لعدم إجادته السباحة.. انتشال جـثة طالب غرق في مياه النيل بالعجوزة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتشلت قوات الإنقاذ النهري بالإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة جثة طالب غرق في مياه النيل بدائرة قسم شرطة العجوزة.
غرق طالب في العجوزةتلقى المقدم حسام العباسي رئيس مباحث قسم شرطة العجوزة بمديرية أمن الجيزة إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها غرق طالب في مياه النيل بدائرة القسم، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بقوات الإنقاذ النهري وبالفحص تبين عقب نزوح طالب 10 سنوات لمياه النيل للاستحمام جرفته المياه لعدم إجادته السباحة، وتمكنت القوات من انتشال الجثة، ونقلها إلى ثلاجة المستشفي تحت تصرف النيابة العامة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النيل جثة غرق العجوزة طالب قسم شرطة العجوزة طالب غرق
إقرأ أيضاً:
قمة الإعلام العربي: الذكاء الاصطناعي واقع لا مفر من إجادته والتدريب عليه
تناولت جلسة «تكنولوجيا إعلامية تقود المستقبل» عقدت خلال أعمال منتدى الإعلام العربي الـ23 في ثاني أيام «قمة الإعلام العربي 2025»، وفي إطار جلسات «دردشات إعلامية» عدداً من المحاور المتعلقة بمستقبل الإعلام وسط التغيرات التقنية الهائلة التي يشهدها العالم حالياً، في محاولة للإجابة عن تساؤل مؤداه «هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل الإعلامي بمفهومه المتعارف عليه حالياً».
واستعرض رامي القواسمي، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لمنصة «موضوع دوت كوم» خلال الجلسة التي أدارتها الإعلامية رهف الصوالحة من قناة عَمّان.. كيف استطاعت منصة «موضوع دوت كوم»، التي تأسست عام 2010، توظيف الذكاء الاصطناعي في تطوير المحتوى العربي على الإنترنت، خاصة أنها كانت أول من قدّم أول مساعد ذكي باللغة العربية (سلمى) عام 2017.
وحسب رامي القواسمي، فإن موقع «موضوع دوت كوم» هو أكبر موقع إلكتروني في العالم العربي من ناحية الزوار، حيث يزوره شهريا أكثر من 70 مليون شخص للمنصات المتعددة التي يضمها والتي يصل عددها إلى نحو 200 منصة توفر بيانات ضخمة باللغة العربية، إضافة إلى اهتمامها بالذكاء الاصطناعي بشكل كبير.
وقال إن الذكاء الاصطناعي لن يحل محل الإعلامي المهني على المدى القصير، لكننا لا نتوقع ما سيحدث بعد ذلك حيث إن التغيرات ضخمة وجذرية ومتسارعة في كل المجالات بسبب الذكاء الاصطناعي الذي يذهب بكل القطاعات إلى آفاق مختلفة لا نعلم مداها، مؤكداً أنه واقع لا يمكن تجاهله ولا مفر من التعامل معه والتدريب عليه والاستفادة من الفرص التطويرية التي يوفرها.