مختلف المجالات، وهو أمر يتعارض مع الادعاءات العنصرية حول إمكانيات سكان هذه المناطق وقدراتهم.

الصادق البديري28/5/2025

مقالات مشابهة

  • الجبير يبحث تعزيز العلاقات مع وفد من البرلمان الهندي
  • وزير الدولة للشؤون الخارجية يستقبل وفدًا من أعضاء البرلمان الهندي
  • الدانمارك ثاني أسعد بلد يهجّر المهاجرين بقوة قانون الغيتو
  • الفيلم الهندي الدبلوماسي.. دعاية سوداء مُغلفة بإثارة سياسية على هامش التوتر مع باكستان
  • اختلالات في مشاريع النقل الحضري بالدارالبيضاء تعجل بإعفاء مدير “كازا ترانسبور”
  • حكم صادر عن محكمة النقض لا يعتبر استخدام البريد الشخصي في إطار العمل خطأً جسيماً
  • شراء الوقت كتاب يُوثّق علاقات العُمانيين في زنجبار وغرب المحيط الهندي
  • العراق ثاني أكبر مصدر للنفط في أوابك خلال 2025
  • الغيص أول عربي يرأس لجنة «وسط المحيط الهندي»
  • تكريم طارق البرواني بجائزة مرموقة خلال فعالية "منتدى العلوم الهندي"