المرور: الأسبوع المقبل سيشهد افتتاح معمل طبع لوحة السيارات باللغة الإنكليزية
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
اعلن مدير المشروع الوطني لتسجيل المركبات، في مديرية المرور العامة، اللواء حيدر كامل خضر، أن الأسبوع المقبل سيشهد افتتاح معمل طبع لوحة السيارات باللغة الإنكليزية.
وقال مدير المشروع الوطني لتسجيل المركبات اللواء حيدر كامل خضر، إن الوزارة وضمن منهجيتها لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين، بضمنها إنجاز معاملات تسجيل المركبات ونقل ملكيتها وإصدار إجازة القيادة والسنوية وتجديدها، شرعت قبل مدة بإنشاء معمل لطبع لوحات المركبات باللغة الإنكليزية، مؤكدا أنه سيفتتح مطلع الأسبوع المقبل .
وذكر في السياق ذاته، أن الفئات المحددة بالتقديم على اللوحات، عددها أربع فئات، هي التسجيل لأول مرة، وفقدان اللوحات، وتجديد السنوية، وتغيير البيانات، مشيرا إلى أن تحويل ملكية المركبة غير مشمول بتغيير اللوحات.
من جانبه أوضح مدير قسم العلاقات والإعلام في مديرية المرور العامة بالوزارة المقدم محمد الحسون، أن طاقة المعمل الإنتاجية وبثلاثة خطوط ، ستكون عالية بما يسهم بتغطية حاجة جميع المواقع ببغداد والمحافظات من اللوحات المرورية ولجميع أنواع المركبات والدراجات.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
واشنطن: نتوقع مفاوضات روسية أوكرانية مباشرة بإسطنبول الأسبوع المقبل
واشنطن – أعربت متحدثة البيت الأبيض كارولين ليفيت، عن أمل واشنطن بإجراء مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول الأسبوع المقبل.
وقالت ليفيت في مؤتمر صحفي عقدته بالبيت الأبيض، الخميس، إن واشنطن تعتقد أن هذا الاجتماع المباشر بين البلدين “سيُعقد”.
وتابعت: “حسب معلوماتي، ستجري روسيا وأوكرانيا محادثات ومفاوضات مباشرة في إسطنبول الأسبوع المقبل، نعتقد أن هذا الاجتماع سيُعقد ونأمل ذلك”.
وأردفت بالقول: “هذا الاجتماع يُشجع عليه الرئيس (الأمريكي) دونالد ترامب، ويُصرّ على أن يجتمع الطرفان ويتفاوضا مباشرةً”.
وذكرت أن ترامب يرغب دائما في إنهاء هذا الصراع، ولهذا السبب وجّه دعوات متكررة لعقد لقاء مباشر وعلني لكل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وفي 15 و16 مايو/ أيار استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا، انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول