المستشار القانوني لاتحاد الكرة يكشف كواليس إيقاف محمد الشيبي
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
كشف محمد الماشطة، المستشار القانوني للاتحاد المصري لكرة القدم، عن كواليس القرار الصادر من الجبلاية بإيقاف اللاعب المغربي محمد الشيبي، بعد لجوئه للمحاكم المدنية في قضيته مع اللاعب حسين الشحات.
وقال محمد الماشطة، خلال برنامج «الماتش» الذي يقدمه إيهاب الكومي، على قناة «صدى البلد »:" اتحاد الكرة أعلن في يوم 3 يناير الماضي موقفه بخلاف الشيبي للوائح، وكانت هناك محاولات عن طريق أطراف كثيرة من أجل إنهاء الأزمة مبكرا ولكن لم يحدث ذلك".
وواصل:" عقب صدور الحكم القضائي كان لابد من تدخل إاحاد الكرة بوضع عقوبة على الشيبي من أجل حماية الملاعب المصرية، والمادة 58 من الاتحاد الدولي يمنع اللجوء للمحاكم المدنية ".
وأردف: "إصابة أي لاعب لزميله بقطع في الرباط الصليبي على سبيل المثال يعد إرتكاب جريمة عاهة مستديمة، وطالما الواقعة داخل نطاق الملعب فلا يحق اللجوء للمحاكم المدنية، ونكن كل تقدير وإحترام للقضاء المدني والنيابات العامة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسين الشحات الشيبي محمد الشيبي حسين الشحات ومحمد الشيبي مشادة حسين الشحات والشيبي حسين الشحات ضرب محمد الشيبي حسين الشحات والشيبي الشحات والشيبي حسين الشحات الشيبي أزمة حسين الشحات والشيبي الشيبي وحسين الشحات أزمة الشيبي وحسين الشحات فيديو الشحات والشيبي قضية حسين الشحات والشيبي
إقرأ أيضاً:
زعيم يكشف لـ "الفجر الفني" كواليس تعاونه مع الكينج في "ملامحنا": "اللحن محاولة لاكتشاف الملامح وسط الضباب"
حين يجتمع صوت محمد منير، صاحب المشروع الإنساني الأصيل، مع حساسية أحمد زعيم التلحينية التي تمزج البساطة بالعمق، لا بد أن تكون النتيجة عملًا يتجاوز حدود الأغنية إلى منطقة التأمل. "ملامحنا" هي الأغنية الجديدة التي تجمع الكينج والملحن المتميز، وتأتي الصورة الترويجية للعمل محاطة بظلال لأشخاص داخل الضباب، وكأنها تدعونا إلى اكتشاف ذواتنا... وكان لنا هذا الحوار الخاص مع أحمد زعيم، الذي كشف لنا عن الكواليس الفنية والوجدانية لولادة هذا اللحن.
نص المقابلة
الصورة الترويجية للأغنية بها ظلال لأشخاص في الضباب... هل كان اللحن نفسه بالنسبة لك محاولة لاكتشاف الملامح وسط الغموض؟ احك لنا عن اللحظة الأولى التي وُلدت فيها نغمة "ملامحنا".
في البداية، أرسلت لي الشاعرة هالة الزيات الكلمات، وكانت بالفعل بتلمس القلب، بتحكي عن حوار بين الإنسان ونفسه، بشكل فلسفي بسيط، لكنه عميق جدًا. الموضوع شدّني فورًا، خلاني أشتغل على تيمة لحنية بحبها جدًا، ودائمًا بدندنها في الطريق حتى قبل ما الأغنية تتسجل. حسّيت إن اللحن نفسه زي رحلة لاكتشاف الملامح وسط الغموض فعلًا.
كملحن، كيف تتعامل مع صوت بحجم الكينج؟ هل هناك حدود فنية تفرضها مهابة التجربة، أم أن صوت منير يفتح لك مساحات لم تكن تراها؟
ده تاني تعاون بيني وبين الكينج بعد أغنية "اللي باقي"، ومع كل تجربة بيزيد الإحساس بالصعوبة، لأن الفنان الكبير بيحملك مسؤولية أكبر. منير ليه تاريخ كبير، وجمهور أعرض، وده بيخلي عندي صراع داخلي كمُلحن إني لازم أخلق شيء مختلف، جديد، يناسب الحجم والمقام... بس في نفس الوقت، صوته بيحرّرك، بيخليك تشوف زوايا جديدة للّحن ما كنتش تشوفها قبل كده.
منير دائمًا يُعرَّف بأنه صاحب مشروع إنساني قبل أن يكون نجمًا… كيف تُترجم هذه الهوية في اللحن؟ هل تضع في اعتبارك "الرسالة" حين تبدأ؟
أكيد. لما بدأت ألحّن "ملامحنا"، كنت قاصد إن الأغنية تروح لمحمد منير تحديدًا، لأن الرسالة واضحة، والموضوع فيه من روحه وإنسانيته. التيمة الموسيقية اللي طلعت كانت فيها إحساس قوي بالمضمون، ولما خلصت ما ترددتش لحظة إني أبعتهاله.
لو كان لحن "ملامحنا" كائنًا حيًا، كيف تصفه؟ هل هو رجل عجوز حكيم؟ أم طفل يسأل العالم؟ أم عاشق يقف على الأطلال؟
هو الحقيقة فيه من التلاتة. الحكمة بتيجي من رجل عجوز مرّ بتجارب، والمداعبة والتعجب من الطفل، أما الأمل، والغرور أحيانًا، والانكسار، والإصرار، كلها مشاعر بيحملها العاشق. فلو هنوصف "ملامحنا" بكائن حي، فهي شاب حكيم واعي… فيه كل التناقضات دي مع بعض.