مشروب لذيذ يساعد على إنقاص الوزن.. تعرف عليه
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كشف أحد خبراء التغذية أن مشروب الشوكولاتة الساخنة يمكن أن يساعد على إنقاص الوزن ومنع الشعور بالجوع.
وقال الخبير ستيف بينيت، مؤلف كتاب Fiber First (الألياف أولا): "إن تناول المزيد من الألياف في نظامك الغذائي يجعلك تأكل كميات أقل وتشعر بالشبع لفترة أطول، لأنها بطيئة الهضم.
وقدّم بينيت وصفة صحية بسيطة لمشروب الشوكولاتة الساخنة، تتكون من 200 مل من الحليب الدافئ، وملعقتين كبيرتين من مسحوق الكاكاو العادي، وملعقتين صغيرتين من محلي "ستيفيا" (بديل للسكر يتم استخراجه من أوراق نبات ستيفيا ريبوديانا في مناطق باراغواي والبرازيل).
وأضاف ستيف: "الأنظمة الغذائية كلها تعتمد على التخلي عن الأطعمة اللذيذة، والناس لا يحبون ذلك. إذا وضعت الألياف أولا، يمكنك أن تأكل ما تريد بعد ذلك، ولكن سينتهي بك الأمر بتناول كميات أقل، لأنك تشعر بالشبع".
يذكر أن مسحوق الكاكاو يحتوي على نحو 28% من الألياف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مشروب لذيذ الوزن إنقاص الوزن الشوكولاتة مشروب الشوكولاتة الألياف الحليب
إقرأ أيضاً:
هل يساعد تدريب حاسة الشم على حماية الذاكرة؟
#سواليف
يرتبط تراجع القدرة على #تمييز_الروائح بأمراض مثل #باركنسون و #الزهايمر. لكن استعادة #حاسة_الشم، التي غالباً ما تتعرض إلى الإهمال، قد لا يقلل من التدهور المعرفي فحسب، بل تُظهر الدراسات أيضاً أنه قد يعكسه.
تدريب حاسة الشم قادر على صقل العقول
ويقول خبراء “نيو ساينتست”، إن روتين تدريب ما يُعتبر، بالنسبة لمعظمنا، حاسة مهملة – مستوحى من بعض الأبحاث اللافتة التي تربط حساسية أنوفنا بأدائنا المعرفي.
مقالات ذات صلةأولاً، أظهرت الدراسات أنه كلما ضعفت حاسة الشم لدى الشخص، كان أداؤه أسوأ في التقييمات المعرفية.
كما رُبط ضعف حاسة الشم بأكثر من 100 حالة مرضية، بما في ذلك التصلب الجانبي الضموري (ALS)، والتصلب اللويحي، ومرض باركنسون، ومرض الزهايمر، والضعف الإدراكي العام المرتبط بالعمر.
ورغم أن بعض هذا الضعف الشمي ناتج بلا شك عن تلف عصبي، إلا أن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن فقدان حاسة الشم قد يُسهم في بعض الحالات.
اختبار الشم
بل إن الفشل في اختبار الشم قد يُقلل من متوسط أعمارنا – وهي فكرة مُقلقة، بالنظر إلى عدد الأشخاص الذين فقدوا حاسة الشم نتيجة لجائحة كوفيد-19.
ويمد مايكل ليون، عالم الأعصاب في جامعة كاليفورنيا هذا المسار إلى درجة القول: “بحلول منتصف العمر، يُمكن التنبؤ بالوفيات من خلال قدرتك الشمية”.
وقد دفعت أدلة كهذه إلى إجراء العديد من التحقيقات حول ما إذا كان “تدريب الشم” قادراً على إحياء هذه الحاسة، وصقل عقولنا، وفق “نيو ساينتست”.
وحتى الآن، تُشير الأبحاث والتجارب الواقعية إلى أنه قادر على ذلك.
إبطاء التدهور المعرفي
إلى جانب تدريب حاسة الشم، ينصح خبراء جامعة هارفارد باتباع بعض الإجراءات الوقاية لإبطاء التدهور المعرفي وضعف الذاكرة مع التقدم في العمر، وهي:
اللياقة المعرفية
كما ينصح الخبراء بالاستراتيجيات التالية للحفاظ على اللياقة المعرفية: