«الصحة الفلسطينية»: إمكاناتنا غير قادرة على التعامل مع المجازر المتلاحقة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
قال أشرف القدرة المتحدث باسم الصحة الفلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمدت تصفية القطاع الصحي في رفح الفلسطينية والشمال، وإمكاناتنا غير قادرة على التعامل مع المجازر المتلاحقة.
وأضاف «القدرة»، في تصريحات نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»: «نطالب بإدخال مستشفيات ميدانية وفرق طبية عاجلة إلى رفح الفلسطينية وشمال غزة، وتوفير ممرات آمنة لإدخال فوري للوقود والمساعدات الطبية إلى قطاع غزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحدث باسم الصحة الفلسطينية الصحة الفلسطينية قطاع غزة رفح ممرات آمنة المساعدات الطبية الاحتلال القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بعربات الأطفال الفارغة وقرع الأواني.. كوريون جنوبيون ينددون بتجويع غزة
نظم ناشطون كوريون جنوبيون، اليوم الأربعاء، وقفة جديدة أمام مقر الحكومة في العاصمة سول، احتجاجًا على استمرار المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين في غزة، واستمرار تجويع أطفال القطاع المحاصر.
وارتدى بعض المحتجين ملابس سوداء حدادًا على أرواح الشهداء الفلسطينيين، واصطحبوا عربات أطفال فارغة، في مشهد رمزي يجسد حجم الفقد الذي يعانيه أطفال غزة في ظل تجويعهم.
كما ردد المحتجون شعارات منددة بالمجازر الإسرائيلية المستمرة في القطاع، عبروا فيها عن رفضهم الحصار والعدوان على الشعب الفلسطيني مطالبين بالتحرك الفوري من أجل وقفه.
وتأتي هذه الوقفة في سياق سلسلة احتجاجات تشهدها العاصمة الكورية الجنوبية منذ اندلاع الحرب على غزة، حيث دأبوا على التظاهر كل سبت في قضايا متعددة، منها القضية الفلسطينية.
وخرج متظاهرون كورويون في سول -في أوقات سابقة- للتنديد بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة وللمطالبة بوضع حد للحرب المدمرة في القطاع.
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية، ورددوا هتافات مناهضة للموقف الدولي بشأن الحرب في غزة واستمرار المجازر الإسرائيلية في القطاع.
ويأتي ذلك في وقت تواصل إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلفت أكثر من 60 ألف شهيد، في حين قارب عدد المصابين 146 ألفا، بحسب بيانات وزارة الصحة في القطاع.
وتشمل الحرب على غزة القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، وسط نزوح مئات الآلاف ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين منهم عشرات الأطفال.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام