لتنظيم وضمان سير العمل.. 11 واجب على العامل الالتزام بها وفقًا للقانون (تعرف عليها)
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
حددَّ مشروع قانون العمل رقم 12 لسنة 2003، عددًا من الواجبات المنوط على العامل الالتزام بها لتنظيم وضمان سير العمل بما يحقق مصلحة المنشأة التي يعمل بها، ودعم العُمال والحفاظ على حقوقهم.
واجبات العامل بقانون العمل1- أن يؤدي بنفسه الواجبات المنوطة به بدقه وأمانة، وذلك وفقًا لما هو محدد بالقانون ولوائح العمل، وعقود العمل الفردية والجماعية، وأن ينجزها في الوقت المحدد، وأن يبذل فيها عناية الشخص المعتاد.
2- أن ينفذ أوامر، وتعليمات صاحب العمل الخاصة بتنفيذ الواجبات التي تدخل في نطاق العمل المنوط به، إذا لم تكن في هذه الأوامر، والتعليمات ما يخالف العقد، أو القانون، أو اللوائح، أو الآداب العامة، ولم يكن في تنفيذها ما يعرض للخطر.
3- أن يحافظ على مواعيد العمل، وأن يتبع الإجراءات المقررة في حالة التغيب عن العمل، أو مخالفة مواعيده.
4- أن يحافظ على ما يسلمه إليه صاحب العمل من أدوات، أو أجهزة، أو مستندات، أو أي أشياء أخرى، وأن يقوم بجميع الأعمال اللازمة لسلامتها، ويلتزم بأن يبذل في ذلك عناية الشخص المعتاد.
5- أن يحسن معاملة عملاء صاحب العمل.
6- أن يحترم رؤساءه وزملاءه في العمل، وأن يتعاون معهم بما يحقق مصلحة المنشأة التي يعمل بها.
7- أن يحافظ على كرامة العمل، وأن يتبع السلوك القويم.
8- أن يراعي النظم الموضوعة للمحافظة على سلامة المنشأة وأمنها.
9- أن يحافظ على أسرار العمل، فلا يفشي المعلومات المتعلقة بالعمل متى كانت سرية بطبيعتها، أو وفقًا للتعليمات الكتابية الصادرة من صاحب العمل.
10- أن يخطر جهة العمل بالبيانات الصحيحة المتعلقة بمحل إقامته وحالته الاجتماعية وموقفه من أداء الخدمة العسكرية، والبيانات الأخرى التي تتطلب القوانين أو النظم إدراجهافي السجل الخاص به، وبكل تغيير يطرأ على بيان من البيانات السابقة في المواعيد المحددة لذلك.
11- أن يتبع النظم التي يضعها صاحب العمل لتنمية وتطوير مهاراته وخبراته مهنيًا وثقافيًا، أو لتأهيله للقيام بعمل يتفق، أو يتناسب مع عمله والتطور التقني داخل المنشأة، وذلك بالاشتراك مع المنظمة النقابية العمالية المعنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مشروع قانون العمل قانون العمل واجبات العامل العامل وصاحب العمل أن یحافظ على صاحب العمل
إقرأ أيضاً:
12 مرضًا شائعًا يصيب العين.. تعرف عليها وطرق الوقاية المبكرة
تكوين ووظيفة العين عضو كروي يبلغ قطره نحو بوصة واحدة، ويتكوّن الجزء الأمامي الظاهر منها من: القزحية: الجزء الملوّن من العين. القرنية:
طبقة شفافة على شكل قبة تغطي مقدمة العين. البؤبؤ:
الفتحة السوداء التي تسمح بدخول الضوء. الصلبة: الجزء الأبيض المحيط بالعين. الملتحمة:
غشاء رقيق يغطي مقدمة العين باستثناء القرنية. أبرز أمراض العين التي يجب الحذر منها
اعتلال الشبكية السكري: من مضاعفات مرض السكري، وقد يؤدي إلى تشوش الرؤية أو فقدانها نتيجة تلف الأوعية الدموية في الشبكية.2. اعتام عدسة العين (المياه البيضاء): يسبب رؤية ضبابية ويؤثر على الأنشطة اليومية، ويُعالج جراحيًا في المراحل المتقدمة.
3. قصر النظر: حالة شائعة يرى فيها المصاب الأشياء القريبة بوضوح مع صعوبة رؤية البعيدة.
4. التهاب الشبكية الصباغي: مرض وراثي نادر يؤدي تدريجيًا إلى ضعف الرؤية خاصة في الإضاءة الخافتة.
5. التنكس البقعي: يؤثر على الرؤية المركزية نتيجة تدهور البقعة في الشبكية.
6. المياه الزرقاء (الجلوكوما): تلف في العصب البصري غالبًا بسبب ارتفاع ضغط العين، وقد يسبب العمى إذا لم يُكتشف مبكرًا.
7. عمى الألوان: صعوبة التمييز بين بعض الألوان، وغالبًا ما يكون وراثيًا.
8. الحول: عدم انتظام اتجاه العينين، ويظهر غالبًا لدى الأطفال.
9. كسل العين: ضعف الرؤية في عين واحدة نتيجة تطور بصري غير طبيعي.
10. الرمد الحبيبي (التراخوما): عدوى بكتيرية معدية قد تؤدي إلى العمى عند إهمال العلاج.
11. التهاب ملتحمة العين (العين الوردية): التهاب يسبب احمرار العين نتيجة عدوى أو حساسية.
12. جفاف العين: نقص في إفراز الدموع يؤدي إلى حرقة ووخز وعدم راحة، خاصة مع استخدام الشاشات لفترات طويلة.
نصيحة طبية يؤكد الأطباء أن الفحوصات الدورية للعين والانتباه لأي أعراض غير طبيعية، مثل تشوش الرؤية أو الألم أو الاحمرار المستمر، تمثل خط الدفاع الأول للحفاظ على صحة البصر وتجنب المضاعفات الخطيرة. الوقاية تبدأ بالوعي، والعلاج المبكر قد ينقذ النظر.