خاصة في ظل إلحاح نجم الفريق كريستيانو للمطالبة بعديد الأسماء الموهوبة لمساعدته على قيادة الفريق نحو الألقاب، والعين هذه المرة على برتغالي مميز. يرافقنا برنامج سوق الملاعب للتعرف على النجم المستهدف من العالمي، كما يقودنا في رحلة نحو الأقدام العربية التي ينتظر تألقها مع مختلف الأندية التي تعاقدت معها في مختلف الدوريات و القارات، في القصة مغربي، جزائري، وفلسطيني.

بقية القصة في حلقة جديدة من برنامج سوق الملاعب.

 

28/7/2025-|آخر تحديث: 00:32 (توقيت مكة)

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات دراسات

إقرأ أيضاً:

إنذار خطر على «كان» 2025 فى المغرب

تلقى الأحداث المؤسفة التى شهدتها مباراة الأهلى المصرى والجيش الملكى المغربى الأخيرة فى دورى أبطال أفريقيا بظلال كثيفة من الشك والتساؤل حول مدى جاهزية المغرب لتأمين حدث قارى بحجم كأس الأمم الأفريقية 2025، والتى من المقرر أن تنطلق فى ديسمبر من العام نفسه.
ما حدث فى ثانى محطات دور المجموعات، من إلقاء مقذوفات وزجاجات وحتى آلات حادة على أرض الملعب وإصابة أحد اللاعبين، يمثل ناقوس خطر لا يمكن تجاهله فى سياق الاستعدادات الجارية لاستضافة 24 منتخبًا وقاعدة جماهيرية ضخمة من جميع أنحاء القارة.
لقد فاز المغرب بشرف استضافة «كان 2025» بفضل ملف قوى يرتكز على بنية تحتية رياضية متميزة وملاعب عالمية، إضافة إلى خبرته المتراكمة فى تنظيم الأحداث الكبرى، لكن البنية التحتية وحدها لا تكفى لصناعة حدث ناجح وآمن؛ بل إن العنصر الأمنى والجماهيرى يظل حجر الزاوية الذى قد يهدد صرح الاستضافة بأكمله.
ليست هذه هى المرة الأولى التى تشهد فيها الملاعب المغربية أحداث شغب مؤسفة فى المسابقات القارية، لكن خطورة الواقعة الأخيرة تكمن فى نوعية المقذوفات التى تم إلقاؤها، والتى تجاوزت مجرد الشماريخ والقنابل الدخانية لتصل إلى حد الأذى المادى المباشر للاعبين.
هذا التصعيد فى العنف الجماهيرى يطرح أسئلة ملحة حول فاعلية الإجراءات الأمنية المتبعة فى محيط الملاعب، وقدرتها على ضبط الفئة الموجودة من الجماهير، حيث إن فشل السلطات الرياضية والأمنية فى السيطرة على مجموعة صغيرة من المشجعين فى مباراة واحدة، قد يترجم إلى فوضى أكبر بكثير عند استضافة عشرات الآلاف من المشجعين القادمين لدعم منتخباتهم فى مدن مغربية متعددة.
على ضوء هذه الأحداث، يقع على عاتق الاتحاد المغربى لكرة القدم والجهات الأمنية مسئولية مضاعفة لتبديد المخاوف المتزايدة، الأمر لا يتوقف عند العقوبات المتوقعة من «الكاف» ضد النادى المتورط، بل يتعداه إلى اتخاذ إجراءات استباقية صارمة وملموسة قبل انطلاق البطولة القارية.
أطالب السلطات المغربية تشديد التفتيش مع ضرورة تطوير آليات التفتيش عند مداخل الملاعب لضمان عدم تسلل أى أدوات حادة أو مواد محظورة كذا الإعلام المغربى له دور فى التوعية الجماهيرية وإطلاق حملات توعية مكثفة تستهدف ثقافة التشجيع الإيجابى ونبذ العنف، وتؤكد أن سمعة البلد المضيف هى المسئولية المشتركة للجميع.
إن المغرب، بطموحه الكبير فى تنظيم كأس العالم 2030 بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال، مطالب بأن يثبت للعالم أن أمنه الرياضى قادر على احتواء الأحداث الكبرى، فكأس الأمم الأفريقية 2025 هى الاختبار الحقيقى والأخير قبل القفز إلى العالمية، ولن تكون النجاحات فى البنية التحتية كافية إن لم تتوازَ مع النجاح فى فرض الانضباط والأمن داخل وخارج المستطيل الأخضر.

مقالات مشابهة

  • لعنة القميص رقم 7 في مانشستر يونايتد.. كريستيانو رونالدو السر
  • بوقرة: “قلت للاعبين إن كأس العرب لا تختلف عن “الكان””
  • أغناهم كريستيانو رونالدو.. أعلى 8 لاعبين أجرا | من هم؟
  • تقارير: على خطى والده.. كريستيانو جونيور إلى الملكي
  • إنذار خطر على «كان» 2025 فى المغرب
  • بانوراما الفيلم الأوروبي تطلق الدورة الـ18 بعروض مميزة تمتد لـ10 أيام
  • أربيل.. معلم متقاعد يحوّل عشق الراديو إلى إرث حي يجذب الهواة (صور)
  • إليكم برنامج الزيارة الرسمية والرعوية التي يقوم بها البابا لاوون الرابع عشر في لبنان
  • كأس العرب: "فيفا" سيجرب قرارا تحكيميا جديدا للاعبين المصابين - التفاصيل
  • بعد أشهر على رحيله وانضمامه للنصر السعودي.. بايرن ميونخ يكرم كومان