بيان صادر عن التجمع الشبابي الأردني التكناوي تَشارُك
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
#سواليف
#بيان صادر عن #التجمع_الشبابي_الأردني_التكناوي تَشارُك
بعد انتهاء انتخابات مجلس اتحاد الطلبة 29 لهذا العام، وانتخاب أسماء 44 من أعضاء المجلس المكون من 57 عضو لم تكتف الجامعة بتعيين 23% من المجلس بل وتمتنع أيضا عن كشف أسماء الطالبات اللواتي تم تعيينهن من قبل عمداء الكليات حتى اللحظة.
ومع بقاء أقل من 24 ساعة على انتخابات الهيئة الإدارية للاتحاد، فإننا نرفض هذا التغول بإخفاء أسماء 23% من المصوتين للهيئة الإدارية حتى الآن وعدم إعلانها إلا لحين دخول قاعة القَسم والتصويت مما يؤدي إلى وئد كل محاولات الوصول إلى اتحادٍ توافقي يجمع القوى الطلابية ويمثل جميع الأطياف في الجامعة الذين يحق لهم التصويت سعيًا منا لإنشاء اتحاد طلبة تشاركي يمثل الطالب.
ونؤكد على رفضنا لهندسة الانتخابات وفكرة التعيين من الأساس باعتبارها تغولًا على إرادة الطلبة ومخالفةً واضحة لكل الأسس الديمقراطية، ونعلن أننا سنبحث جميع السبل المتاحة وأن كل الخيارات أمامنا مفتوحة ردًا على هذه التغولات.
لتبقى القوى الطلابية هي حرّة قرارها، تختار قياداتها دون تدخلات خارجية.
تَشارُكالمصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
اتحاد شباب العمال يشكل غرفة عمليات لمتابعة انتخابات مجلس الشيوخ
قام الإتحاد العام لشباب العمال بوزارة الشباب والرياضة بتشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة سير العملية الانتخابية لمجلس الشيوخ القادم، وذلك في إطار حرص الاتحاد على دعم العملية الديمقراطية ومشاركة شباب العمال فيها.
وتهدف غرفة العمليات إلى رصد ومتابعة كافة لجان الانتخابات على مستوى محافظات الجمهورية، وتضم الغرفة برئاسة رئيس الاتحاد العام لشباب العمال ورؤساء فروع الاتحاد على مستوى محافظات الجمهورية و المدير التنفيذي ومدير الشئون الإدارية بالاتحاد و رؤساء اللجان المركزيه وممثلين عن شباب العمال من مختلف المحافظات، والذين تم تدريبهم على آليات الرصد والمتابعة وفقًا للمعايير الدولية والمحلية.
ياتي ذالك من منطلق مشاركة الشباب والعمال في الحياة السياسية الانتخابية التي تمثل ركيزة أساسية لبناء مستقبل مصر.
ويهيب الاتحاد العام لشباب العمال بكافة شباب العمال والمواطنين بالمشاركة الفعالة والإيجابية في هذه الانتخابات الهامة، مؤكدًا على أن صوت كل مواطن يمثل قيمة مضافة في بناء مستقبل أفضل للوطن.
ويؤكد الاتحاد العام لشباب العمال على التزامه بالدور الوطني في دعم العملية الديمقراطية، ويعتبر هذه المتابعة جزءًا لا يتجزأ من مسئوليته تجاه الوطن وشبابه .