تفاصيل شخصية منة شلبي في فيلم «الهوى سلطان»
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
حالة من النشاط الفني تعيشها الفنانة منة شلبي، خلال الفترة الحالية، حيث تشارك في العديد من الأعمال الفنية التي تتنوع ما بين السينما والتلفزيون.
فيلم الهوى سلطانوتشارك منة شلبي، خلال العام الجاري بفليم جديد بعنوان «الهوى سلطان» الذي من المقرر أن يم عرضه خلال الفترة المقبلة بدور السينما.
وتدور أحداث الفيلم في إطار من الإثارة والتشويق، حيث تجسد منة دور موظفة بمصلحة حكومية لديها عقدة من الرجال بسبب زواج والدها وهى صغيرة من امرأة أخرى بعد وفاة والدتها بفترة قصيرة، لكنها تقع في حب الفنان أحمد داش.
وانتهت خلال الأيام الماضية من تصوير فيلم «الهوى سلطان» الذي تقوم خلاله بدور البطولة النسائية أمام الفنان أحمد داود، الفيلم من تأليف وإخراج هبة يسرى، وتقدم منة شلبي خلاله شخصية موظفة في إحدى المصالح الحكومية.
آخر أعمال من شلبيوكانت آخر أعمال منة شلبي، هو مسلسل «تغيير جو»، وتكون العمل من 15 حلقة، وشارك فيه كل من: إياد نصار، صالح بكري، ميرفت أمين، عصام عمر، عايدة الكاشف، سعيد سرحان، شيرين، نبيل علي ماهر، محمود قابيل، أحمد سعيد، إنجي علي، وغيرهم، وهو من إخراج مريم أبو عوف، وتأليف منى الشيمي.
اقرأ أيضاً«كونداليني».. ظافر عابدين يشارك منة شلبي فيلمها الجديد
نشرة حوادث «الأسبوع»| رفض طعن منة شلبي على حكم حبسها.. وانتشال جثة جديدة لـ ضحايا غرق معدية أبو غالب
السقا ومنة شلبي أبرز الحاضرين بـ عزاء والدة كريم عبد العزيز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد داوود الفنانة منة شلبي فيلم الهوى سلطان منة شلبي منة شلبی
إقرأ أيضاً:
أحمد بن سعيد: استقطاب أرقى تقنيات إعادة التأهيل لتمكين أصحاب الهمم
دبي (الاتحاد)
تنطلق في دبي فعاليات معرض إكسبو أصحاب الهمم الدولي في الفترة ما بين 6 و8 أكتوبر المقبل 2025، الذي يعتبر أكبر معرض من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، كمنصة عالمية تسهم في تحقيق رؤية الإمارات وتمكين أصحاب الهمم وتلبية احتياجاتهم وتطلعاتهم بالحياة الكريمة.
وتقام الدورة السابعة من المعرض، الذي تستضيفه دبي سنوياً تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، في مركز دبي التجاري العالمي في (القاعات 6-7-8). ومن المتوقع أن يشارك في هذه الدورة للمعرض نحو 250 عارضاً دولياً وعلامة تجارية ومركزاً لتأهيل أصحاب الهمم من 50 دولة وأن يزوره أكثر من 15 ألف زائر من أكثر من 70 دولة حول العالم. بالإضافة إلى مشاركة العديد من الجهات الحكومية المحلية والدولية التي تستفيد من تقنيات المعرض لتطوير نوعية خدماتها للمتعاملين معها من هذه الشريحة.
التقنيات الحديثة
قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، راعي المعرض: «تواصل التكنولوجيا المساعدة تطورها لتقديم مزايا متقدمة تعزّز إمكانية التنقل والإتاحة للأشخاص من أصحاب الهمم، ومن دواعي سروري أن تلعب دبي دوراً محورياً كمركز عالمي يوفّر التكنولوجيا الحديثة لأكثر من 50 مليون شخص من أصحاب الهمم في الشرق الأوسط، الذين يتطلعون للحصول على هذه التقنيات لتحسين جودة حياتهم». وأضاف سموه: «نواصل التزامنا بتمكين أصحاب الهمم، من خلال استقطاب أرقى التقنيات وأفضل الممارسات في مجالات إعادة التأهيل، وعرضها تحت سقف واحد، للمساهمة في مساعدتهم على العيش باستقلالية». وعلى هذا الصعيد، قال غسان سليمان، الرئيس التنفيذي للمعرض: «التمكين والإتاحة وعرض أرقى التقنيات الحديثة وبرامج إعادة التأهيل، جزء أساسي من جهود إدارة المعرض، لتوفير المزيد من الفرص أمام أكثر من 50 مليوناً من أصحاب الهمم والمراكز المعنية بإعادة تأهيلهم في دول المنطقة، للتعرف على هذه التقنيات على أرض الواقع، وكيف يمكنها أن تسهم في تمكينهم من العيش باستقلالية والاعتماد على أنفسهم بشكل أفضل».
ويشكل أصحاب الهمم ما بين 10 و15% من أي مجتمع، ويصل عددهم إلى 1.3 مليار نسمة في الوقت الراهن، ليرتفع إلى ملياري نسمة في عام 2050، حسب إحصاءات وتوقعات منظمة الصحة العالمية، نتيجة العديد من العوامل، منها التقدم في العمر والأمراض والحروب والأمية، وغيرها من العوامل.
وتسعى دولة الإمارات إلى أن تصبح أفضل دولة في العالم في مجال رعاية وتمكين أصحاب الهمم؛ بفضل الدعم اللامحدود الذي تقدمه الجهات الحكومية المعنيّة والجهود الحثيثة، التي يبذلها القطاع الخاص لتوفير أفضل الخدمات لهذه الفئات العزيزة من مجتمع الإمارات وزوّارها من مختلف دول العالم.
4500 تقنية
تلعب التقنيات المتقدمة التي يصل عددها إلى أكثر من 4500 تقنية عالمية، تخدم الإعاقات الحركية والبصرية والسمعية والذهنية وطيف التوحد، دوراً حاسماً في تمكين ذوي الإعاقة الذين يشكّلون ما بين 10 و15% من سكان أي دولة. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن إمكانية الوصول إلى التكنولوجيا المساعدة متاحة لشخص واحد فقط من كل عشرة أشخاص بحاجة لها، بسبب التكاليف المرتفعة، ونقص الوعي أو عدم التوافر، ونقص الموظفين المدربين، والسياسات غير الفعّالة، في حين تمثل التكنولوجيا المساعدة مصطلحاً شاملاً ينطبق على النظم والخدمات المتعلقة بتقديم المنتجات والخدمات المساعدة.
التكنولوجيا المساعدة
يقول خبراء دوليون متخصصون بشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، إن أكثر من ملياري شخص سيكونون بحاجة إلى منتج مساعد واحد على الأقل بحلول عام 2030، في الوقت الذي يحتاج فيه العديد من كبار السن إلى اثنين أو أكثر.
ووفقاً لتقرير حول التكنولوجيا المساعدة، صدر عن منظمة الصحة العالمية مؤخراً، لا يتمكن نحو 90% من أولئك الذين يحتاجون إلى التكنولوجيا المساعدة على مستوى العالم من الوصول إليها، فيما وجد استطلاع شمل 70 دولة وتم تضمينه في التقرير أن هناك ثغرات كبيرة في تقديم الخدمات والقوى العاملة المدربة على التكنولوجيا المساعدة، سيما في مجالات الإدراك والتواصل والرعاية الذاتية.