موظفة تأمينها C وزوجها VIP فهل تقدم استقالتها ليشملها تأمين زوجها؟ متحدثة الضمان الصحي تجيب .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
الرياض
ردت المتحدث الرسمي لمجلس الضمان الصحي إيمان الطريقي ، على سؤال قدمته زوجة تقول إنها موظفة تأمينها درجة (C) وزوجها تأمينه VIP درجة (A)، ومع ذلك طُلب منها إما أن تعالج بتأمين درجة (C) وإما أن تقدم استقالتها ليشملها تأمين زوجها .
وقالت الطريقي خلال حديثها مع قناة «السعودية» : ” منذ أكتوبر العام الماضي بدأنا تدريجيًا في إيقاف ما يسمى بازدواجية التأمين ، وهي وجود أكثر من تأمين سارٍ للشخص نفسه ” .
وتابعت : صاحب العمل ملزم بتوفير التأمين للموظفين والتابعين ، وفي حال أن تكون الزوجة التابعة تحت مظلة صاحب عمل آخر ، فالمفترض أن صاحب عملها يوفر لها التأمين .
وأضافت : لا نقول لهذه الزوجة أن تقدم استقالتها ، ولكن هناك تحدي كبير بأن بعض المستفيدين يريدون الحصول على خدمات من شبكات مقدمي خدمة معينة يريدون مستشفى معينًا ولا يريدون مستشفى آخر.
وانهت حديثها ، بأن هناك حلول تحت الدراسة ، وهذا الموضوع له منافع كبيرة في خفض التكاليف ، واليوم هناك وثائق تأمينية متعددة لنفس الشخص، وهذا يزيد من الأعباء، وما دام أن الخدمات الأساسية مغطاة وشبكة توزيع جيدة بنفس جودة الخدمات، ولكن التحدي هو اختلاف مقدم خدمة عن آخر .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/vrK5EKqZM14Xa1GC.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التأمين C التأمين الصحي
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تقدم 3 ملايين يورو لتعزيز القطاع الصحي في سوريا
أعلنت الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي عن تقديم 3 ملايين يورو لمنظمة الصحة العالمية، لتعزيز قدرة سوريا على اكتشاف الأمراض، والاستجابة لها، ومنع تفشيها.
وقالت مديرة الوكالة الإيطالية في لبنان أليساندرا بيرماتي -في تصريح نقلته وكالة الأنباء السورية "سانا" اليوم السبت- : "لطالما دعمت الوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي جهود منظمة الصحة العالمية لتعزيز الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية في سوريا لسنوات"، مشيرة إلى أن الوكالة ستواصل مساهمتها في تعزيز قدرات الوقاية والمراقبة الضرورية لمستقبل الصحة العامة في سوريا.
أخبار متعلقة استشهاد 71 فلسطينيًّا في قصف الاحتلال على قطاع غزةيتعرضون للتجويع والقصف.. اليونيسيف: الاحتلال قتل 18 ألف طفل في غزةوذكرت منظمة الصحة العالمية على موقعها الإلكتروني "إن هذا التمويل سيُمكّن من تعزيز أنظمة مراقبة الأمراض، وإعادة تأهيل مختبرات الصحة العامة في دمشق ودرعا، ودعم التحول الرقمي لأنظمة المعلومات الصحية.الأمم المتحدةوأوضحت المنظمة "إن هذه الجهود ستُسهم في تحسين الكشف المبكر عن الأمراض المعدية، وتعزيز قدرات الفحوصات المخبرية، وتسريع الاستجابة للطوارئ لحماية المجتمعات في جميع أنحاء البلاد".
وأكد رئيس مكتب الأمم المتحدة في وزارة الخارجية الإيطالية، أندريا دي فيليب "أن هذه المساهمة تأكيد لدعمنا الثابت للشعب السوري"، مضيفًا أن الاستثمار في قطاع الصحة أمرٌ حيويٌّ لتعافي البلاد، والرقمنة تحديدًا أساسيةٌ لبناء نظام صحي أكثر استدامةً وفعاليةً يعود بالنفع على جميع السكان".